أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ أمره الكريم باستضافة (1000) حاج وحاجة من أسر شهداء رجال الجيش والشرطة المصريين؛ لأداء فريضة الحج لهذا العام 1439هـ، وذلك ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، جزيل الشكر، وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ، على هذه الاستضافة التي تجدد التأكيد على الرعاية التي يوليها ــ أيده الله ــ لإخوانه، وأبنائه من مختلف الشعوب العربية والإسلامية ، وتقدير الأعمال التي يقومون بها للدفاع عن أمن واستقرار أوطانهم، ومن ذلك ما يقوم به أفراد رجال الجيش والشرطة المصريين من أعمال ومهام لتحقيق الأمن والاستقرار في ربوع جمهورية مصر العربية الشقيقة.
وقال معاليه: إن هذه المكرمة من لدن خادم الحرمين الشريفين تضاف إلى مكارمه السابقة، التي ما فتئت تتواصل لتمكين الآلاف من أبناء الشعوب العربية والإسلامية من أداء هذه العبادة العظيمة، وتؤكد في ذات الوقت حرصه ــ أيده الله ــ المستمر على التواصل مع المسلمين في مختلف أرجاء المعمورة، مشيراً إلى أن برنامج الاستضافة هو أحد الوسائل المهمة في تحقيق هذا التواصل النوعي.
وأبدى معالي الوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ، سعادته بتولي وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الإشراف الكامل على تنفيذ هذا البرنامج، منذ عام 1417هـ، مؤكداً حرص الوزارة على أن تكون الخدمات المقدمة للمستضافين على أعلى مستوى، وتليق بحجم المسؤولية الملقاة على الوزارة في هذا الشأن.
ورفع معالي الوزير المشرف العام على البرنامج في ختام تصريحه شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ على عنايتهم ورعايتهم لكل ما يهم أمر المسلمين، ويقوي شوكتهم، ويسهم في اجتماع كلمتهم، واتحاد صفهم، والسعي الدائم للوقوف مع قضاياهم المصيرية بما يعزز روح الأخوة الإسلامية، ويؤكد على الترابط الوثيق بين المسلمين.
وبهذه المناسبة، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، جزيل الشكر، وعظيم الامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ، على هذه الاستضافة التي تجدد التأكيد على الرعاية التي يوليها ــ أيده الله ــ لإخوانه، وأبنائه من مختلف الشعوب العربية والإسلامية ، وتقدير الأعمال التي يقومون بها للدفاع عن أمن واستقرار أوطانهم، ومن ذلك ما يقوم به أفراد رجال الجيش والشرطة المصريين من أعمال ومهام لتحقيق الأمن والاستقرار في ربوع جمهورية مصر العربية الشقيقة.
وقال معاليه: إن هذه المكرمة من لدن خادم الحرمين الشريفين تضاف إلى مكارمه السابقة، التي ما فتئت تتواصل لتمكين الآلاف من أبناء الشعوب العربية والإسلامية من أداء هذه العبادة العظيمة، وتؤكد في ذات الوقت حرصه ــ أيده الله ــ المستمر على التواصل مع المسلمين في مختلف أرجاء المعمورة، مشيراً إلى أن برنامج الاستضافة هو أحد الوسائل المهمة في تحقيق هذا التواصل النوعي.
وأبدى معالي الوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ، سعادته بتولي وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الإشراف الكامل على تنفيذ هذا البرنامج، منذ عام 1417هـ، مؤكداً حرص الوزارة على أن تكون الخدمات المقدمة للمستضافين على أعلى مستوى، وتليق بحجم المسؤولية الملقاة على الوزارة في هذا الشأن.
ورفع معالي الوزير المشرف العام على البرنامج في ختام تصريحه شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ على عنايتهم ورعايتهم لكل ما يهم أمر المسلمين، ويقوي شوكتهم، ويسهم في اجتماع كلمتهم، واتحاد صفهم، والسعي الدائم للوقوف مع قضاياهم المصيرية بما يعزز روح الأخوة الإسلامية، ويؤكد على الترابط الوثيق بين المسلمين.