علمت "وطنيات" ان معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة سيصل يوم غداً الخميس الموافق1439/8/17هـ منطقة عسير وذلك للوقوف على بعض المشاريع الصحية في المنطقة .
أهالي مُحافظة محايل طالبوا معالي الوزير بكشف أخر مستجدات إنشاء مستشفى للولادة والأطفال في المُحافظة والتي كانت قد اعلنت عنه وزيارة الصحة في وقتٍ سابق حيث كان من المقرر إنشاء مستشفى للولادة والأطفال بسعة (200 ) سرير . جاء ذلك بعد ان إعتمد مبلغ 15 مليار و100 ألف ريال لإنشاء عدد من المشاريع الصحية بالمملكة .
يُذكر ان مُدير عام الشؤون الصحية في منطقة عسير سابقاً الدكتور إبراهيم بن سليمان الحفظي كان قد اوضح في تصريح سابق لهُ ان منطقة عسير حظيت بالعديد من المشاريع الصحية منها حيث تم اعتماد مستشفى مركزي لمدينة خميس مشيط بسعة 500 سرير مع السكن ومستشفى القحمة والبرك بسعة 300 سرير مع السكن ومستشفى النساء والولادة والأطفال في محافظة محايل بسعة 200 سرير مع السكن ومستشفى شرق عسير بسعة 200 سرير مع السكن.
من جهتهم طالبوا أهالي مُحافظة بارق معالي الوزير "الربيعة" بالوقوف على مُعاناة (خمسون عاماً ) ومُحافظة بارق بلامستشفى واشاروا إلى انه ورغم محاولة 10 وزراء للصحة منذ عام 1385هـ وحتى عام 1435هـ؛ بدايةً من الدكتور يوسف الهاجري ونهايةً بالدكتور عبد الله الربيعة، إلا أن المستشفى لم يرَ النور بعد، فيما يظل الأمل مرافقاً لسكان بارق الذين يعتصرهم الألم وهم يرون كل محافظة بمستشفى، بينما هم فاقدون تلك السمة التنظيمية الخدمية.
وقالوا رغم مطالبات أميرين لعسير (خالد الفيصل وفيصل بن خالد) بضرورة افتتاح مستشفى في بارق، إلا أن تلك المطالبات تضيع في أدراج الصحة، فهي أطول مطالبة في عصر المملكة العربية السعودية، 100 ألف نسمة ينتظرون تلك الوعود، الطفل قبل الشيخ الذي حلم أن يرى ذلك المولود (مستشفى بارق).
أهالي مُحافظة محايل طالبوا معالي الوزير بكشف أخر مستجدات إنشاء مستشفى للولادة والأطفال في المُحافظة والتي كانت قد اعلنت عنه وزيارة الصحة في وقتٍ سابق حيث كان من المقرر إنشاء مستشفى للولادة والأطفال بسعة (200 ) سرير . جاء ذلك بعد ان إعتمد مبلغ 15 مليار و100 ألف ريال لإنشاء عدد من المشاريع الصحية بالمملكة .
يُذكر ان مُدير عام الشؤون الصحية في منطقة عسير سابقاً الدكتور إبراهيم بن سليمان الحفظي كان قد اوضح في تصريح سابق لهُ ان منطقة عسير حظيت بالعديد من المشاريع الصحية منها حيث تم اعتماد مستشفى مركزي لمدينة خميس مشيط بسعة 500 سرير مع السكن ومستشفى القحمة والبرك بسعة 300 سرير مع السكن ومستشفى النساء والولادة والأطفال في محافظة محايل بسعة 200 سرير مع السكن ومستشفى شرق عسير بسعة 200 سرير مع السكن.
من جهتهم طالبوا أهالي مُحافظة بارق معالي الوزير "الربيعة" بالوقوف على مُعاناة (خمسون عاماً ) ومُحافظة بارق بلامستشفى واشاروا إلى انه ورغم محاولة 10 وزراء للصحة منذ عام 1385هـ وحتى عام 1435هـ؛ بدايةً من الدكتور يوسف الهاجري ونهايةً بالدكتور عبد الله الربيعة، إلا أن المستشفى لم يرَ النور بعد، فيما يظل الأمل مرافقاً لسكان بارق الذين يعتصرهم الألم وهم يرون كل محافظة بمستشفى، بينما هم فاقدون تلك السمة التنظيمية الخدمية.
وقالوا رغم مطالبات أميرين لعسير (خالد الفيصل وفيصل بن خالد) بضرورة افتتاح مستشفى في بارق، إلا أن تلك المطالبات تضيع في أدراج الصحة، فهي أطول مطالبة في عصر المملكة العربية السعودية، 100 ألف نسمة ينتظرون تلك الوعود، الطفل قبل الشيخ الذي حلم أن يرى ذلك المولود (مستشفى بارق).
الهبدان كذلك وعد بدعم مستشفى بارق
تبقى اعتماد الوزير وفقه الله
إنا من المنتظرين
ان من يقف امام المشروع مسؤل له سلطه مميزه فيحول المشروع الي جهه تدفع له اكثر لان المده اكثرمن 50 سنه ويثبت بعده من يستمر بنفس النهج
او ان شيوخ القبائل هم لا يطالبون للمواطنين بشيء ونطالب بجهه اكتروني تخدمنا بعيداً عن أيادي المحتالين اعطيك المشروع بعشره مليون ولي ثلاثه شيء واضح شيء بلاش ربحه بين لكن نقف امام قاضي القضاه يوم القيامه.
من القبائل في بارق وأرجوا التأكد من هذا انهم من قبيله او قبيلتين او ثلاث المصالح والانجازات تكون في محيطهم
والمصيبه التي زادة معنات محافظه بارق ان فالقبائل من يكونون اخوه والشيخ واحد والأسماء بمراجع مختلفه مصاف الشهري او العسيري والدليل مسؤل كان ****** وهو بالأصل بترقب ومسجل شهري كانت تصدر عن طريق النماص او عسير وضلمنا بسبب ان الشيبان الاولين غير متعلمين
اتوقع المزيد من المعاناه لهذه المحافظه في ظل الصمت المتواصل كل يوم تسحب دائره او فرع الكهرباء راح وسوف يلحق مكتب المياه وغيرها قادم حسبنا الله ونعم الوكيل.