أعلنت جامعة القصيم ممثلة بوكالة الدراسات العليا والبحث العلمي، عن أسماء المرشحين لوظائف الإعادة للعام الجامعي 1438 – 1439هـ، حيث تم ترشيح 20 معيدا ومعيدة في عدة كليات هي: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، وكلية التربية، وكلية الاقتصاد والإدارة، وكلية إدارة الأعمال بالرس، وكلية الصيدلة، وكلية الصيدلة بعنيزة، وكلية العلوم الصحية التطبيقية بالرس، وكلية طب الأسنان، وكلية طب الأسنان بالرس، وكلية الصحة العامة والمعلوماتية الصحية بالبكيرية.
وطالبت الوكالة جميع المرشحين بسرعة مراجعة عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين في مبنى إدارة الجامعة بالدور الرابع، حيث تأتي هذه الخطوة انطلاقا من حرص الجامعة على تطوير كوادرها في مختلف التخصصات العلمية والأدبية والشرعية، واختيار الأنسب لطلاب الجامعة حيث تبذل المساعي لخدمتهم وتوفير كافة الأدوات المناسبة لهم.
ومن جهته أكد الدكتور أحمد التركي وكيل الجامعة لدراسات العليا أن الجامعة قد وضعت خطة استراتيجية، وفقا لآلية مدروسة طويلة المدى، لتعيين المعيدين في التخصصات المختلفة بالجامعة، حيث تعتمد هذه الآلية على الاحتياج الفعلي، والأولويات التي تفرضها طبيعة التخصص، مشيرًا إلى أن الجامعة عازمة على الاستمرار في تعيين المعيدين خلال السنوات القادمة، ليتم سد احتياج الجامعة من الكفاءات الوطنية المؤهلة.
وأضاف "التركي" أن الجامعة أعلنت مطلع العام الجامعي عن حاجتها لعدد من وظائف المعيدين في تخصصات متنوعة، وتم فتح باب التقديم والتسجيل لشغل هذه الوظائف، ثم قامت اللجان المختصة بفرز الطلبات التي انطبقت عليها شروط التقديم، وتحويلها إلى الكليات المعنية لإجراء الاختبارات والمقابلات، ومن ثم قامت الكليات بترشيح المتأهلين للجنة الدائمة للمعيدين والمحاضرين، وقامت اللجنة باختيار من حصل على أعلى الدرجات وفقا للمعايير التي اعتمدها مجلس الجامعة لاختيار المعيدين.
وأشار "التركي" إلى أن معايير قبول طلبات التوظيف تعتمد على معدل الشهادة الجامعية، ودرجة قياس القدرات للجامعيين، بالإضافة إلى الاختبار التحريري التخصصي والمقابلات الشخصية، موضحًا أنه قد تم تكوين لجان مركزية متخصصة لإجراء الاختبارات والمقابلات وفق أدق المعايير وأعلى درجات الشفافية، مؤكدًا أنه من الضروري النظر إلى وظيفة معيد بأنها مرحلة مؤقتة لنيل درجتي الماجستير والدكتوراه، ومن ثم التعيين على درجة أستاذ مساعد في الأقسام المختلفة.
وأكد "التركي" على جميع المتقدمين المرشحين لوظيفة معيد أن يسارعوا في الحصول على درجة الماجستير والدكتوراه، بدلا من التراخي في بدء الدراسة، مشيرًا إلى عزم الجامعة على متابعة من يشغل وظيفة معيد أو محاضر، ولم يبدأ بالدراسة بعد، منوهًا بأنه سيتم خلال فترة محددة التعامل مع المتراخين في الدراسة وفق اللوائح والأنظمة.
وطالبت الوكالة جميع المرشحين بسرعة مراجعة عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين في مبنى إدارة الجامعة بالدور الرابع، حيث تأتي هذه الخطوة انطلاقا من حرص الجامعة على تطوير كوادرها في مختلف التخصصات العلمية والأدبية والشرعية، واختيار الأنسب لطلاب الجامعة حيث تبذل المساعي لخدمتهم وتوفير كافة الأدوات المناسبة لهم.
ومن جهته أكد الدكتور أحمد التركي وكيل الجامعة لدراسات العليا أن الجامعة قد وضعت خطة استراتيجية، وفقا لآلية مدروسة طويلة المدى، لتعيين المعيدين في التخصصات المختلفة بالجامعة، حيث تعتمد هذه الآلية على الاحتياج الفعلي، والأولويات التي تفرضها طبيعة التخصص، مشيرًا إلى أن الجامعة عازمة على الاستمرار في تعيين المعيدين خلال السنوات القادمة، ليتم سد احتياج الجامعة من الكفاءات الوطنية المؤهلة.
وأضاف "التركي" أن الجامعة أعلنت مطلع العام الجامعي عن حاجتها لعدد من وظائف المعيدين في تخصصات متنوعة، وتم فتح باب التقديم والتسجيل لشغل هذه الوظائف، ثم قامت اللجان المختصة بفرز الطلبات التي انطبقت عليها شروط التقديم، وتحويلها إلى الكليات المعنية لإجراء الاختبارات والمقابلات، ومن ثم قامت الكليات بترشيح المتأهلين للجنة الدائمة للمعيدين والمحاضرين، وقامت اللجنة باختيار من حصل على أعلى الدرجات وفقا للمعايير التي اعتمدها مجلس الجامعة لاختيار المعيدين.
وأشار "التركي" إلى أن معايير قبول طلبات التوظيف تعتمد على معدل الشهادة الجامعية، ودرجة قياس القدرات للجامعيين، بالإضافة إلى الاختبار التحريري التخصصي والمقابلات الشخصية، موضحًا أنه قد تم تكوين لجان مركزية متخصصة لإجراء الاختبارات والمقابلات وفق أدق المعايير وأعلى درجات الشفافية، مؤكدًا أنه من الضروري النظر إلى وظيفة معيد بأنها مرحلة مؤقتة لنيل درجتي الماجستير والدكتوراه، ومن ثم التعيين على درجة أستاذ مساعد في الأقسام المختلفة.
وأكد "التركي" على جميع المتقدمين المرشحين لوظيفة معيد أن يسارعوا في الحصول على درجة الماجستير والدكتوراه، بدلا من التراخي في بدء الدراسة، مشيرًا إلى عزم الجامعة على متابعة من يشغل وظيفة معيد أو محاضر، ولم يبدأ بالدراسة بعد، منوهًا بأنه سيتم خلال فترة محددة التعامل مع المتراخين في الدراسة وفق اللوائح والأنظمة.