تَسَبّبت موجة الغبار* والأتربة التي تجتاح المنطقة الوسطى، اليوم الجمعة، في ارتفاع للبلاغات بالمنطقة حيث تجاوزت ٢٩٠ بلاغاً قُدّمت لها الخدمات الإسعافية، وسط تحذيرات متواصلة من كل الجهات المعنية للانتباه والحيطة. *
وتفصيلاً، أوضح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الرياض عبدالله نايف المريبض ، أن غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الرياض تَلَقّت (291) بلاغاً منذ بداية الموجة ، خلال (٢٠) ساعة للمنطقة ؛ منها (54) بلاغاً لحوادث مرورية، و(43) بلاغاً لحالات التنفسية *
وأضاف: "تم تقديم الخدمة الإسعافية الطارئة لـ(291) حالة إسعافية، ومن ثم نقلها للمنشئات الطبية المناسبة .
ووجّه "المريبض"، رسالة للمواطنين والمقيمين، بالمبادرة إلى إبلاغ غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي على الرقم (997)، عند حدوث أي عارض صحي لا قدر الله؛ وخاصة من الذين يعانون الأمراض التنفسية كالربو وضيق التنفس، والابتعاد عن الأماكن المفتوحة والمعرّضة مباشرة للغبار، بالإضافة إلى أخذ الحيطة والحذر أثناء قيادة المركبات واتباع قواعد السير. *
وتَمَنّى من الجميع، التعاون مع المسعفين، وإفساح الطريق لهم لمرور سيارات الإسعاف وقت الطوارئ، وعدم التجمهر عند الحوادث؛ حتى لا يتم إعاقتهم عند تقديم الخدمة الطبية الإسعافية والقيام بواجبهم الإنساني.
وتفصيلاً، أوضح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الرياض عبدالله نايف المريبض ، أن غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الرياض تَلَقّت (291) بلاغاً منذ بداية الموجة ، خلال (٢٠) ساعة للمنطقة ؛ منها (54) بلاغاً لحوادث مرورية، و(43) بلاغاً لحالات التنفسية *
وأضاف: "تم تقديم الخدمة الإسعافية الطارئة لـ(291) حالة إسعافية، ومن ثم نقلها للمنشئات الطبية المناسبة .
ووجّه "المريبض"، رسالة للمواطنين والمقيمين، بالمبادرة إلى إبلاغ غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي على الرقم (997)، عند حدوث أي عارض صحي لا قدر الله؛ وخاصة من الذين يعانون الأمراض التنفسية كالربو وضيق التنفس، والابتعاد عن الأماكن المفتوحة والمعرّضة مباشرة للغبار، بالإضافة إلى أخذ الحيطة والحذر أثناء قيادة المركبات واتباع قواعد السير. *
وتَمَنّى من الجميع، التعاون مع المسعفين، وإفساح الطريق لهم لمرور سيارات الإسعاف وقت الطوارئ، وعدم التجمهر عند الحوادث؛ حتى لا يتم إعاقتهم عند تقديم الخدمة الطبية الإسعافية والقيام بواجبهم الإنساني.