قال مصدر في وزارة الداخلية الفرنسية وفقاً لـ "الحياة" إن امرأتين قتلتا طعناً بسكين في ضاحية تراب في باريس، مشيراً إلى أنهما أم المهاجم وأخته.
وكان مسؤول قال في وقت سابق إن الشرطة تبحث في ما إذا كان الهجوم الذي قتل فيه المهاجم هو مجرد شجار عائلي.
وأشار المصدر في وقت سابق إلى أن الشرطة أطلقت النار بعدها على المهاجم. وكان المصدر قال في البداية إن المهاجم لقي حتفه، لكنه ذكر لاحقاً أن مصيره لم يتضح بعد.
وقالت قناة «بي.اف.ام» التلفزيونية إن المهاجم صاح مكبراً، لكن الشرطة لم تستطع تأكيد ذلك.
وأشار المصدر إلى أنه «لم يعرف الدافع وراء الهجوم وملابساته، لكن التحقيقات جارية».
وتراب ضاحية فقيرة واقعة في منطقة راقية غرب باريس.
وعقب الاعتداء أعلن تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) مسؤوليته عن الاعتداء عبر وكالة «أعماق» التابعة له من دون أن يورد دليلاً يؤكد صلة المهاجم بالتنظيم.
وأتى ذلك بعد دعوة زعيم التنظيم المتطرف أبو بكر البغدادي مناصريه في أول تسجيل صوتي يُنسب إليه منذ عام إلى تنفيذ المزيد من الهجمات في الدولة الغربية، معدداً عمليات بالطعن أو «تفجير» أو «الدهس بالطرقات».
وفي غالبية الأحيان يتأخر التنظيم المتطرف في تبنيه الهجمات التي ينفذها مناصروه في الدول الغربية.
وخلال السنوات الماضية، تبنى «داعش» تنفيذ اعتداءات دموية حول العالم أوقعت عشرات القتلى من فرنسا إلى الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وغيرها. وتتنوع تلك العمليات بين تفجيرات وإطلاق نار أو عمليات طعن ودهس بالسيارات.
وجاءت رسالة البغدادي مساء أمس بعدما خسر التنظيم تدريجياً خلال العامين الماضيين غالبية المناطق التي أعلن منها «الخلافة» في سورية والعراق في العام 2014.
وحض البغدادي في التسجيل الصوتي عناصر التنظيم ومناصريه على مواصلة القتال.
وكان مسؤول قال في وقت سابق إن الشرطة تبحث في ما إذا كان الهجوم الذي قتل فيه المهاجم هو مجرد شجار عائلي.
وأشار المصدر في وقت سابق إلى أن الشرطة أطلقت النار بعدها على المهاجم. وكان المصدر قال في البداية إن المهاجم لقي حتفه، لكنه ذكر لاحقاً أن مصيره لم يتضح بعد.
وقالت قناة «بي.اف.ام» التلفزيونية إن المهاجم صاح مكبراً، لكن الشرطة لم تستطع تأكيد ذلك.
وأشار المصدر إلى أنه «لم يعرف الدافع وراء الهجوم وملابساته، لكن التحقيقات جارية».
وتراب ضاحية فقيرة واقعة في منطقة راقية غرب باريس.
وعقب الاعتداء أعلن تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) مسؤوليته عن الاعتداء عبر وكالة «أعماق» التابعة له من دون أن يورد دليلاً يؤكد صلة المهاجم بالتنظيم.
وأتى ذلك بعد دعوة زعيم التنظيم المتطرف أبو بكر البغدادي مناصريه في أول تسجيل صوتي يُنسب إليه منذ عام إلى تنفيذ المزيد من الهجمات في الدولة الغربية، معدداً عمليات بالطعن أو «تفجير» أو «الدهس بالطرقات».
وفي غالبية الأحيان يتأخر التنظيم المتطرف في تبنيه الهجمات التي ينفذها مناصروه في الدول الغربية.
وخلال السنوات الماضية، تبنى «داعش» تنفيذ اعتداءات دموية حول العالم أوقعت عشرات القتلى من فرنسا إلى الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وغيرها. وتتنوع تلك العمليات بين تفجيرات وإطلاق نار أو عمليات طعن ودهس بالسيارات.
وجاءت رسالة البغدادي مساء أمس بعدما خسر التنظيم تدريجياً خلال العامين الماضيين غالبية المناطق التي أعلن منها «الخلافة» في سورية والعراق في العام 2014.
وحض البغدادي في التسجيل الصوتي عناصر التنظيم ومناصريه على مواصلة القتال.