الغيناء اسم قديم لقٌرى "وادي بقرة" ذلك الوادي الذي يقع شمال مركز ثلوث المنظر شرق مُحافظة بارق بمنطقة عسير تسكن على ضفاف هذا الوادي بعض قبائل بني شهر في تهامة عسير حلمت هذه القُرى بإستعادة مُسماها السابق "الغيناء" والذي ورد في كثير من كُتب التاريخ وتغنى بها بعض شُعراء الجاهلية في ذكر وادي الغيناء.
وأجمع أهالي "وادي بقرة" على الرغبة إلى العودة للأسم القديم وهو "الغيناء"، رغم أنه لا يمثل مسمى "وادي بقرة" لهم أي مشكلة لكنهم يقعون دائماً في القراءة الخاطئة من غير سكان المنطقة،
أمير منطقة عسير تجاوب في وقتٍ سابق مع مُطالبات الأهالي ووجه بإعادة اسم "الغيناء " لها واستبدال وادي "بقرة " بالغيناء" شكل هذا التغيير فرحة كبيرة لدى الأهالي وشكروا أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن خالد على التوجيه سموه بتغيير المُسمى .
أهالي "الغيناء " قالوا عشنا فرحة التغيير أشهر معدودة حتى اتى التوجيه الثاني من سمو أمير المنطقة بتغيير مُسمى "الغيناء" إلى وادي الخير " بعد ان تعارض المُسى مع "الغيناء" في بني مازن في رجال المع .
الأهالي قالوا هذا الأسم الذي اطلق على واديهم لم يكن موجوداً في السابق . وناشدوا من خلال "وطنيات" صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير المنطقة بإعادة النظر في المُسمى الذي اطلق على قراهم وقالوا في حديثهم لـ "وطنيات" انهم يتطلعون مستقبلاً ان تكون قُرى هذا الوادي مُحافظة.
واردف الكثير من الأهالي ان تكرار الاسماء موجود في الكثير من مناطق المملكة ولكن يختلف بإختلاف المكان وضربوا مثلاً بالعرضيات في منطقة مكة المُكرمة فهناك العرضية الشمالية والعرضية الجنوبية . واقترحوا ان تكون التسمية لغيناء ببني مازن والغيناء ببني شهر .
وقالوا بالرجوع لمعجم الحربي الخاص بمنطقة عسير وجد ان بعض المسميات يطلق على اكثر من ٣٠ قريه لنفس الاسم بل ان مسمى الغيناء يطلق على ثلاث قرى في عسير ولم تشكل أي عائق وفي ضوء التحول الوطني والرؤية 2030 وكذلك العنوان الوطني لم يعد هناك اي حرج من تشابه الاسماء .
مُشيرين إلى ماصرف من مبالغ على اللوحات للدوائر الحكومية والمحلات التجارية والاختام والمطبوعات وغيرها أمر يستحق اعادة النظر وناشدوا سمو امير المنطقة اعادة النظر فيما صدر من سموه حديثاً
وقالوا اذا كان هُناك ذات المسمى "للغيناء" في قُرى بني مازن بمنطقة عسير فلماذا لم يُطلق على "الغيناء" في بني شهر الغيناء الشمالية او وادي الغيناء وتكون الغيناء عادت إلى اسمها الذي كانت عليه في قديم الزمان والذي حلم به أهالي تلك القُرى .
بعد ان قالوا انهم واجهوا على مر السنوات الماضية حرجاً من "مُسمى وادي بقرة " مؤكدين انهم سيواجهون ذات الحرج مع هذا الأسم الذي لم يُطلق على واديهم في السابق .
وأجمع أهالي "وادي بقرة" على الرغبة إلى العودة للأسم القديم وهو "الغيناء"، رغم أنه لا يمثل مسمى "وادي بقرة" لهم أي مشكلة لكنهم يقعون دائماً في القراءة الخاطئة من غير سكان المنطقة،
أمير منطقة عسير تجاوب في وقتٍ سابق مع مُطالبات الأهالي ووجه بإعادة اسم "الغيناء " لها واستبدال وادي "بقرة " بالغيناء" شكل هذا التغيير فرحة كبيرة لدى الأهالي وشكروا أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن خالد على التوجيه سموه بتغيير المُسمى .
أهالي "الغيناء " قالوا عشنا فرحة التغيير أشهر معدودة حتى اتى التوجيه الثاني من سمو أمير المنطقة بتغيير مُسمى "الغيناء" إلى وادي الخير " بعد ان تعارض المُسى مع "الغيناء" في بني مازن في رجال المع .
الأهالي قالوا هذا الأسم الذي اطلق على واديهم لم يكن موجوداً في السابق . وناشدوا من خلال "وطنيات" صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير المنطقة بإعادة النظر في المُسمى الذي اطلق على قراهم وقالوا في حديثهم لـ "وطنيات" انهم يتطلعون مستقبلاً ان تكون قُرى هذا الوادي مُحافظة.
واردف الكثير من الأهالي ان تكرار الاسماء موجود في الكثير من مناطق المملكة ولكن يختلف بإختلاف المكان وضربوا مثلاً بالعرضيات في منطقة مكة المُكرمة فهناك العرضية الشمالية والعرضية الجنوبية . واقترحوا ان تكون التسمية لغيناء ببني مازن والغيناء ببني شهر .
وقالوا بالرجوع لمعجم الحربي الخاص بمنطقة عسير وجد ان بعض المسميات يطلق على اكثر من ٣٠ قريه لنفس الاسم بل ان مسمى الغيناء يطلق على ثلاث قرى في عسير ولم تشكل أي عائق وفي ضوء التحول الوطني والرؤية 2030 وكذلك العنوان الوطني لم يعد هناك اي حرج من تشابه الاسماء .
مُشيرين إلى ماصرف من مبالغ على اللوحات للدوائر الحكومية والمحلات التجارية والاختام والمطبوعات وغيرها أمر يستحق اعادة النظر وناشدوا سمو امير المنطقة اعادة النظر فيما صدر من سموه حديثاً
وقالوا اذا كان هُناك ذات المسمى "للغيناء" في قُرى بني مازن بمنطقة عسير فلماذا لم يُطلق على "الغيناء" في بني شهر الغيناء الشمالية او وادي الغيناء وتكون الغيناء عادت إلى اسمها الذي كانت عليه في قديم الزمان والذي حلم به أهالي تلك القُرى .
بعد ان قالوا انهم واجهوا على مر السنوات الماضية حرجاً من "مُسمى وادي بقرة " مؤكدين انهم سيواجهون ذات الحرج مع هذا الأسم الذي لم يُطلق على واديهم في السابق .