أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , أن ما ُيشاهد من إنجاز وأعمال متتالية نحو البناء يعكس كل فخر وإعتزاز , حينما نرى أن من يدير ويعمل بهذه المنشآت الطبية هم من أبناء وبنات الوطن من الكفاءات السعودية في هذه البلاد المباركة , مؤكداً سموه على أهمية تعزيز ودعم ذلك الإستثمار للوطن والذي قدمته القيادة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ـ رحمه الله ـ وحتى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ , مشيراً إلى أن ما يراه الجميع من نتائج في هذا الإستثمار الوطني الجبار يعكس تلك الجهود الجبارة التي ُقدمت في أبناء الوطن من خلال تعليمهم وتدريسهم وتأهيلهم لمثل هذه الأماكن التي أصبحت مفخرة لهذا الوطن , منوهاً سموه بالدعم الكبير الذي تتلقاه الخدمات الصحية من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ومتابعة معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة , الذي لا يألوا جهداً عبر إشرافه ومتابعته الدائمة لكل صغيرة وكبيرة ، حيث وصلنا إلى رؤية هذه الخدمات التي تتوزع في مباني وصروح مختلفة بعد أن كانت في صرح واحد ومكان واحد , مؤكداً سموه على أن ما قدمته وزارة الصحة من قياس عن الخدمات الصحية وتفوق منطقة القصيم يعكس جهود قدمت للمواطن ويرسم نقلات متتالية لخدمة مواطني ومواطنات هذه البلاد , مشيراً سموه إلى أن هناك نقلات نوعية تقدم بجهد معالي وزير الصحة ومعالي نائبه وكافة منسوبي وزارة الصحة , مقدماً شكره لكافة الجهود المبذولة من قبل مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة وكافة القيادات ومنسوبي الشؤون الصحية في مستشفيات ومراكز المنطقة , مباركاً سموه للجميع هذا الإفتتاح وهذه الإنجازات المتتالية , سائلاً المولى عز وجل أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والإستقرار.
جاء ذلك بعد أن افتتح سمو أمير منطقة القصيم , بحضور معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة اليوم , حفل تدشين مركز الأسنان الإقليمي بمدينة بريدة بتكلفة إجمالية بلغت 37 مليون ريال , وتوقيع 7 شراكات مجتمعية لإنشاء عدد من المراكز الطبية بالمنطقة بقيمة 39 مليون ريال.
بعد ذلك عزف السلام الملكي فور وصول سموه لمقر الحفل , تلا ذلك تلاوة آيات من الذكر الحكيم , ثم ألقى معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة كلمة بين من خلالها أن ما نشهده اليوم من مشاريع صحية في كافة مناطق المملكة يعكس وبجلاء الدعم اللامحدود والإهتمام المتواصل في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ لتوفير الرعاية الصحية للمواطنين والحفاظ على صحتهم وسلامتهم , مشيراً إلى أن وزارة الصحة أخذت على عاتقها العمل على تحسين الخدمات الصحية وتطويرها والسعي لكسب رضا المستفيد وتوفير الرعاية الصحية بجودة عالية مما يسهم في تلبية الإحتياجات الصحية تماشياً مع رؤية هذه البلاد 2030 , مؤكداً أن المركز الإقليمي للأسنان يشمل 50 عيادة ويضم كافة التخصصات العلاجية في مجال طب وجراحة الفم والأسنان , ويعد أحد أهم المشاريع الصحية في المنطقة ويعد إضافة مميزة لمنظومة المرافق الصحية بالمنطقة , مشيراً إلى أن توقيع برامج الشراكة المجتمعية مع عدد من رجال الأعمال المبادرين بتبني عدد من المشاريع الوقفية والمتوقع أن تصل قيمتها إلى 154 مليون ريال في منطقة القصيم , يعكس حرص الجميع على تفعيل مفهوم المسؤولية الاجتماعية وتحقيق التكفل الاجتماعي بالإضافة إلى برامج الشراكات المجتمعية من خلال تنفيذ عدة مشاريع صحية بلغت تكلفتها أكثر من 120 مليون ريال خلال العام الماضي , مقدماً شكره لسمو أمير منطقة القصيم على دعمه المتواصل , ولكافة الزملاء منسوبي الشؤون الصحية والعاملين في المرافق الصحية على الجهود المباركة للارتقاء بمستويات الأداء في المرافق لخدمة المواطنين والمواطنات.
