بدأ المدير العام الجديد للتعليم بمنطقة جازان، الدكتور عسيري الأحوس، اتخاذ قرارات تواكب الرؤية الطموحة للمملكة 2030 كأولى الخطوات المهمة التي سينتج عنها تغييرًا شاملًا في المهام والأداء، وتحولًا جذريًا ستشهده إدارة التعليم في إداراتها ومكاتبها، وأيضًا مدارسها.
وأصدر الدكتور الأحوس، أول قراراته الرسمية في أول يوم يباشر فيه مهام منصبه الجديد كمدير عام للتعليم بمنطقة جازان، أول أمس الاثنين، بإنشاء مكتب إدارة التحول برئاسته شخصيًّا، يشمل عددًا من الأعضاء، والعمل بموجب هذا القرار عاجلًا
وكانت وزارة التعليم قد وقعت قبل مدة مبادرة التحول نحو التعلم الرقمي، تهدف للتطور في مجال التقنية والاستفادة من إمكاناتها في دعم عملية التعليم والتعلم، ومواكبة برنامج التحوّل الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030 على أن يمر البرنامج بعدة مراحل حتى يتم تطبيقه في عموم المدارس.
وسيكون هذا العمل خاضعًا للتقييم من أجل قياس مدى النجاحات الذي سيحققها، وأثر التطبيق على المستوى المعرفي للطلاب حتى يتحقق هدف برنامج التحول إلى بيئة تعليمية إلكترونية، بما فيها برامج التربية الخاصة والمكفوفين.
ويأتي اهتمام وزارة التعليم بهذا التحول الرقمي ليكون ركيزة أساسية إلى خلق بيئة تعليمية تنطلق مع التقنية الحديثة في إيصال المعرفة إلى الطالب والطالبة، ودعمًا أساسيًا لتطوير القدرات لدى المعلمين والمعلمات في العملية التعليمية بأسلوب جديد تنتج عنها زيادة في العطاء المعرفي.
ولن يقتصر الأمر على ذلك؛ بل سيشمل ذلك تدريبًا للمعلمين ومنسوبي المدارس عامة، وأيضًا منسوبي الإدارات التعليمية وتقديم الدعم الفني والتقني كاملًا للوزارة.
وأصدر الدكتور الأحوس، أول قراراته الرسمية في أول يوم يباشر فيه مهام منصبه الجديد كمدير عام للتعليم بمنطقة جازان، أول أمس الاثنين، بإنشاء مكتب إدارة التحول برئاسته شخصيًّا، يشمل عددًا من الأعضاء، والعمل بموجب هذا القرار عاجلًا
وكانت وزارة التعليم قد وقعت قبل مدة مبادرة التحول نحو التعلم الرقمي، تهدف للتطور في مجال التقنية والاستفادة من إمكاناتها في دعم عملية التعليم والتعلم، ومواكبة برنامج التحوّل الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030 على أن يمر البرنامج بعدة مراحل حتى يتم تطبيقه في عموم المدارس.
وسيكون هذا العمل خاضعًا للتقييم من أجل قياس مدى النجاحات الذي سيحققها، وأثر التطبيق على المستوى المعرفي للطلاب حتى يتحقق هدف برنامج التحول إلى بيئة تعليمية إلكترونية، بما فيها برامج التربية الخاصة والمكفوفين.
ويأتي اهتمام وزارة التعليم بهذا التحول الرقمي ليكون ركيزة أساسية إلى خلق بيئة تعليمية تنطلق مع التقنية الحديثة في إيصال المعرفة إلى الطالب والطالبة، ودعمًا أساسيًا لتطوير القدرات لدى المعلمين والمعلمات في العملية التعليمية بأسلوب جديد تنتج عنها زيادة في العطاء المعرفي.
ولن يقتصر الأمر على ذلك؛ بل سيشمل ذلك تدريبًا للمعلمين ومنسوبي المدارس عامة، وأيضًا منسوبي الإدارات التعليمية وتقديم الدعم الفني والتقني كاملًا للوزارة.