جدة، المملكة العربية السعودية- يوليو 2018م: تزايد عدد سكان العالم مقترناً بالتنمية الاقتصادية المتسارعة يولد زيادة في الطلب على الطاقة، وتمثل المدن المستقبلية المصممة بكفاءة الحل الشامل الوحيد لارتفاع محتمل في التلوث وانبعاث غازات الاحتباس الحراري. ومع تزايد الحاجة إلى الحلول المناسبة للحدّ من هذه التأثيرات، كانت فكرة إنشاء المدن المستقبلية التي تم تصميمها لتحقيق الاستدامة وبالتالي التحكم في المناخ، من خلال إنشاء مجتمع مخطط يكون أكثر ذكاءً وصديقاً للبيئة.
التكهنات حول المستقبل لها جذور عميقة في المجتمع البشري. وسواء كنا متفائلين أو متشائمين فإننا جميعاً نتساءل عما يحمله المستقبل، لأننا نريد ضمان أن ترث الأجيال القادمة عالماً أفضل. إذن كيف تبدو هذه المدن المستقبلية؟ من السهل جداً الإجابة على هذا السؤال من خلال مدينة "نيوم" ضمن رؤية المملكة 2030، والتي ستكون النواة لمدن المستقبل. فقد تم تصميم هذه المدينة المستقبلية لدمج كفاءة الطاقة بشكل كامل مع تقنية إنترنت الأشياء وأحدث وسائل النقل الذكية لخلق تجربة حية مباشرة في المستقبل.
ولأن متطلبات المدن المستقبلية بحاجة إلى خيال واسع، وعقل متوقد يقوم بتحويل الأحلام إلى واقع، فقد كانت ال جي للالكترونيات من أوائل الشركات التي سارعت في رسم ملامح هذا المستقبل، وكانت وحدها التي قدمت مجموعة واسعة من الحلول التكنولوجية اللازمة لتلبية متطلبات مجتمع الغد. من ذلك نظم إدارة الطاقة التي تعمل على توحيد كفاءة الطاقة، مع أفضل جوانب الحلول الذكية، وذلك لتحسين الأداء وخلق فوائد عظيمة. وتتفرد الأجهزة التي تنتجها ال جي بالضواغط والمحركات ذات النوع العاكس، ما جعل منها منتجات ذات مستوىً أعلى من الجودة، بفضل خاصية تقنية الانفرتر التي أسهمت كثيراً في ترشيد استهلاك الطاقة، وبالتالي خفض قِيَم الفواتير الكهربائية.
فقد وضعت ال جي منذ وقت مبكر هدفاً مركزياً تمثل في توفير أسلوب حياة أفضل للمستهلكين، عبر تعزيز الابتكار وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف منتجاتها. وما زالت تواصل سباق الابتكارات التقنية دون إهمال النواحي الجمالية وسهولة الاستخدام، منطلقةً من أرضية الطموح والتاريخ العريق في الابتكار العملي والرؤية الواقعية بحيث يمكن الوصول لمتطلبات مختلف المجتمعات.
تجمع منتجات إل جي بين أحدث التقنيات المتطورة والتصاميم عالمية المستوى التي تعتني بالتفاصيل الدقيقة التي تحلم بها كل المجتمعات. التطور التقني وروعة التصميم مع سهولة الاستخدام، قصص تحكيها منتجات ال جي، ابتداء من تشكيلة منتجات إل جي الأنيقة الراقية «سيجنتشر»، إلى تشكيلة أجهزة التلفاز OLED المتفوقة، التي اعتبرها الخبراء الأفضل لتميزها بأحدث تقنيات العرض المتطورة.
لقد تطورت تكنولوجيا التلفزيون بشكل كبير ولم يقتصر تطوّرها على تغيير طريقة استهلاك المواد الترفيهية وإنما غيرت أيضاً الصيغة التي تُطرح بها المواد الإعلامية. ومن خلال خاصية الذكاء الاصطناعي في المستقبل، ستتمكن تلفزيونات ال جي من تعلم أنماط الاستخدام وتغيير نسق العرض تلقائياً ليناسب تفضيلات المستخدم كما ستتمكن من تلقّي التعليمات من عدة مستخدمين من خلال أنظمة المساعدة الرقمية المنزلية.
وبناءً على استراتيجيتها الخاصة بعلامة الذكاء الاصطناعي التجارية ThinQ، فإن منتجات إل جي التي تطورها بالاعتماد على منصة التعلم العميق DeepThinQ بدءاً من الهواتف المتنقلة إلى الأجهزة المنزلية، ستقدم تجربة شاملة للمستخدمين؛ لاحتوائها على مجموعة واسعة من التقنيات والحلول من أحدث ما تتضمنه منصتها لتقنيات الذكاء الاصطناعي.