بعد ذلك توالت فقرات الحفل حيث قدم عرضاً مرئياً لمركز طب الأسنان الإقليمي بالقصيم , ثم دشن سموه مشروع الطب الإتصالي الذي يهدف للربط بين المستشفيات وخاصة العنايات المركزة ، حيث تم ربط 10 عنايات بالمنطقة مع مديرية الصحة ومركز الأورام ومستشفى النبهانية وعيون الجواء , عقب ذلك شهد سمو أمير منطقة القصيم ومعالي وزير الصحة توقيع سبع شراكات لإنشاء مبان صحية بالمنطقة , شملت إنشاء مبنى الغسيل الكلوي بمستشفى الملك فهد التخصصي بمدينة بريدة بقيمة إجمالية بلغت 15 مليون ريال وقعها محمد بن عبدالله الفوزان , وإنشاء مبنى الغسيل الكلوي بمستشفى البكيرية العام بقيمة إجمالية قدرها 8 ملايين ريال وقعها المهندس محمد ضيف الله اللحيدان , وتوقيع العيادات الخارجية بمستشفى الملك فهد التخصصي بقيمة 4,100,000 مليون ريال وقعها صالح بن علي المرشد , وإنشاء مركز الطوارئ والعناية المركزة بمستشفى البدائع بقيمة إجمالية قدرها 4,900,000 مليون ريال وقعها حجاج ثويني الثنيان , وإنشاء مركز صحي بمركز وثال بقيمة إجمالية قدرها بقيمة إجمالية 2,500,000 مليون ريال , وقعها الدكتور محمد الراجحي من شركة دواجن الوطنية , وتطوير قسم الطوارئ بمستشفى عقلة الصقور بتكلفة إجمالية قدرها 2,500,000 مليون ريال وقعت من قبل مؤسسة عبدالرحمن الصالح الحناكي وأولاده , ومشروع إنشاء مركز اضطرابات النمو بمستشفى الولادة والأطفال بمدينة بريدة بتكلفة إجمالية قدرها 500 ألف ريال وقعت من قبل أوقاف فهد بن عبدالله العويضة الخيرية.
وفي نهاية الحفل كرم سمو أمير منطقة القصيم بمشاركة وزير الصحة الداعمين والمساهمين في إنشاء مباني لمشاريع صحية بالمنطقة ، كما تسلم سمو أمير منطقة القصيم من وزير الصحة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة.
حضر الحفل رئيس المحكمة العامة الشيخ إبراهيم الحسني ، ومدير عام الشؤون الصحية مطلق الخمعلي ، وأمين المنطقة بالإنابة المهندس عبدالعزيز المهوس ، وعدداً من المسؤولين بالمنطقة.
جاء ذلك بعد أن افتتح سمو أمير منطقة القصيم , بحضور معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة اليوم , حفل تدشين مركز الأسنان الإقليمي بمدينة بريدة بتكلفة إجمالية بلغت 37 مليون ريال , وتوقيع 7 شراكات مجتمعية لإنشاء عدد من المراكز الطبية بالمنطقة بقيمة 39 مليون ريال.
