قام سعادة محافظ عنيزة الأستاذ عبدالرحمن بن ابراهيم السليم فجر اليوم بزيارة لمهرجان عنيزة للتمور ٣٩ الذي انطلق في المدينة الغذائية تحت شعار ( جاذبية عنيزة) بتنظيم الغرفة التجارية الصناعية بالتعاون مع البلدية.
وقد كان في استقباله رئيس الغرفة الأستاذ محمد الموسى ورئيس بلدية عنيزة المهندس عبدالعزيز البسام والمشرف العام الأستاذ نزار الحركان ورؤوساء وأعضاء اللجان العاملة بالمهرجان.
حيث أطلع سعادة المحافظ على حركة البيع والشراء في ساحة المزاد ومواقع التجزئة التي تستمر حتى الفترة المسائية كما أطلع على آلية عمل العربات الفيزيائية التي تسهل عملية البيع ومقر الضيافة الشعبية وصالة المعارض الخاصة بالجهات المشاركة ومنطقة التصدير إضافة إلى تشجيع الشباب العاملين وحثهم على بذل المزيد من الجهد لإستثمار موسم التمور.
وفِي نهاية الزيارة وجه سعادة المحافظ جزيل شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على دعمها اللامحدود لكافة المناشط وحرصها على دفع عجلة التنمية الإقتصادية والتي يأتي منها الإهتمام الكبير بمنتج التمور التي تشتهر به المنطقة كما وجه شكره لسمو أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود على توجيهاته المستمرة وتشجيعه الدائم للفرق العاملة لتقدم أقصى ماتملك في سبيل خدمة وطننا الغالي مشيراً إلى أن التناغم الكبير بين الغرفة والبلدية ساهم في إعطاء المدينة الغذائية وهجاً وثقلاً إقتصادياً يَصْب في الصالح العام.
وقد كان في استقباله رئيس الغرفة الأستاذ محمد الموسى ورئيس بلدية عنيزة المهندس عبدالعزيز البسام والمشرف العام الأستاذ نزار الحركان ورؤوساء وأعضاء اللجان العاملة بالمهرجان.
حيث أطلع سعادة المحافظ على حركة البيع والشراء في ساحة المزاد ومواقع التجزئة التي تستمر حتى الفترة المسائية كما أطلع على آلية عمل العربات الفيزيائية التي تسهل عملية البيع ومقر الضيافة الشعبية وصالة المعارض الخاصة بالجهات المشاركة ومنطقة التصدير إضافة إلى تشجيع الشباب العاملين وحثهم على بذل المزيد من الجهد لإستثمار موسم التمور.
وفِي نهاية الزيارة وجه سعادة المحافظ جزيل شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين على دعمها اللامحدود لكافة المناشط وحرصها على دفع عجلة التنمية الإقتصادية والتي يأتي منها الإهتمام الكبير بمنتج التمور التي تشتهر به المنطقة كما وجه شكره لسمو أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود على توجيهاته المستمرة وتشجيعه الدائم للفرق العاملة لتقدم أقصى ماتملك في سبيل خدمة وطننا الغالي مشيراً إلى أن التناغم الكبير بين الغرفة والبلدية ساهم في إعطاء المدينة الغذائية وهجاً وثقلاً إقتصادياً يَصْب في الصالح العام.