بعد أن نفى مُدير صحة البيئة في بلدية مُحافظة المجاردة الاستاذ علي موسى الربعي مانشرته "وطنيات" في وقتٍ سابق تحت عنوان "سوق #مجاردة اليومي أطعمة مكشوفة ومحال تجارية مُخالفة"
واشار "الربعي " إلى أن من لم يكن لديها شهادة صحية فانه يتم تحويلها للمستشفى لاستكمال الفحوصات الطبية اللازمه. وبين انه فِي حالة وجود مخالفات سوف يتم تطبيق النظام بحق المخالفين حسب لائحة الغرامات والجزاءات البلدية.
مواطني المُحافظة ومرتادي السوق اليومي وبعد مضي قرابة 19 يوماً يتساءلون هل بلدية المُحافظة ستُلزم الأسر التي تمتهن الطهي في الهوا الطلق ووسط السوق اليومي خاصة في فترات المساء بضرورة إستخراج شهادات صحية وكذلك هل ستلزم هذه الأسر ايضاً بتطبيق إشتراطات السلامة في الموقع خاصة وإن إعداد الخبز والطهي يتم بطريقة بدائية جداً حيث يُنذر بخطر الحريق لاقدر الله .
المواطن " شافي الشهري" أحد مرتادي السوق قال سوق المُحافظة اليومي يشهد إقبالاً كبيراً خاصة في فترات المساء مُشيراً إلى الأقبال على المأكولات الشعبية والتي يتم طهيها في الموقع بات يشهد تزايداً في الإقبال . وعلى ذات السياق طالب بلدية المُحافظة بتنظيم العمل في السوق وذلك بضروروة الحصول على التصاريح البلدية خاصة المحال التجارية .
اما المواطن "صالح الناشري" فقال سوق مجاردة اليومي من الاسواق التي تشهد إقبالاً من سكان المُحافظة ومن خارج المًحافظة أيضاً الا ان هذا السوق يفتقد للكثير من التنظيم فهناك مطاعم تجاور محال تجارية وهناك محال تجارية نسائية تجاور طاهيات وسط السوق بشكل غير مُنظم وغير صحي مُطاباً بلدية المُحافظة بالعمل على تنظيم السوق من حيث التصاريح وكذلك تخصيص اماكن مخصصة لبائعات الأكلات الشعبية .
من جانبه اوضح مُدير صحة البيئة في بلدية مُحافظة المجاردة الاستاذ علي موسى الربعي حيث قال ردا على استفساركم تحت عنوان سوق المجاردة اليومي اطعمه مكشوفة ومحلات تجارية مخالفة
اوضح "الربعي" إن سوق المجاردة اليومي مُسلم لمستثمر خظار وفواكه وتمور ويتم الإشراف عليها من قبل ادارة صحة البيئة ببلدية المجاردة بشكل دوري اما أما فيا يخص ماذُكر حول الأطعمة المكشوفة فهن نساء الأسر المُنتجة ويحملن شهادات صحية يتجولن بها في الاسواق الشعبية في محافظة المجاردة ومراكزها وجميع المحافظات .
وأشار إلى إن هذا اعتاد عليه المواطنين وبين ان البلدية بصدد عمل كشكات للاسر المنتجة في سوق الاثنين الشعبي وفور الانتهاء منها سوف يتم نقل الأسر المنتجة لها كوّن السوق اليومي مسلم لمستثمر خضار وفواكه وتمور فقط ولايدخل فيه أنشطة آخراً.
واشار "الربعي " إلى أن من لم يكن لديها شهادة صحية فانه يتم تحويلها للمستشفى لاستكمال الفحوصات الطبية اللازمه. وبين انه فِي حالة وجود مخالفات سوف يتم تطبيق النظام بحق المخالفين حسب لائحة الغرامات والجزاءات البلدية.
مواطني المُحافظة ومرتادي السوق اليومي وبعد مضي قرابة 19 يوماً يتساءلون هل بلدية المُحافظة ستُلزم الأسر التي تمتهن الطهي في الهوا الطلق ووسط السوق اليومي خاصة في فترات المساء بضرورة إستخراج شهادات صحية وكذلك هل ستلزم هذه الأسر ايضاً بتطبيق إشتراطات السلامة في الموقع خاصة وإن إعداد الخبز والطهي يتم بطريقة بدائية جداً حيث يُنذر بخطر الحريق لاقدر الله .
المواطن " شافي الشهري" أحد مرتادي السوق قال سوق المُحافظة اليومي يشهد إقبالاً كبيراً خاصة في فترات المساء مُشيراً إلى الأقبال على المأكولات الشعبية والتي يتم طهيها في الموقع بات يشهد تزايداً في الإقبال . وعلى ذات السياق طالب بلدية المُحافظة بتنظيم العمل في السوق وذلك بضروروة الحصول على التصاريح البلدية خاصة المحال التجارية .
اما المواطن "صالح الناشري" فقال سوق مجاردة اليومي من الاسواق التي تشهد إقبالاً من سكان المُحافظة ومن خارج المًحافظة أيضاً الا ان هذا السوق يفتقد للكثير من التنظيم فهناك مطاعم تجاور محال تجارية وهناك محال تجارية نسائية تجاور طاهيات وسط السوق بشكل غير مُنظم وغير صحي مُطاباً بلدية المُحافظة بالعمل على تنظيم السوق من حيث التصاريح وكذلك تخصيص اماكن مخصصة لبائعات الأكلات الشعبية .
من جانبه اوضح مُدير صحة البيئة في بلدية مُحافظة المجاردة الاستاذ علي موسى الربعي حيث قال ردا على استفساركم تحت عنوان سوق المجاردة اليومي اطعمه مكشوفة ومحلات تجارية مخالفة
اوضح "الربعي" إن سوق المجاردة اليومي مُسلم لمستثمر خظار وفواكه وتمور ويتم الإشراف عليها من قبل ادارة صحة البيئة ببلدية المجاردة بشكل دوري اما أما فيا يخص ماذُكر حول الأطعمة المكشوفة فهن نساء الأسر المُنتجة ويحملن شهادات صحية يتجولن بها في الاسواق الشعبية في محافظة المجاردة ومراكزها وجميع المحافظات .
وأشار إلى إن هذا اعتاد عليه المواطنين وبين ان البلدية بصدد عمل كشكات للاسر المنتجة في سوق الاثنين الشعبي وفور الانتهاء منها سوف يتم نقل الأسر المنتجة لها كوّن السوق اليومي مسلم لمستثمر خضار وفواكه وتمور فقط ولايدخل فيه أنشطة آخراً.