بعد ذلك عزف السلام الملكي فور وصول سموه لمقر الحفل , تلا ذلك تلاوة آيات من الذكر الحكيم , ثم ألقى معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة كلمة بين من خلالها أن ما نشهده اليوم من مشاريع صحية في كافة مناطق المملكة يعكس وبجلاء الدعم اللامحدود والإهتمام المتواصل في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ لتوفير الرعاية الصحية للمواطنين والحفاظ على صحتهم وسلامتهم , مشيراً إلى أن وزارة الصحة أخذت على عاتقها العمل على تحسين الخدمات الصحية وتطويرها والسعي لكسب رضا المستفيد وتوفير الرعاية الصحية بجودة عالية مما يسهم في تلبية الإحتياجات الصحية تماشياً مع رؤية هذه البلاد 2030 , مؤكداً أن المركز الإقليمي للأسنان يشمل 50 عيادة ويضم كافة التخصصات العلاجية في مجال طب وجراحة الفم والأسنان , ويعد أحد أهم المشاريع الصحية في المنطقة ويعد إضافة مميزة لمنظومة المرافق الصحية بالمنطقة , مشيراً إلى أن توقيع برامج الشراكة المجتمعية مع عدد من رجال الأعمال المبادرين بتبني عدد من المشاريع الوقفية والمتوقع أن تصل قيمتها إلى 154 مليون ريال في منطقة القصيم , يعكس حرص الجميع على تفعيل مفهوم المسؤولية الاجتماعية وتحقيق التكفل الاجتماعي بالإضافة إلى برامج الشراكات المجتمعية من خلال تنفيذ عدة مشاريع صحية بلغت تكلفتها أكثر من 120 مليون ريال خلال العام الماضي , مقدماً شكره لسمو أمير منطقة القصيم على دعمه المتواصل , ولكافة الزملاء منسوبي الشؤون الصحية والعاملين في المرافق الصحية على الجهود المباركة للارتقاء بمستويات الأداء في المرافق لخدمة المواطنين والمواطنات.
بعد ذلك توالت فقرات الحفل حيث قدم عرضاً مرئياً لمركز طب الأسنان الإقليمي بالقصيم , ثم دشن سموه مشروع الطب الإتصالي الذي يهدف للربط بين المستشفيات وخاصة العنايات المركزة ، حيث تم ربط 10 عنايات بالمنطقة مع مديرية الصحة ومركز الأورام ومستشفى النبهانية وعيون الجواء , عقب ذلك شهد سمو أمير منطقة القصيم ومعالي وزير الصحة توقيع سبع شراكات لإنشاء مبان صحية بالمنطقة , شملت إنشاء مبنى الغسيل الكلوي بمستشفى الملك فهد التخصصي بمدينة بريدة بقيمة إجمالية بلغت 15 مليون ريال وقعها محمد بن عبدالله الفوزان , وإنشاء مبنى الغسيل الكلوي بمستشفى البكيرية العام بقيمة إجمالية قدرها 8 ملايين ريال وقعها المهندس محمد ضيف الله اللحيدان , وتوقيع العيادات الخارجية بمستشفى الملك فهد التخصصي بقيمة 4,100,000 مليون ريال وقعها صالح بن علي المرشد , وإنشاء مركز الطوارئ والعناية المركزة بمستشفى البدائع بقيمة إجمالية قدرها 4,900,000 مليون ريال وقعها حجاج ثويني الثنيان , وإنشاء مركز صحي بمركز وثال بقيمة إجمالية قدرها بقيمة إجمالية 2,500,000 مليون ريال , وقعها الدكتور محمد الراجحي من شركة دواجن الوطنية , وتطوير قسم الطوارئ بمستشفى عقلة الصقور بتكلفة إجمالية قدرها 2,500,000 مليون ريال وقعت من قبل مؤسسة عبدالرحمن الصالح الحناكي وأولاده , ومشروع إنشاء مركز اضطرابات النمو بمستشفى الولادة والأطفال بمدينة بريدة بتكلفة إجمالية قدرها 500 ألف ريال وقعت من قبل أوقاف فهد بن عبدالله العويضة الخيرية.
وفي نهاية الحفل كرم سمو أمير منطقة القصيم بمشاركة وزير الصحة الداعمين والمساهمين في إنشاء مباني لمشاريع صحية بالمنطقة ، كما تسلم سمو أمير منطقة القصيم من وزير الصحة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة.
حضر الحفل رئيس المحكمة العامة الشيخ إبراهيم الحسني ، ومدير عام الشؤون الصحية مطلق الخمعلي ، وأمين المنطقة بالإنابة المهندس عبدالعزيز المهوس ، وعدداً من المسؤولين بالمنطقة.