أكد الدبلوماسي والباحث بالإعلام السياسي عبدالسلام بن عبدالله العنزي أن ذكرى تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد، هي مناسبة غالية على السعوديين.
وقال: حق لنا أن نفخر بوطننا وقيادته الحكيمة، ونفخر بملك حازم وولي عهد قائد رؤية متطلعة إلى مستقبل منير للبلد وشعبه.
وأضاف: الحديث عن ولي العهد يدفعنا لاستحضار الرؤية الثاقبة 2030، نظرًا لما تحمله من إستراتيجية حديثة في إدارة هذه البلاد الطاهرة بالحزم والعزم، والإصلاح والتطوير والتجديد؛ لإعادة تكوين وبناء الدولة الحديثة على أسس عصريّة أكثر تطورا واستدامة.
ولفت إلى أن الأمير الشاب يملك فطنة وحنكة سياسية مدعمة بروح الشباب وخبرة العظماء، إضافة إلى دوره البارز في النقلة السريعة للمملكة وما تشهده من سباق مع الزمن أثبت من خلاله للعالم أجمع أن المملكة أصبحت رقما صعبا من خلال رفع كفاءة الاقتصاد الوطني وتنوّع مداخيله، وتعزيز كيانه لمواجهة التقلّبات الاقتصاديّة، والتحدّيات الإقليميّة، والتحوّلات السياسيّة.
وأشار إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعتبر قدوة لجيل الشباب الطموح، ومكسبا كبيرا لهذا الوطن الغالي الذي يستحق منا الكثير.
وقال: إن الشباب السعوديين يضعون بين يديه أحلامهم وتطلعاتهم لأنه يحمل في جعبته التغيير إلى الأحسن ويقود بلده إلى آفاق المستقبل المشرق.
وذهب إلى أن السعودية الجديدة، زرعت قيادات شابة في كل مكان، وروحا مفعمة بالنشاط تبحث عن رفعة الوطن وعليته في كل مكان، إذ حملت زيارات ولي العهد إلى دول العالم الغربي والدول الأوروبية والولايات المتحدة رسالة للعالم بأننا نسير بخطى ثابتة إلى الأمام.
وأكد أن الصحافة العربية والغربية لا تنفك عن الحديث حول تحركات ولي العهد السريعة في مسيرة الإصلاح والتجديد، راصدين في الوقت ذاته الوثبات العملاقة في مشاريع التنمية على كافة الأصعدة
وقال: حق لنا أن نفخر بوطننا وقيادته الحكيمة، ونفخر بملك حازم وولي عهد قائد رؤية متطلعة إلى مستقبل منير للبلد وشعبه.
وأضاف: الحديث عن ولي العهد يدفعنا لاستحضار الرؤية الثاقبة 2030، نظرًا لما تحمله من إستراتيجية حديثة في إدارة هذه البلاد الطاهرة بالحزم والعزم، والإصلاح والتطوير والتجديد؛ لإعادة تكوين وبناء الدولة الحديثة على أسس عصريّة أكثر تطورا واستدامة.
ولفت إلى أن الأمير الشاب يملك فطنة وحنكة سياسية مدعمة بروح الشباب وخبرة العظماء، إضافة إلى دوره البارز في النقلة السريعة للمملكة وما تشهده من سباق مع الزمن أثبت من خلاله للعالم أجمع أن المملكة أصبحت رقما صعبا من خلال رفع كفاءة الاقتصاد الوطني وتنوّع مداخيله، وتعزيز كيانه لمواجهة التقلّبات الاقتصاديّة، والتحدّيات الإقليميّة، والتحوّلات السياسيّة.
وأشار إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعتبر قدوة لجيل الشباب الطموح، ومكسبا كبيرا لهذا الوطن الغالي الذي يستحق منا الكثير.
وقال: إن الشباب السعوديين يضعون بين يديه أحلامهم وتطلعاتهم لأنه يحمل في جعبته التغيير إلى الأحسن ويقود بلده إلى آفاق المستقبل المشرق.
وذهب إلى أن السعودية الجديدة، زرعت قيادات شابة في كل مكان، وروحا مفعمة بالنشاط تبحث عن رفعة الوطن وعليته في كل مكان، إذ حملت زيارات ولي العهد إلى دول العالم الغربي والدول الأوروبية والولايات المتحدة رسالة للعالم بأننا نسير بخطى ثابتة إلى الأمام.
وأكد أن الصحافة العربية والغربية لا تنفك عن الحديث حول تحركات ولي العهد السريعة في مسيرة الإصلاح والتجديد، راصدين في الوقت ذاته الوثبات العملاقة في مشاريع التنمية على كافة الأصعدة