استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتب سموه بالإمارة اليوم، رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنه تراحم بالمنطقة العميد متقاعد سعود الرويلي, يرافقه نائب الرئيس الدكتور معن المدني ومدير السجون في المنطقة العميد صلاح بن دحام السرحاني ، بحضور وكيل الإمارة للشؤون الأمنية خالد بن نشاط القحطاني .
وأعلن خلال اللقاء إطلاق حملة " تفريج كربة " لإطلاق سجناء الحدود الشمالية التي تستهدف تقديم الدعم المادي للإسهام في الإفراج عن عدد كبير من النزلاء الغارمين، ولَمِّ شملهم بأسرهم في هذا الشهر المبارك، من خلال تقديم الدعم المادي للنزلاء المتعثرين في سداد المطالبات المالية المترتبة بحقهم بموجب قرارات شرعية نهائية لتسهيل إجراءات الإفراج عنهم .
وأشاد الأمير فيصل بن خالد, بالدور الفاعل التي تبذله اللجنة لخدمة السجناء والمفرج عنهم بمختلف المجالات، في ظل الدعم والاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين، - حفظهما الله - لكل ما يخدم أبناء هذا الوطن في جميع المجالات، موكداً سموه على ضرورة العمل مع المؤسسات الحكومية والخاصة لدعم اللجنة ومساعدة المعسرين واسرهم وحصر احتياجاتهم واعداد برنامج لتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم ، مطالباً سموه اللجنة بإعداد تقرير كل ثلاثة ايام طيلة الشهر المبارك لما يتم انجازه تحقيقاً لمفهوم العمل الانساني التكافلي لهذه الفئة من المجتمع ، مع ضرورة التواصل مع أهل الخير للتبرع والمساهمة لدعم اللجنه لتتمكن من القيام بواجباتها المناطة بها .
ونوه سموه بالإنجازات التي حققتها اللجنة خلال العام الماضي، والمشاريع التي نفذتها في مجالات متابعة قضايا السجناء، وتسديد الديون عن المعسرين، وتغطية ، بجانب مشروع التدريب والتأهيل، وإحياء عدة أنشطة وفعاليات بالتزامن مع أسبوع النزيل الخليجي.
بدوره, وجه رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) بالمنطقة شكره وتقديره لسمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان على دعمه المعنوي والمالي السخي بما يسهم في تعزيز أعمال اللجنة.
وأعلن خلال اللقاء إطلاق حملة " تفريج كربة " لإطلاق سجناء الحدود الشمالية التي تستهدف تقديم الدعم المادي للإسهام في الإفراج عن عدد كبير من النزلاء الغارمين، ولَمِّ شملهم بأسرهم في هذا الشهر المبارك، من خلال تقديم الدعم المادي للنزلاء المتعثرين في سداد المطالبات المالية المترتبة بحقهم بموجب قرارات شرعية نهائية لتسهيل إجراءات الإفراج عنهم .
وأشاد الأمير فيصل بن خالد, بالدور الفاعل التي تبذله اللجنة لخدمة السجناء والمفرج عنهم بمختلف المجالات، في ظل الدعم والاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين، - حفظهما الله - لكل ما يخدم أبناء هذا الوطن في جميع المجالات، موكداً سموه على ضرورة العمل مع المؤسسات الحكومية والخاصة لدعم اللجنة ومساعدة المعسرين واسرهم وحصر احتياجاتهم واعداد برنامج لتقديم الدعم المادي والمعنوي لهم ، مطالباً سموه اللجنة بإعداد تقرير كل ثلاثة ايام طيلة الشهر المبارك لما يتم انجازه تحقيقاً لمفهوم العمل الانساني التكافلي لهذه الفئة من المجتمع ، مع ضرورة التواصل مع أهل الخير للتبرع والمساهمة لدعم اللجنه لتتمكن من القيام بواجباتها المناطة بها .
ونوه سموه بالإنجازات التي حققتها اللجنة خلال العام الماضي، والمشاريع التي نفذتها في مجالات متابعة قضايا السجناء، وتسديد الديون عن المعسرين، وتغطية ، بجانب مشروع التدريب والتأهيل، وإحياء عدة أنشطة وفعاليات بالتزامن مع أسبوع النزيل الخليجي.
بدوره, وجه رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) بالمنطقة شكره وتقديره لسمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان على دعمه المعنوي والمالي السخي بما يسهم في تعزيز أعمال اللجنة.
