أطلق مستشفى الأمير محمد بن عبد العزيز مبادرة: (تستحق ذلك) بهدف تعزيز الثقة والتقدير لجميع منسوبي المستشفى بجميع المستويات
وهي مبادرة مستمرة ومتواصلة ستنطلق من يوم الاحد ٢٧ شعبان ١٤٣٩ ه الموافق ١٣ مايو ٢٠١٨م وتستهدف المبادرة جميع منسوبيها بلا استثناء.
وقالت هدى بنت خالد العتيبي، مدير تنفيذي مشاركلخدمات المرضى ومركز الرعاية المتمحورة للأفراد بمستشفى الأمير محمد بن عبد العزيز (أن هذه المبادرة الرمزية تهدف إلى تعزيز سبل التواصل والثقة والتقدير لهؤلاء المنسوبين وإظهار التقدير لجهودهم وتفانيهم في أداء عملهم وكذلك لتحفيز زملاؤهم ليحذوا حذوهم، وهي ليست بالقيمة المادية الكبيرة بقدر التقدير المعنوي، إذ أنها عبارة عن مفاجأة الموظف فور دخوله للعمل بهدية رمزية أو بشهادة شكر او بتكريم في المحافل الرسمية على جهودهم وتفانيهم).
وأضافت العتيبي أن هذه المبادرة موجهة إلى جميع المنسوبين الذين بادروا وتفانوا في أداء عملهم لخدمة وطنهم ومجتمعهم ولتحسين جودة هذا العمل دون أن ينتظروا ثناءًأو شكر.
وأوضحت العتيبي أن هذا التقدير سيكون موجه على سبيل المثال إلى الموظف والطبيب الذي يحضر إلى مكتبه وعيادته في الوقت المحدد أو قبله دون تأخير، وكذلك الموظف الذي يتفانى في مساعدة الآخرين خارج نطاق مهامه المطلوبة، والموظف الذي يحصل على ثناء أو شكر من المراجعين وذويهم.
وسوف تتخذ المبادرة عنصر مفاجأة هؤلاء الموظفين في مواقعهم بفريق خاص كونته إدارة المستشفى وشكرهم على ما قاموا به علناً امام زملاءهم وتقديم هدية رمزية لهم.
كما أن من سيتكرر اسمه لعدة مرات سيحصل على تقدير وثناء أكبر في مراحل متقدمة كوضع اسمه على لوحة شرف المستشفى أو ادراجه في قائمة الموظفين المثاليين.
يذكر أن مبادرة تستحق ذلك، تسعى لتحقيق معايير الرعاية المتمحورة حول الأفراد، وتهيئة بيئة كريمة يسودها الاحترام والإنسانية.
لذلك الادارة اهتمت بمنسوبيها لكي يقوموا بعملهم على أكمل وجه وبكل أريحيةوحب وسعادة واحترام، مما سينعكس على متلقي الخدمات من مراجعين وذويهم على حد سواء.
وهي مبادرة مستمرة ومتواصلة ستنطلق من يوم الاحد ٢٧ شعبان ١٤٣٩ ه الموافق ١٣ مايو ٢٠١٨م وتستهدف المبادرة جميع منسوبيها بلا استثناء.
وقالت هدى بنت خالد العتيبي، مدير تنفيذي مشاركلخدمات المرضى ومركز الرعاية المتمحورة للأفراد بمستشفى الأمير محمد بن عبد العزيز (أن هذه المبادرة الرمزية تهدف إلى تعزيز سبل التواصل والثقة والتقدير لهؤلاء المنسوبين وإظهار التقدير لجهودهم وتفانيهم في أداء عملهم وكذلك لتحفيز زملاؤهم ليحذوا حذوهم، وهي ليست بالقيمة المادية الكبيرة بقدر التقدير المعنوي، إذ أنها عبارة عن مفاجأة الموظف فور دخوله للعمل بهدية رمزية أو بشهادة شكر او بتكريم في المحافل الرسمية على جهودهم وتفانيهم).
وأضافت العتيبي أن هذه المبادرة موجهة إلى جميع المنسوبين الذين بادروا وتفانوا في أداء عملهم لخدمة وطنهم ومجتمعهم ولتحسين جودة هذا العمل دون أن ينتظروا ثناءًأو شكر.
وأوضحت العتيبي أن هذا التقدير سيكون موجه على سبيل المثال إلى الموظف والطبيب الذي يحضر إلى مكتبه وعيادته في الوقت المحدد أو قبله دون تأخير، وكذلك الموظف الذي يتفانى في مساعدة الآخرين خارج نطاق مهامه المطلوبة، والموظف الذي يحصل على ثناء أو شكر من المراجعين وذويهم.
وسوف تتخذ المبادرة عنصر مفاجأة هؤلاء الموظفين في مواقعهم بفريق خاص كونته إدارة المستشفى وشكرهم على ما قاموا به علناً امام زملاءهم وتقديم هدية رمزية لهم.
كما أن من سيتكرر اسمه لعدة مرات سيحصل على تقدير وثناء أكبر في مراحل متقدمة كوضع اسمه على لوحة شرف المستشفى أو ادراجه في قائمة الموظفين المثاليين.
يذكر أن مبادرة تستحق ذلك، تسعى لتحقيق معايير الرعاية المتمحورة حول الأفراد، وتهيئة بيئة كريمة يسودها الاحترام والإنسانية.
لذلك الادارة اهتمت بمنسوبيها لكي يقوموا بعملهم على أكمل وجه وبكل أريحيةوحب وسعادة واحترام، مما سينعكس على متلقي الخدمات من مراجعين وذويهم على حد سواء.