وقعت لجنة أصدقاء المرضى بعنيزة اتفاقية رعاية لبرنامج اللجنة العام مع مؤسسة القهوة الخشبية لتقديم المشروبات (وودن كوفي) , وذلك في مكتب محافظ عنيزة بمقر محافظة عنيزة , أوضح ذلك أمين عام اللجنة باسل أباالخيل الذي أشار إلى أن الاتفاقية والتي قام بتوقيعها من جانب اللجنة محافظ عنيزة رئيس اللجنة عبدالرحمن بن إبراهيم السليم ومن جانب المؤسسة مدير المؤسسة نواف بن عبدالله القبيل بحضور عدد من أعضاء اللجنة , تنص على تبني مؤسسة القهوة الخشبية تكاليف هدايا المرضى بمناسبة عيد الأضحى المبارك لهذا العام وذلك ضمن أحد برامج اللجنة والتي تهدف إلى زيارة المرضى ومواساتهم وإدخال الفرح والسرور إلى قلوبهم ورفع الروح المعنوية لهم, وإشراك المؤسسة بكافة الإصدارات والمطبوعات الترويجية والتغطيات الإعلامية للبرنامج , إضافةً لتزويد المؤسسة بتقرير مفصل عن كافة الأنشطة التي تم تنفيذها في البرنامج عقب انتهائه , كما تنص الاتفاقية على تبني اللجنة ممثلةً بالفريق التنفيذي إعداد برنامج الزيارة والخطة التنفيذية تحقيقاً للهدف المنشود.
وعقب مراسم التوقيع نوه محافظ عنيزة بالجهود التي تبذلها مؤسسة القهوة الخشبية وتفعيلها للمشاركة المجتمعية , مقدراً في ذات الوقت دعمهم للجنة, ومتمنياً بأن تتواصل مثل هذه المساهمات الفاعلة والتي تتركز على تضافر الجهود بين القطاعات الحكومية والأهلية واللجان الخيرية.
من جانبه قال نواف القبيل بأن رعاية مؤسسة القهوة الخشبية وتبني الدعم للجنة أصدقاء المرضى يهدف إلى المشاركة في دعم هذه المسيرة المباركة للجنة أصدقاء المرضى , لتحقيق أهدافها المنشودة , وذلك استجابة لدواعي الخير ونزعات التكافل والتراحم التي حثنا عليها ديننا الحنيف, وما لذلك من أثر بالغ في أنفس المرضى والتي تعود عليهم وعلى ذويهم وعلى الأمة الإسلامية بالنفع والخير.
وعقب مراسم التوقيع نوه محافظ عنيزة بالجهود التي تبذلها مؤسسة القهوة الخشبية وتفعيلها للمشاركة المجتمعية , مقدراً في ذات الوقت دعمهم للجنة, ومتمنياً بأن تتواصل مثل هذه المساهمات الفاعلة والتي تتركز على تضافر الجهود بين القطاعات الحكومية والأهلية واللجان الخيرية.
من جانبه قال نواف القبيل بأن رعاية مؤسسة القهوة الخشبية وتبني الدعم للجنة أصدقاء المرضى يهدف إلى المشاركة في دعم هذه المسيرة المباركة للجنة أصدقاء المرضى , لتحقيق أهدافها المنشودة , وذلك استجابة لدواعي الخير ونزعات التكافل والتراحم التي حثنا عليها ديننا الحنيف, وما لذلك من أثر بالغ في أنفس المرضى والتي تعود عليهم وعلى ذويهم وعلى الأمة الإسلامية بالنفع والخير.