ستكون الروبوتات والأنظمة الآلية جزءاً حيوياً من مدينة المستقبل. ومع توقعات الكثيرين من رؤية الروبوتات لأول مرة في المناطق العامة، إلا أنها مسألة وقت قبل أن تصبح ميسورة التكلفة ومتاحة للأسرة العادية. وتُعد ال جي في طليعة ثورة الروبوتات، حيث تتميز بمجموعة لا تضاهى من الحلول الحقيقية والمفاهيم المستقبلية.
التكهنات حول المستقبل لها جذور عميقة في المجتمع البشري. وسواء كنا متفائلين أو متشائمين فإننا جميعاً نتساءل عما يحمله المستقبل، لأننا نريد ضمان أن ترث الأجيال القادمة عالماً أفضل. إذن كيف تبدو هذه المدن المستقبلية؟ من السهل جداً الإجابة على هذا السؤال من خلال مدينة "نيوم" ضمن رؤية المملكة 2030، والتي ستكون النواة لمدن المستقبل. فقد تم تصميم هذه المدينة المستقبلية لدمج كفاءة الطاقة بشكل كامل مع تقنية إنترنت الأشياء وأحدث وسائل النقل الذكية لخلق تجربة حية مباشرة في المستقبل.
ولأن متطلبات المدن المستقبلية بحاجة إلى خيال واسع، وعقل متوقد يقوم بتحويل الأحلام إلى واقع، فقد كانت ال جي للالكترونيات من أوائل الشركات التي سارعت في رسم ملامح هذا المستقبل، وكانت وحدها التي قدمت مجموعة واسعة من الحلول التكنولوجية اللازمة لتلبية متطلبات مجتمع الغد. من ذلك نظم إدارة الطاقة التي تعمل على توحيد كفاءة الطاقة، مع أفضل جوانب الحلول الذكية، وذلك لتحسين الأداء وخلق فوائد عظيمة. وتتفرد الأجهزة التي تنتجها ال جي بالضواغط والمحركات ذات النوع العاكس، ما جعل منها منتجات ذات مستوىً أعلى من الجودة، بفضل خاصية تقنية الانفرتر التي أسهمت كثيراً في ترشيد استهلاك الطاقة، وبالتالي خفض قِيَم الفواتير الكهربائية.
فقد وضعت ال جي منذ وقت مبكر هدفاً مركزياً تمثل في توفير أسلوب حياة أفضل للمستهلكين، عبر تعزيز الابتكار وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف منتجاتها. وما زالت تواصل سباق الابتكارات التقنية دون إهمال النواحي الجمالية وسهولة الاستخدام، منطلقةً من أرضية الطموح والتاريخ العريق في الابتكار العملي والرؤية الواقعية بحيث يمكن الوصول لمتطلبات مختلف المجتمعات.
تجمع منتجات إل جي بين أحدث التقنيات المتطورة والتصاميم عالمية المستوى التي تعتني بالتفاصيل الدقيقة التي تحلم بها كل المجتمعات. التطور التقني وروعة التصميم مع سهولة الاستخدام، قصص تحكيها منتجات ال جي، ابتداء من تشكيلة منتجات إل جي الأنيقة الراقية «سيجنتشر»، إلى تشكيلة أجهزة التلفاز OLED المتفوقة، التي اعتبرها الخبراء الأفضل لتميزها بأحدث تقنيات العرض المتطورة.
لقد تطورت تكنولوجيا التلفزيون بشكل كبير ولم يقتصر تطوّرها على تغيير طريقة استهلاك المواد الترفيهية وإنما غيرت أيضاً الصيغة التي تُطرح بها المواد الإعلامية. ومن خلال خاصية الذكاء الاصطناعي في المستقبل، ستتمكن تلفزيونات ال جي من تعلم أنماط الاستخدام وتغيير نسق العرض تلقائياً ليناسب تفضيلات المستخدم كما ستتمكن من تلقّي التعليمات من عدة مستخدمين من خلال أنظمة المساعدة الرقمية المنزلية.
وبناءً على استراتيجيتها الخاصة بعلامة الذكاء الاصطناعي التجارية ThinQ، فإن منتجات إل جي التي تطورها بالاعتماد على منصة التعلم العميق DeepThinQ بدءاً من الهواتف المتنقلة إلى الأجهزة المنزلية، ستقدم تجربة شاملة للمستخدمين؛ لاحتوائها على مجموعة واسعة من التقنيات والحلول من أحدث ما تتضمنه منصتها لتقنيات الذكاء الاصطناعي.
ستكون الروبوتات والأنظمة الآلية جزءاً حيوياً من مدينة المستقبل. ومع توقعات الكثيرين من رؤية الروبوتات لأول مرة في المناطق العامة، إلا أنها مسألة وقت قبل أن تصبح ميسورة التكلفة ومتاحة للأسرة العادية. وتُعد ال جي في طليعة ثورة الروبوتات، حيث تتميز بمجموعة لا تضاهى من الحلول الحقيقية والمفاهيم المستقبلية.