أعلنت الجمعية السعودية للتثقيف الدوائي (جمعية دوائي) عن إحصائيات مبادرة التعليم الدوائية في دورتها الثانية من أكتوبر ٢٠١٧م وحتى إبريل ٢٠١٨م، وسعت الجمعية ممثلة في مجموعة صيدلي ولي بصمة بتسخير كل الإمكانات المتاحة للمشاركة في التنمية الصحية عن طريق تنمية وتطوير المورد البشري ودعم التعليم الطبي المستمر لدى الصيادلة حاصدة بذلك نسبة تحسن 10٪ عبر اختبارات قياسية تعد قبل وبعد ورش العمل.
من جانبه أوضحت عضو المجلس التنفيذي رئيسة المشروع الدكتورة تركية الخالدي أن المبادرة ضمن خطط الجمعية في تنويع قنوات تلقي المعلومة بمحتويات علمية مختلفة وتطوير وتثقيف الكادر الصحي لرفع مستوى الجودة في الخدمات الصحية المختلفة إضافة إلى رفع مستوى الخريجين من الجامعات، ولما يشكله الصيدلي من دور كبير في المنظومة الصحية، كما تتيح المبادرة الفرص للنقاش العلمي وتبادل الأفكار بإدارة متخصصين في مختلف المجالات بلغ عددهم 16 متحدثاً عرضوا محتويات علمية متنوعة تلائم توجهات مختلف الممارسين في المجال.
وذكرت عضو المجلس التنفيذي نائبة المشروع الدكتورة دعاء باقازي أن المبادرة ضمت 66 متطوعاً عملوا من خلالها على تنظيم 7 ورش عمل بشكل دوري في الدورة الثانية من المبادرة، كما أعلنت عن استمرار المبادرة في دورات قادمة سوف ستقدم في العديد من مناطق المملكة وبإضافة متحدثين متخصصين وإمكانيات أكبر بدورها تسهم في تزويد ممارسين المهنة بالمستجدات العلاجية التي تستند على الأدلة العلمية.
من جانبه أوضحت عضو المجلس التنفيذي رئيسة المشروع الدكتورة تركية الخالدي أن المبادرة ضمن خطط الجمعية في تنويع قنوات تلقي المعلومة بمحتويات علمية مختلفة وتطوير وتثقيف الكادر الصحي لرفع مستوى الجودة في الخدمات الصحية المختلفة إضافة إلى رفع مستوى الخريجين من الجامعات، ولما يشكله الصيدلي من دور كبير في المنظومة الصحية، كما تتيح المبادرة الفرص للنقاش العلمي وتبادل الأفكار بإدارة متخصصين في مختلف المجالات بلغ عددهم 16 متحدثاً عرضوا محتويات علمية متنوعة تلائم توجهات مختلف الممارسين في المجال.
وذكرت عضو المجلس التنفيذي نائبة المشروع الدكتورة دعاء باقازي أن المبادرة ضمت 66 متطوعاً عملوا من خلالها على تنظيم 7 ورش عمل بشكل دوري في الدورة الثانية من المبادرة، كما أعلنت عن استمرار المبادرة في دورات قادمة سوف ستقدم في العديد من مناطق المملكة وبإضافة متحدثين متخصصين وإمكانيات أكبر بدورها تسهم في تزويد ممارسين المهنة بالمستجدات العلاجية التي تستند على الأدلة العلمية.