أعلنت وزارة التعليم أنها ستتيح لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية خلال العام المقبل القبول في نظام المقررات بعد تعميمه على جميع صفوف المرحلة في ثلاث سنوات.
وكشفت الوزارة أن بمقدور الطلاب والطالبات الحاصلين على شهادة إتمام المرحلة المتوسطة أو ما يعادلها التسجيل والالتحاق في نظام المقررات حيث سيتمكن كل طالب من اختيار نظام الدراسة في كل فصل دراسي بطريقة ( الانتساب أو الانتظام).
وتشير مواد النظام الجديد إلى تخصيص مرشد أكاديمي خاص لكل طالب ، واعتماد رقم السجل المدني للطلبة السعوديين، ورقم جواز السفر لغير السعوديين لقيد الطالب وتسجيله وتخرجه، بالإضافة إلى رقم خاص بالمدرسة يتكون من خانات تتضمن رقم تسجيل الطالب بالمدرسة ثم العام الدراسي – رقم المدرسة – رقم إدارة التعليم – نوع الدراسة (انتظام – انتساب).
وينص نظام المقررات على اعتبار الطالب متخرجًا من المرحلة الثانوية إذا اجتاز جميع المقررات المطلوبة بما لا يقل عن (200) ساعة، وفق التوزيع التالي:
• 125سـاعة من البرنـامج المشتــرك.
• 65ساعة من البرنـامج التخصصي.
• 10ساعات من البرنامج الاختياري (الحر).
كما يمنح نظام المقررات المتخرجون مرتبة الشرف الأولى عند حصولهم على معدل (97%) أو أكثر ، ومرتبة الشرف الثانية للحاصلين على معدل تراكمي (95%- 97%) وذلك عند التخرج شريطة ألا يكون الطالب قد رسب في أي مقرر درسه في المرحلة الثانوية بالمملكة ، وأن يكون قد أكمل متطلبات التخرج في مدة أقصاها( 3 سنوات) متوسط المدة بين الحد الأدنى والحد الأقصى للبقاء في المرحلة الثانوية.
ولم يغفل نظام المقررات في المرحلة الثانوية عملية تقويم الطلاب باعتبارها أكثر عناصر المنهج تأثيراً وتأثراً بالعملية التعليمية وهي التي يتم فيها الربط بين الممارسات التعليمية، كوسيلة من وسائل الارتقاء بأداء المتعلم، تمكن من كشف نقاط القوة ومواطن القصور وتنفيذ عمليات التصحيح والتطوير المناسبة والفعالة.
وتسعى وزارة التعليم من خلال عملية التقويم في نظام المقررات تحقيق عدد من الأهداف أهمها: تحقيق الرؤى والاتجاهات الحديثة في مجال الانتقال بتقويم المتعلمين من نظام الاختبار الواحد إلى نظام التنوع في الاختبارات التحصيلية والتقويم المستمر ومسايرة النظريات الحديثة ، وتوحيد الممارسات التقويمية للمعلمين وذلك بوضع إجراءات وآليات عملية تساعد المعلم على توظيف التقويم المستمر والتقويم التحصيلي النهائي خلال الفصل الدراسي في بناء المهارة والكفايات وتطويرها لدى الطلاب ، وتعريف المعلمين بمجموعة من أدوات ووسائل التقويم المتنوعة لقياس قدرات الطلاب على تطبيق المعرفة والمهارة المكتسبة ، ونشر ثقافة التقويم المستمر وتطبيقه باعتباره جزءاً من العملية التعليمية التعليمة، كبديل لثقافة الاختبار التي تعتمد على القياس الكمي لمعلومات الطلاب.
ووفقاً لمواد النظام الجديد فإن وزارة التعليم تسعى لتوحيد الرؤى وممارسات التقويم لدى معلمي نظام المقررات، تم إعداد آلية خاصة تساعد المعلم في عملية التقويم وتوحد أساليب ومفاهيم التقويم؛ منعًا لحدوث الاختلافات والتباينات بين أساليب المعلمين في التقويم قدر الإمكان ، حيث اعتمدت (9) أساليب وأدوات ووسائل لتقويم الطالب هي الاختبار التحريري القصير ، والاختبار الشفوي. والاختبار العملي ، والواجب المنزلي ، والمشروع ، والبحث ، والتقرير العلمي، والملاحظة ،و ملف الأعمال.
