أصيبت مريضة تبلغ من العمر 37 عاماً منومة بالمستشفى بضعف وشلل فى الشق الأيسر من الجسم حيث أصبحت غير قادرة على تحريك اليد والرجل مع وجود شلل فى عضلات الوجة اليسرى وفقدان الإبصار من الناحية اليسرى مع ثقل فى الكلام وذلك بسبب عدم إنتظام نبضات القلب و لإجراء تغيير لجهاز تنظيم ضربات القلب.
ومع وصول الإستشارى
المناوب وبعد إجراء الأشعة المقطعية ثم أشعة مقطعية بالصبغة أتضح وجود إنسداد فى الشريان الأوسط الدماغى ومع صعوبة إعطاء دواء مذيب للجلطة لخطورة النزيف بسبب وجود عملية حديثة.
وتم استدعاء الفريق الطبي المناوب في الاشعه التداخلية لاجراء قسطرة دماغية ومن ثم تم إدخال الدعامه الموقته حيث تم إزالة التخثر بنجاح وإرجاع مسار الدم لخلايا الدماغ بشكل مباشر.
وبفضل من الله تحسنت حالة المريضة مباشرة وأصبحت مدركة لحالتها مع تحريك الجهة اليسرى من الجسم، في اليوم التالي عادت حالتها إلى طبيعتها ما قبل الجلطة وتم تقييمها في مقياس السكتة الدماغية ب ١ من ٤٤ بعد أن كانت ١٦ من ٤٤ ، وخرجت المريضة في اليوم الثالث بعد تماثلها للشفاء تماما.
ومع وصول الإستشارى
المناوب وبعد إجراء الأشعة المقطعية ثم أشعة مقطعية بالصبغة أتضح وجود إنسداد فى الشريان الأوسط الدماغى ومع صعوبة إعطاء دواء مذيب للجلطة لخطورة النزيف بسبب وجود عملية حديثة.
وتم استدعاء الفريق الطبي المناوب في الاشعه التداخلية لاجراء قسطرة دماغية ومن ثم تم إدخال الدعامه الموقته حيث تم إزالة التخثر بنجاح وإرجاع مسار الدم لخلايا الدماغ بشكل مباشر.
وبفضل من الله تحسنت حالة المريضة مباشرة وأصبحت مدركة لحالتها مع تحريك الجهة اليسرى من الجسم، في اليوم التالي عادت حالتها إلى طبيعتها ما قبل الجلطة وتم تقييمها في مقياس السكتة الدماغية ب ١ من ٤٤ بعد أن كانت ١٦ من ٤٤ ، وخرجت المريضة في اليوم الثالث بعد تماثلها للشفاء تماما.