استجاب معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة صباح اليوم لإمرأة استوقفته اثناء عبوره إحدى شوارع مدينة أبها في زيارته لمنطقة عسير حيث قام بإيقاف مركبته وسماع مُطالباتها.
الجدير بالذكر ان معالي وزير الصحة يزور في هذه الأثناء منطقة عسير للوقوف على عدداً من المشاريع الصحية في المنطقة يُذكر ان أهالي محافظتي بارق وكذلك محايل عسير كانوا قد طالبوا وزير الصحة من خلال "وطنيات" الوقوف على بعض المشاريع الصحية في هذه المُحافظات. أهالي محايل طالبوا معالي الوزير بكشف أخر مستجدات إنشاء مستشفى للولادة والأطفال في المُحافظة والتي كانت قد اعلنت عنه وزيارة الصحة في وقتٍ سابق حيث كان من المقرر إنشاء مستشفى للولادة والأطفال بسعة (200 ) سرير . جاء ذلك بعد ان إعتمد مبلغ 15 مليار و100 ألف ريال لإنشاء عدد من المشاريع الصحية بالمملكة .
وعلى ذات السياق طالبوا أهالي محافظة بارق الوقوف على مُعاناة (خمسون عاماً ) ومُحافظة بارق بلامستشفى واشاروا إلى انه ورغم محاولة 10 وزراء للصحة منذ عام 1385هـ وحتى عام 1435هـ؛ بدايةً من الدكتور يوسف الهاجري ونهايةً بالدكتور عبد الله الربيعة، إلا أن المستشفى لم يرَ النور بعد، فيما يظل الأمل مرافقاً لسكان بارق الذين يعتصرهم الألم وهم يرون كل محافظة بمستشفى، بينما هم فاقدون تلك السمة التنظيمية الخدمية.
الجدير بالذكر ان معالي وزير الصحة يزور في هذه الأثناء منطقة عسير للوقوف على عدداً من المشاريع الصحية في المنطقة يُذكر ان أهالي محافظتي بارق وكذلك محايل عسير كانوا قد طالبوا وزير الصحة من خلال "وطنيات" الوقوف على بعض المشاريع الصحية في هذه المُحافظات. أهالي محايل طالبوا معالي الوزير بكشف أخر مستجدات إنشاء مستشفى للولادة والأطفال في المُحافظة والتي كانت قد اعلنت عنه وزيارة الصحة في وقتٍ سابق حيث كان من المقرر إنشاء مستشفى للولادة والأطفال بسعة (200 ) سرير . جاء ذلك بعد ان إعتمد مبلغ 15 مليار و100 ألف ريال لإنشاء عدد من المشاريع الصحية بالمملكة .
وعلى ذات السياق طالبوا أهالي محافظة بارق الوقوف على مُعاناة (خمسون عاماً ) ومُحافظة بارق بلامستشفى واشاروا إلى انه ورغم محاولة 10 وزراء للصحة منذ عام 1385هـ وحتى عام 1435هـ؛ بدايةً من الدكتور يوسف الهاجري ونهايةً بالدكتور عبد الله الربيعة، إلا أن المستشفى لم يرَ النور بعد، فيما يظل الأمل مرافقاً لسكان بارق الذين يعتصرهم الألم وهم يرون كل محافظة بمستشفى، بينما هم فاقدون تلك السمة التنظيمية الخدمية.