حصلت جامعة القصيم يوم الاثنين الموافق 28 / 8 / 1439 هـ على جائزة الإنجاز للتعاملات الإلكترونية الحكومية في دورتها الخامسة في فرع "الريادة الإلكترونية" للجهات الأعلى تحسنًا في أداء قياس التحول السابع للتعاملات الإلكترونية الحكومية، وتسلم معالي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود مدير جامعة القصيم من معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور عبدالله بن عامر السواحة الجائزة التي حصلت عليها الجامعة خلال الحفل الذي أقيم بفندق كراون بلازا بحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء ومسؤولي التعاملات الإلكترونية الحكومية في الجهات الحكومية.
من جانبه أشاد معالي وزير الاتصالات بتطور العمل الالكتروني في جامعة القصيم وتميزها في هذا الجانب، وأشاد بأداء بعض الجهات الحكومية الأخرى، وأشار إلى أن هذا التنافس الذي تخوضه الجهات الحكومية له الأثر الكبير في تقدم المملكة في كافة المحافل الدولية والإقليمية.
ويعد الهدف من هذه الجائزة السنوية تشجيع وتحفيز الجهات الحكومية على الإنجاز وتقديم خدمات إلكترونية مميزه وبشكل يسير وأداة لرصد نتائج الأعمال للمساهمة في تطوير أداء الجهات الحكومية وابراز إنجازاتها.
وتأتي توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله التي تؤكد على ضرورة تحول كل الجهات الحكومية إلى التعاملات الالكترونية الحكومية، فقد بدأت الجهات الحكومية بوضع السياسات الأولى التي تضمن تحقيق هذا الهدف الكبير عبر عدد من المراحل المتتابعة حيث تسير الجائزة بوضوح بأن الهدف من هذه الجائزة ليس التكريم في حد ذاته بقدر ما هو أداة لرصد نتائج الأعمال الماضية ووضع الرؤى المناسبة لمستقبل ننتظر ونأمل أن نحقق فيه الكثير وإلى جانب كون هذه الجائزة تعتبر إحدى آليات التشجيع والتحفيز للجهات الحكومية؛ فإنها وسيلة لتقدير ومكافأة الجهود التي تبذلها هذه الجهات في تقديم خدمات أفضل وأسهل للأفراد وقطاع الأعمال.
من جانبه تتكون الجائزة من 7 فروع وهي : تقديم خدمة أفضل لأفراد المجتمع (حكومة - أفراد) ، و تعزيز الاقتصاد الوطني(حكومة - أعمال)، والتعاون بين الجهات الحكومية لتقديم خدمات أفضل(حكومة - حكومة) ، والمشاركة المجتمعية الإلكترونية (صوت المستفيد) ، والخدمات الإلكترونية عبر الأجهزة الذكية ، والإسهام الإلكتروني للأفراد ، والريادة الإلكترونية (الجهات الأفضل أداءً في قياس التحول للتعاملات الإلكترونية الحكومية) .
من جانبه أشاد معالي وزير الاتصالات بتطور العمل الالكتروني في جامعة القصيم وتميزها في هذا الجانب، وأشاد بأداء بعض الجهات الحكومية الأخرى، وأشار إلى أن هذا التنافس الذي تخوضه الجهات الحكومية له الأثر الكبير في تقدم المملكة في كافة المحافل الدولية والإقليمية.
ويعد الهدف من هذه الجائزة السنوية تشجيع وتحفيز الجهات الحكومية على الإنجاز وتقديم خدمات إلكترونية مميزه وبشكل يسير وأداة لرصد نتائج الأعمال للمساهمة في تطوير أداء الجهات الحكومية وابراز إنجازاتها.
وتأتي توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله التي تؤكد على ضرورة تحول كل الجهات الحكومية إلى التعاملات الالكترونية الحكومية، فقد بدأت الجهات الحكومية بوضع السياسات الأولى التي تضمن تحقيق هذا الهدف الكبير عبر عدد من المراحل المتتابعة حيث تسير الجائزة بوضوح بأن الهدف من هذه الجائزة ليس التكريم في حد ذاته بقدر ما هو أداة لرصد نتائج الأعمال الماضية ووضع الرؤى المناسبة لمستقبل ننتظر ونأمل أن نحقق فيه الكثير وإلى جانب كون هذه الجائزة تعتبر إحدى آليات التشجيع والتحفيز للجهات الحكومية؛ فإنها وسيلة لتقدير ومكافأة الجهود التي تبذلها هذه الجهات في تقديم خدمات أفضل وأسهل للأفراد وقطاع الأعمال.
من جانبه تتكون الجائزة من 7 فروع وهي : تقديم خدمة أفضل لأفراد المجتمع (حكومة - أفراد) ، و تعزيز الاقتصاد الوطني(حكومة - أعمال)، والتعاون بين الجهات الحكومية لتقديم خدمات أفضل(حكومة - حكومة) ، والمشاركة المجتمعية الإلكترونية (صوت المستفيد) ، والخدمات الإلكترونية عبر الأجهزة الذكية ، والإسهام الإلكتروني للأفراد ، والريادة الإلكترونية (الجهات الأفضل أداءً في قياس التحول للتعاملات الإلكترونية الحكومية) .