يؤسس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب وزير الشؤون البلدية والقروية اليوم لمشروع حدائق الملك عبدالله العالمية بالرياض ويتفقد متنزه الأمير سلمان بن عبدالعزيز البري والذي تشرف على تنفيذه أمانة المنطقة.
وبدأت مرحلة الأعمال الإنشائية لمشروع حدائق الملك عبدالله العالمية بعد الانتهاء فعليا من المرحلة الأولى والتي شملت تهيئة موقع المشروع وتجهيزه وتسويره وتبلغ مساحته 2.5 مليون متر على طريق الرياض - جدة ويحتوي على عدد من الحدائق النباتية والتي تقسم إلى قسمين أحدهما مغطى بالكامل ويتم التحكم في بيئته بالكامل ويضم حديقتين عملاقتين مغلقتين على شكل هلال تبلغ مساحتها 100 ألف متر مربع أي ما يزيد عن خمسة أضعاف مشروع قبة عدن الشهيرة في بريطانيا، وتعرض في هذا القسم المغطى النباتات التي كانت موجودة في القرون الماضية بالجزيرة العربية ومراحل تطور أشكالها وخصائصها على مر العصور فيما يشبه متحفا نباتيا وحيوانيا للتعريف بالتاريخ الطبيعي لمنطقة الجزيرة العربية، كما يحتوي المشروع على أجزاء أخرى ستخصص لإنشاء حدائق ذات بيئات مختلفة مماثلة لما هو موجود في بيئات العالم.
أما الجزء الثاني من الحديقة النباتية فسيكون مفتوحا ويحتوي على النباتات المختلفة التي تنمو في البيئة المحلية، إضافة لمتحف مفتوح للنباتات وبنك للبذور وحديقة صخرية وأخرى صحراوية، وكذلك ركن الحديقة الدولية يحتوي على أنماط مختلفة من الحدائق في جميع قارات العالم، وركن للحدائق المائية مثل حديقة الثلج وحديقة الماء وحديقة الأسماك وحديقة الشلالات وعدد من الحدائق المخصصة للأطفال والتي تعزز من قدرتهم على الاكتشاف والمعرفة.
ويحتوي المشروع على عدد من الحدائق العلمية منها حديقة الزهور والحديقة الفيزيائية والحديقة الجيولوجية وحديقة الطيور وأخرى للفراشات وحديقة للزواحف. نقلاً عن "عكاظ"
وبدأت مرحلة الأعمال الإنشائية لمشروع حدائق الملك عبدالله العالمية بعد الانتهاء فعليا من المرحلة الأولى والتي شملت تهيئة موقع المشروع وتجهيزه وتسويره وتبلغ مساحته 2.5 مليون متر على طريق الرياض - جدة ويحتوي على عدد من الحدائق النباتية والتي تقسم إلى قسمين أحدهما مغطى بالكامل ويتم التحكم في بيئته بالكامل ويضم حديقتين عملاقتين مغلقتين على شكل هلال تبلغ مساحتها 100 ألف متر مربع أي ما يزيد عن خمسة أضعاف مشروع قبة عدن الشهيرة في بريطانيا، وتعرض في هذا القسم المغطى النباتات التي كانت موجودة في القرون الماضية بالجزيرة العربية ومراحل تطور أشكالها وخصائصها على مر العصور فيما يشبه متحفا نباتيا وحيوانيا للتعريف بالتاريخ الطبيعي لمنطقة الجزيرة العربية، كما يحتوي المشروع على أجزاء أخرى ستخصص لإنشاء حدائق ذات بيئات مختلفة مماثلة لما هو موجود في بيئات العالم.
أما الجزء الثاني من الحديقة النباتية فسيكون مفتوحا ويحتوي على النباتات المختلفة التي تنمو في البيئة المحلية، إضافة لمتحف مفتوح للنباتات وبنك للبذور وحديقة صخرية وأخرى صحراوية، وكذلك ركن الحديقة الدولية يحتوي على أنماط مختلفة من الحدائق في جميع قارات العالم، وركن للحدائق المائية مثل حديقة الثلج وحديقة الماء وحديقة الأسماك وحديقة الشلالات وعدد من الحدائق المخصصة للأطفال والتي تعزز من قدرتهم على الاكتشاف والمعرفة.
ويحتوي المشروع على عدد من الحدائق العلمية منها حديقة الزهور والحديقة الفيزيائية والحديقة الجيولوجية وحديقة الطيور وأخرى للفراشات وحديقة للزواحف. نقلاً عن "عكاظ"