تستعد كلية العمارة والتخطيط للبدء في برنامج التدريب الصيفي الخارجي للطلاب في تخصص العمارة و الذي سيكون تطبيقاً لفكرة التصميم و التنفيذ للمشروع المعماري(design-build method) في مدينة ديكسون بماليزيا تحت إشراف المعماري الماليزي ازمان محمد، علماً بأنَّ التدريب سيستغرق مدة ٨ أسابيع و بمشاركة ١٣طالباً من مرحلة البكالوريوس، حيث يستهدف البرنامج الذي يمتد لـ ٨ أسابيع لتوفير بيئة تعليمية مناسبة لتصميم وتنفيذ المشروع المعماري ومعرفة التصميم والمواد المستخدمة والعلوم البيئية والهيكلية.
كما أنّ الممارسة المعمارية التي يجري تدريسها وشرحها بدقة لكل مرحلة و مستوى بطريقة شاملة عبر "الاستوديو" و هو المرسم المعماري الذي يُمكِّن الطلاب من إدراكعملية التصميم المعماري بتكبير الصورة ورؤية التعقيدات التنظيمية لهذه التفاصيل.
من جانبه أفاد المشرف على التدريب الخارجي الدكتور أحمد بن علي بن دعجم -وكيل كلية العمارة و التخطيط-أنّ الطلاب المشاركين سيكتسبون بنهاية هذا البرنامج القدرةعلى الاستجابة و التفاعل و صياغة البرنامج المعماري لأي موقع، بالإضافة إلى تعظيم دور البحث العلمي و تأصيله من خلال الإيمان بأهمية الاستفادة من التصاميم والدراسات السابقة.
وأضاف الدكتور "بن دعجم" أن جعل البحث جزء أصيل من عملية التصميم هو من أساسيات هذا النوع من المشاركات، بالإضافة إلى كلاً من تطبيق استراتيجيات التصميمالمناسبة للبيئة المبنية و المحيطة، التعرف على اغلب اشكاليات القضايا المتعلقة بالتصميم المعماري، استكشاف وصياغة العلاقة بين مواد البناء والبيئة، وبذلك أو بتطبيقكلاً مما سبق سيتمكن الطلاب من الحصول على رؤية شاملة لعملية التصميم المعماري من خلال العمل بشكل ميداني حقيقي و محترف و تنمية و تطوير قدرتهم علىإيصال أفكارهم لفظياً وبيانياً من خلال الرسومات والنماذج والوسائط الرقمية والكتابة.
وثمن "بن دعجم" الدعم الذي تتلقاه الكلية من إدارة الجامعة لمثل هذه البرامج النوعية التي من شانها الرفع من مستوى و مخرجات الكلية و مساعدة أبناءنا الطلاب علىالمنافسة و الارتقاء بالتخصص في سوق العمل و المشاركة في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ بإعداد جيلٍ واعد يساهم في دفع عجلة التنمية باحتراف و اقتدار.
كما أنّ الممارسة المعمارية التي يجري تدريسها وشرحها بدقة لكل مرحلة و مستوى بطريقة شاملة عبر "الاستوديو" و هو المرسم المعماري الذي يُمكِّن الطلاب من إدراكعملية التصميم المعماري بتكبير الصورة ورؤية التعقيدات التنظيمية لهذه التفاصيل.
من جانبه أفاد المشرف على التدريب الخارجي الدكتور أحمد بن علي بن دعجم -وكيل كلية العمارة و التخطيط-أنّ الطلاب المشاركين سيكتسبون بنهاية هذا البرنامج القدرةعلى الاستجابة و التفاعل و صياغة البرنامج المعماري لأي موقع، بالإضافة إلى تعظيم دور البحث العلمي و تأصيله من خلال الإيمان بأهمية الاستفادة من التصاميم والدراسات السابقة.
وأضاف الدكتور "بن دعجم" أن جعل البحث جزء أصيل من عملية التصميم هو من أساسيات هذا النوع من المشاركات، بالإضافة إلى كلاً من تطبيق استراتيجيات التصميمالمناسبة للبيئة المبنية و المحيطة، التعرف على اغلب اشكاليات القضايا المتعلقة بالتصميم المعماري، استكشاف وصياغة العلاقة بين مواد البناء والبيئة، وبذلك أو بتطبيقكلاً مما سبق سيتمكن الطلاب من الحصول على رؤية شاملة لعملية التصميم المعماري من خلال العمل بشكل ميداني حقيقي و محترف و تنمية و تطوير قدرتهم علىإيصال أفكارهم لفظياً وبيانياً من خلال الرسومات والنماذج والوسائط الرقمية والكتابة.
وثمن "بن دعجم" الدعم الذي تتلقاه الكلية من إدارة الجامعة لمثل هذه البرامج النوعية التي من شانها الرفع من مستوى و مخرجات الكلية و مساعدة أبناءنا الطلاب علىالمنافسة و الارتقاء بالتخصص في سوق العمل و المشاركة في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ بإعداد جيلٍ واعد يساهم في دفع عجلة التنمية باحتراف و اقتدار.