وكشفت الوزارة أن بمقدور الطلاب والطالبات الحاصلين على شهادة إتمام المرحلة المتوسطة أو ما يعادلها التسجيل والالتحاق في نظام المقررات حيث سيتمكن كل طالب من اختيار نظام الدراسة في كل فصل دراسي بطريقة ( الانتساب أو الانتظام).
وتشير مواد النظام الجديد إلى تخصيص مرشد أكاديمي خاص لكل طالب ، واعتماد رقم السجل المدني للطلبة السعوديين، ورقم جواز السفر لغير السعوديين لقيد الطالب وتسجيله وتخرجه، بالإضافة إلى رقم خاص بالمدرسة يتكون من خانات تتضمن رقم تسجيل الطالب بالمدرسة ثم العام الدراسي – رقم المدرسة – رقم إدارة التعليم – نوع الدراسة (انتظام – انتساب).
وينص نظام المقررات على اعتبار الطالب متخرجًا من المرحلة الثانوية إذا اجتاز جميع المقررات المطلوبة بما لا يقل عن (200) ساعة، وفق التوزيع التالي:
• 125سـاعة من البرنـامج المشتــرك.
• 65ساعة من البرنـامج التخصصي.
• 10ساعات من البرنامج الاختياري (الحر).
كما يمنح نظام المقررات المتخرجون مرتبة الشرف الأولى عند حصولهم على معدل (97%) أو أكثر ، ومرتبة الشرف الثانية للحاصلين على معدل تراكمي (95%- 97%) وذلك عند التخرج شريطة ألا يكون الطالب قد رسب في أي مقرر درسه في المرحلة الثانوية بالمملكة ، وأن يكون قد أكمل متطلبات التخرج في مدة أقصاها( 3 سنوات) متوسط المدة بين الحد الأدنى والحد الأقصى للبقاء في المرحلة الثانوية.
ولم يغفل نظام المقررات في المرحلة الثانوية عملية تقويم الطلاب باعتبارها أكثر عناصر المنهج تأثيراً وتأثراً بالعملية التعليمية وهي التي يتم فيها الربط بين الممارسات التعليمية، كوسيلة من وسائل الارتقاء بأداء المتعلم، تمكن من كشف نقاط القوة ومواطن القصور وتنفيذ عمليات التصحيح والتطوير المناسبة والفعالة.
وتسعى وزارة التعليم من خلال عملية التقويم في نظام المقررات تحقيق عدد من الأهداف أهمها: تحقيق الرؤى والاتجاهات الحديثة في مجال الانتقال بتقويم المتعلمين من نظام الاختبار الواحد إلى نظام التنوع في الاختبارات التحصيلية والتقويم المستمر ومسايرة النظريات الحديثة ، وتوحيد الممارسات التقويمية للمعلمين وذلك بوضع إجراءات وآليات عملية تساعد المعلم على توظيف التقويم المستمر والتقويم التحصيلي النهائي خلال الفصل الدراسي في بناء المهارة والكفايات وتطويرها لدى الطلاب ، وتعريف المعلمين بمجموعة من أدوات ووسائل التقويم المتنوعة لقياس قدرات الطلاب على تطبيق المعرفة والمهارة المكتسبة ، ونشر ثقافة التقويم المستمر وتطبيقه باعتباره جزءاً من العملية التعليمية التعليمة، كبديل لثقافة الاختبار التي تعتمد على القياس الكمي لمعلومات الطلاب.
ووفقاً لمواد النظام الجديد فإن وزارة التعليم تسعى لتوحيد الرؤى وممارسات التقويم لدى معلمي نظام المقررات، تم إعداد آلية خاصة تساعد المعلم في عملية التقويم وتوحد أساليب ومفاهيم التقويم؛ منعًا لحدوث الاختلافات والتباينات بين أساليب المعلمين في التقويم قدر الإمكان ، حيث اعتمدت (9) أساليب وأدوات ووسائل لتقويم الطالب هي الاختبار التحريري القصير ، والاختبار الشفوي. والاختبار العملي ، والواجب المنزلي ، والمشروع ، والبحث ، والتقرير العلمي، والملاحظة ،و ملف الأعمال.