رفضت يمنية تطليقها من زوجها الأبكم الذي عقد قرانه عليها كـ"محلل" اختاره زوجها السابق ودفع نيابة عنه مئة ألف ريال يمني مهراً لها، شريطة أن يقوم الزوج الجديد بتطليقها بعد شهر من اتمام زفافه.
وذكر بعض أقارب الأبكم في منطقة بني الحارث في صنعاء وفقا لـ " الرأي" أن (ع) البالغ من العمر (35 عاماً) رجل أبكم لم يتزوج قط من قبل وفقير، ارتبط قبل شهر بامرأة جميلة جداً (28 عاماً) مطلقة ولديها ولد من طليقها رجل الأعمال الذي تكفل بحفل الزفاف ودفع المهر بشرط تطليقها بعد شهر، وأخذ ورقة من العريس الأبكم شرطاً لذلك.
وأوضح أقارب الرجل الأبكم أن طليق المرأة سبق أن طلقها ثلاث مرات متفرقة خلال زواجه بها الذي دام ثلاث سنوات حتى حرمت عليه، لكنه لم يستطع فراقها فما كان منه إلا البحث عن رجل آخر يتزوجها ثم يطلقها،"كمحلل " لكنه اختار أبكم لا يتكلم وفقيراً ودفع عنه 100 ألف ريال يمني كمهر سلم لأهلها.
وأضافوا: ان الزوج الأبكم بعد أن تزوج (هـ) «وظل معها أكثر من شهر، رفض تطليقها، كون ذلك حراماً، ما جعل طليق الزوجة يشكوه لأحد القضاة»، والذي أفاده أن الزواج صحيح وأن الشرط ليس شرعياً كونه بني على باطل إلا إذا طالبت الزوجة بخلعه، بينما يستطيع أخذ نقوده فقط.
وعن رأي الزوجة، قالوا: ان الزوجة رفضت أيضاً أن تطلق وفضلت زوجها الأبكم على طليقها وبهذا خيبت آمال طليقها باستعادتها حتى عبر مطالبتها بالخلع بحجة أن زوجها أبكم، فكان نصيب الأبكم سيدة جميلة وبمهر دفعه غيره.
وذكر بعض أقارب الأبكم في منطقة بني الحارث في صنعاء وفقا لـ " الرأي" أن (ع) البالغ من العمر (35 عاماً) رجل أبكم لم يتزوج قط من قبل وفقير، ارتبط قبل شهر بامرأة جميلة جداً (28 عاماً) مطلقة ولديها ولد من طليقها رجل الأعمال الذي تكفل بحفل الزفاف ودفع المهر بشرط تطليقها بعد شهر، وأخذ ورقة من العريس الأبكم شرطاً لذلك.
وأوضح أقارب الرجل الأبكم أن طليق المرأة سبق أن طلقها ثلاث مرات متفرقة خلال زواجه بها الذي دام ثلاث سنوات حتى حرمت عليه، لكنه لم يستطع فراقها فما كان منه إلا البحث عن رجل آخر يتزوجها ثم يطلقها،"كمحلل " لكنه اختار أبكم لا يتكلم وفقيراً ودفع عنه 100 ألف ريال يمني كمهر سلم لأهلها.
وأضافوا: ان الزوج الأبكم بعد أن تزوج (هـ) «وظل معها أكثر من شهر، رفض تطليقها، كون ذلك حراماً، ما جعل طليق الزوجة يشكوه لأحد القضاة»، والذي أفاده أن الزواج صحيح وأن الشرط ليس شرعياً كونه بني على باطل إلا إذا طالبت الزوجة بخلعه، بينما يستطيع أخذ نقوده فقط.
وعن رأي الزوجة، قالوا: ان الزوجة رفضت أيضاً أن تطلق وفضلت زوجها الأبكم على طليقها وبهذا خيبت آمال طليقها باستعادتها حتى عبر مطالبتها بالخلع بحجة أن زوجها أبكم، فكان نصيب الأبكم سيدة جميلة وبمهر دفعه غيره.