صدرت موافقة رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الإنسانية الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، على إطلاق النسخة الثانية من جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري في الوطن العربي بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية ، حيث فتح باب استقبال الترشيحات للمؤسسات والجمعيات الخيرية الراغبة بالمشاركة في الجائزة عبر موقع الجائزة بالرابط التالي :https://www.arado.org/charityaward/
وتعتبر الجائزة هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي وتهدف الى تطوير الأداء المؤسسي للجمعيات الخيرية من خلال محاولة استيفائها لمعايير الجائزة التي تأتي متوافقة مع أفضل المعايير العالمية في مجال العمل الخيري .
وقال الأمين العام لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري : أن الجائزة تهدف إلى توفير الفرص للجمعيات الخيرية والإنسانية في العالم العربي للوصول لأفضل أداء وتأصيل ثقافة التميز في هذه المؤسسات والجمعيات، حيث يأتي ذلك من خلال معايير الجائزة التي تعمل هذه المؤسسات والجمعيات على تطبيقها لتأهيلها للدخول في المسابقة، وتتنوع هذه المعايير طبقاً لأعمال المؤسسات والجمعيات، حيث أن من هذه المعايير ماهو متعلق بالقيادة والخدمات المقدمة ورضا المستفيدين وتنمية الموارد المالية وإدارة الوقف وغيرها من المعايير المقترنة بالأداء.
وأضاف : تسعى الجائزة إلى العمل على الارتقاء بمستوى المؤسسات الخيرية في العالم العربي في سعيها لتحقيق التميز في الأداء المؤسسي واعتماد أفضل الممارسات الابداعيه بما يخدم التطوير المستمر للخدمات الإنسانية المقدمة للمستفيدين ، من خلال تشجيع التنافس فيما بينها وتكريم المؤسسات المعتمدة استناداً إلى معايير بقيمة مبنية على أسس علمية .
يذكر بأن جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري في نسختها الأولى قد أطلقت بموافقة الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظة الله – وذلك على مستوى الوطن العربي بهدف تطوير أداء المؤسسات والجمعيات ذات البعد الإنساني من خلال المنافسة على الفوز بالجائزة بتطبيق معاييرها التي تعكس تقييم الأداء في العناصر المختلفة مثل خدمات المستفيدين وتخطيط الاستراتيجية والقيادة وغيرها من العناصر الآخرى ، وقد شارك في الجائزة 156 مؤسسة وجمعية خيرية على مستوى الوطن العربي موزعة على 15 دولة ، إذ شكلت لجان التقييم من أربعة دول وهي : " المملكة العربية السعودية ، المملكة الاردنية الهاشمية ، جمهورية مصر العربية ، جمهورية السودان ، وذلك بمقر المنظمة العربية للتنمية الإدارية بالقاهرة ، وتم ترشيح الفائزين طبقاً لمعايير الجائزة وإعلان النتائج ، حيث فازت 9 مؤسسات وجمعيات خيرية في فئات الجائزة .
ويأتي إطلاق الجائزة إيماناً من مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بأهمية دور المؤسسات والجمعيات الخيرية في تنمية المجتمع، حيث جاءت هذه الجائزة لتتبنى أفضل الممارسات الإبداعية التي تعالج الصعوبات التي تواجه العمل الخيري في الوطن العربي ، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين على مستوى العالم العربي.
وتعتبر الجائزة هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي وتهدف الى تطوير الأداء المؤسسي للجمعيات الخيرية من خلال محاولة استيفائها لمعايير الجائزة التي تأتي متوافقة مع أفضل المعايير العالمية في مجال العمل الخيري .
وقال الأمين العام لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري : أن الجائزة تهدف إلى توفير الفرص للجمعيات الخيرية والإنسانية في العالم العربي للوصول لأفضل أداء وتأصيل ثقافة التميز في هذه المؤسسات والجمعيات، حيث يأتي ذلك من خلال معايير الجائزة التي تعمل هذه المؤسسات والجمعيات على تطبيقها لتأهيلها للدخول في المسابقة، وتتنوع هذه المعايير طبقاً لأعمال المؤسسات والجمعيات، حيث أن من هذه المعايير ماهو متعلق بالقيادة والخدمات المقدمة ورضا المستفيدين وتنمية الموارد المالية وإدارة الوقف وغيرها من المعايير المقترنة بالأداء.
وأضاف : تسعى الجائزة إلى العمل على الارتقاء بمستوى المؤسسات الخيرية في العالم العربي في سعيها لتحقيق التميز في الأداء المؤسسي واعتماد أفضل الممارسات الابداعيه بما يخدم التطوير المستمر للخدمات الإنسانية المقدمة للمستفيدين ، من خلال تشجيع التنافس فيما بينها وتكريم المؤسسات المعتمدة استناداً إلى معايير بقيمة مبنية على أسس علمية .
يذكر بأن جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري في نسختها الأولى قد أطلقت بموافقة الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظة الله – وذلك على مستوى الوطن العربي بهدف تطوير أداء المؤسسات والجمعيات ذات البعد الإنساني من خلال المنافسة على الفوز بالجائزة بتطبيق معاييرها التي تعكس تقييم الأداء في العناصر المختلفة مثل خدمات المستفيدين وتخطيط الاستراتيجية والقيادة وغيرها من العناصر الآخرى ، وقد شارك في الجائزة 156 مؤسسة وجمعية خيرية على مستوى الوطن العربي موزعة على 15 دولة ، إذ شكلت لجان التقييم من أربعة دول وهي : " المملكة العربية السعودية ، المملكة الاردنية الهاشمية ، جمهورية مصر العربية ، جمهورية السودان ، وذلك بمقر المنظمة العربية للتنمية الإدارية بالقاهرة ، وتم ترشيح الفائزين طبقاً لمعايير الجائزة وإعلان النتائج ، حيث فازت 9 مؤسسات وجمعيات خيرية في فئات الجائزة .
ويأتي إطلاق الجائزة إيماناً من مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بأهمية دور المؤسسات والجمعيات الخيرية في تنمية المجتمع، حيث جاءت هذه الجائزة لتتبنى أفضل الممارسات الإبداعية التي تعالج الصعوبات التي تواجه العمل الخيري في الوطن العربي ، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين على مستوى العالم العربي.