نظمت كلية التصاميم بجامعة القصيم اللقاء العلمي الثالث تحت عنوان "البحث العلمي منارة المستقبل"، بالتعاون مع عمادة البحث العلمي يومي الإثنين والثلاثاء الماضيين، برعاية معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود، حيث تضمنت فعاليات اللقاء عدة جلسات علمية خلال يومي اللقاء، تناولت عدداً من المحاور أبرزها ملخصات الأبحاث لمجموعة من أعضاء هيئة التدريس في عدد من كليات التصاميم بالمملكة وعددها 19، كاستحداث تصاميم زخرفية مطرزة مستوحاة من زخارف نسيج السدو السعودي وبناء القياسات الجسمية لملابس الفتيات السعوديات بمرحلة المراهقة وتوظيف آداب الأطفال في التعريف بالأزياء التقليدية.
كما تم استعراض تجربة مصنع بحر العطاء بأيدي سعوديات في ظل رؤية ٢٠٣٠، وناقش المحور الثاني ملخصات رسالتي ماجستير لمعيدات قسم تصميم الأزياء بكلية التصاميم ببريدة، فيما تناول المحور الثالث ملخصات أوراق العمل لمجموعة من أعضاء هيئة التدريس داخل وخارج الكلية وعددها ٨ أوراق عمل.
وتطرق المحور الرابع لأبحاث طالبات البكالوريوس التي نفذتها مجموعة من طالبات الكلية تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس من داخل الكلية وعددها ٤، كما صاحب اللقاء معرضان لطالبات البكالوريوس وطالبات الماجستير حيث تم عرض أبرز أعمال الطالبات في مسارات مختلفة وتوظيفها في عدة مجالات واستخدام أفضل التقنيات الحديثة لعرض المخرج بأفضل صورة.
وأكدت الدكتورة فاطمة الفريحي عميدة الكلية على أهمية البحث العلمي وما يحظى به من اهتمام كبير في ظل رؤية المملكة ٢٠٣٠ والعناية والدعم له، ولذلك فقد تم توجيه مركز البحوث بالكلية بالشكل الذي ينسجم مع الرؤية فيما يخص المحافظة على الهوية الوطنية مع مواكبة ذوق العصر الحديث وإعادة النظر في الأولويات البحثية لقسم تصميم الأزياء لتكون منبثقة من تطلعات الرؤية وتوجيه الرسائل العلمية والبحوث لخدمتها.
وثمنت "الفريحي" دعم وتشجيع معالي مدير الجامعة ومتابعته المستمرة لكل ما من شأنه رفع مستوى البحث العلمي بكليات الجامعة مقدمة شكرها وتقديرها لوكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي ولعمادة البحث العلمي لما يقدمونه من دعم مستمر لكليات الجامعة المختلفة.
كما تم استعراض تجربة مصنع بحر العطاء بأيدي سعوديات في ظل رؤية ٢٠٣٠، وناقش المحور الثاني ملخصات رسالتي ماجستير لمعيدات قسم تصميم الأزياء بكلية التصاميم ببريدة، فيما تناول المحور الثالث ملخصات أوراق العمل لمجموعة من أعضاء هيئة التدريس داخل وخارج الكلية وعددها ٨ أوراق عمل.
وتطرق المحور الرابع لأبحاث طالبات البكالوريوس التي نفذتها مجموعة من طالبات الكلية تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس من داخل الكلية وعددها ٤، كما صاحب اللقاء معرضان لطالبات البكالوريوس وطالبات الماجستير حيث تم عرض أبرز أعمال الطالبات في مسارات مختلفة وتوظيفها في عدة مجالات واستخدام أفضل التقنيات الحديثة لعرض المخرج بأفضل صورة.
وأكدت الدكتورة فاطمة الفريحي عميدة الكلية على أهمية البحث العلمي وما يحظى به من اهتمام كبير في ظل رؤية المملكة ٢٠٣٠ والعناية والدعم له، ولذلك فقد تم توجيه مركز البحوث بالكلية بالشكل الذي ينسجم مع الرؤية فيما يخص المحافظة على الهوية الوطنية مع مواكبة ذوق العصر الحديث وإعادة النظر في الأولويات البحثية لقسم تصميم الأزياء لتكون منبثقة من تطلعات الرؤية وتوجيه الرسائل العلمية والبحوث لخدمتها.
وثمنت "الفريحي" دعم وتشجيع معالي مدير الجامعة ومتابعته المستمرة لكل ما من شأنه رفع مستوى البحث العلمي بكليات الجامعة مقدمة شكرها وتقديرها لوكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي ولعمادة البحث العلمي لما يقدمونه من دعم مستمر لكليات الجامعة المختلفة.