أكد سعادة مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة عسير الدكتور محمد بن علي الهبدان ، أن الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - رعاه الله - ، هي قرارات رصينة و حصيفة ، تضاف إلى سلسلة التحديثات والقرارات التطويرية التي اتخذها خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - للنهوض بالعمل الحكومي وتطويره حتى يكون متواكباً مع تطلعات القيادة الرشيدة ومحققاً لمستهدفات ومتطلبات الرؤية الوطنية 2030 .
وأضاف سعادته : القرارات الجديدة التي أعلن عنها قائد هذه البلاد المباركة تدل دلالة واضحة على أن هذه البلاد وقاداتها جعلوا المواطن جل اهتمامهم ونصب أعينهم من خلال الرقي به في شتى المجالات ، كما أنها تبرهن عزّم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان عبدالعزيز حفظهم الله ، على الاستمرار في التقدم والتطوير للوطن وأبنائه .
مشيداً في الوقت ذاته بما ركزت عليه الأوامر من اهتمام بالمقدسات ؛ إذ أن قرار إنشاء الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة هو تجسيد لاهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بأطهر البقاع وقبلة المسلمين ، ويعتبر هذا القرار خطوة تهم أكثر من مليار مسلم في كل بقاع الأرض ، ويسهم في زيادة تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن وفق أعلى معايير الجودة ، ويعزز تنفيذ الخطط الشمولية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة ، لاسيما وأن تلك الهيئة هي برئاسة سمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظه الله.
وأردف سعادته بالقول : اهتمت الأوامر الملكية المباركة بالثروة البيئية للملكة ، عبر تسخير وإنعاش المقدرات البيئية الثمينة التي تزخر بها بلادنا واستثمارها سياحياً واقتصادياً ، اذ جاء الأمر الملكي بإنشاء مجلس المحميات الملكية برئاسة سمو ولي العهد ؛ انعكاساً جلياً لاهتمام حكومة المملكة العربية السعودية بالبيئة وانمائها والحفاظ عليها .
وأشار مدير صحة عسير في تصريحه ، إلى ما ناله الجانب الثقافي من عناية، عبر فصل الثقافة في وزارة مستقلة تعزيزاً للهوية وصيانةً للذاكرة وإبرازاً للتاريخ .
كما نوهّ " الهبدان " على ما شملته الأوامر المباركة من دفع بالقيادات الشابة ذات الخبرة والكفاءة في مواقع مهمة تتطلب الفكر النير للتطوير والإصلاح المستمر وتحقق الأهداف الرئيسية بما يضمن وصول بلادنا لأروع النتائج وأجودها ، والسعي لتطويرها في كافة المجالات .
ورفع الدكتور الهبدان في ختام حديثه أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على حرصهما بكل ما يتعلق بالنهوض بهذه البلاد وأبنائها ، سائلاً الله تعالى أن يحفظهما بحفظه، وأن يديم على المملكة أمنها ورخاءها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة.
وأضاف سعادته : القرارات الجديدة التي أعلن عنها قائد هذه البلاد المباركة تدل دلالة واضحة على أن هذه البلاد وقاداتها جعلوا المواطن جل اهتمامهم ونصب أعينهم من خلال الرقي به في شتى المجالات ، كما أنها تبرهن عزّم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان عبدالعزيز حفظهم الله ، على الاستمرار في التقدم والتطوير للوطن وأبنائه .
مشيداً في الوقت ذاته بما ركزت عليه الأوامر من اهتمام بالمقدسات ؛ إذ أن قرار إنشاء الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة هو تجسيد لاهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بأطهر البقاع وقبلة المسلمين ، ويعتبر هذا القرار خطوة تهم أكثر من مليار مسلم في كل بقاع الأرض ، ويسهم في زيادة تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن وفق أعلى معايير الجودة ، ويعزز تنفيذ الخطط الشمولية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة ، لاسيما وأن تلك الهيئة هي برئاسة سمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظه الله.
وأردف سعادته بالقول : اهتمت الأوامر الملكية المباركة بالثروة البيئية للملكة ، عبر تسخير وإنعاش المقدرات البيئية الثمينة التي تزخر بها بلادنا واستثمارها سياحياً واقتصادياً ، اذ جاء الأمر الملكي بإنشاء مجلس المحميات الملكية برئاسة سمو ولي العهد ؛ انعكاساً جلياً لاهتمام حكومة المملكة العربية السعودية بالبيئة وانمائها والحفاظ عليها .
وأشار مدير صحة عسير في تصريحه ، إلى ما ناله الجانب الثقافي من عناية، عبر فصل الثقافة في وزارة مستقلة تعزيزاً للهوية وصيانةً للذاكرة وإبرازاً للتاريخ .
كما نوهّ " الهبدان " على ما شملته الأوامر المباركة من دفع بالقيادات الشابة ذات الخبرة والكفاءة في مواقع مهمة تتطلب الفكر النير للتطوير والإصلاح المستمر وتحقق الأهداف الرئيسية بما يضمن وصول بلادنا لأروع النتائج وأجودها ، والسعي لتطويرها في كافة المجالات .
ورفع الدكتور الهبدان في ختام حديثه أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على حرصهما بكل ما يتعلق بالنهوض بهذه البلاد وأبنائها ، سائلاً الله تعالى أن يحفظهما بحفظه، وأن يديم على المملكة أمنها ورخاءها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة.