أنهى المواطن شبيلي أحمد بن حسن الشهري أحد ابناء قبيلة آل الجحيني شمال ثلوث المنظر في محافظة بارق مُعاناة زوجته مع مرض الفشل الكلوي، عندما تبرعَ لها بكليته، حيث أجريت العملية الخاصة بنقل الكلية في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، وتكللت بالنجاح ولله الحمد .
وقال المواطن "شبيلي" راوياً قصة منح كليته لزوجته: "لم أستطع تحمل رؤية زوجتي تصارع المرض فترة طويلة، وقررت على الفور التبرع لها بكليتي حين أتيح لي ذلك"، مُعتبراً تقديمه كليته لزوجته هدية، كذلك رغبته في كسب الأجر والمثوبة من الله عزَّ وجل .
وأضاف: "عانت زوجتي في بداية الأمر من مظاهر الفشل الكلوي ووصلت فيها إلى مراحل متقدمة وحرجة، أوصى الأطباء فيها بضرورة خضوعها للغسيل الكلوي ثلاث مرات في الأسبوع".
وتابع: "بعد فترة أوصى الأطباء بضرورة الإسراع في الحصول على متبرع بالكلى للبدء بإجراء عملية الزراعة، وفور إبلاغنا بهذا الأمر بدأت مباشرة في إجراء الفحوصات الطبية التي أعلنت من خلالها عن رغبتي بالتبرع لزوجتي، وبعد إجراء التحاليل تطابقت الفحوصات وبدأنا فعلياً في إجراءات العملية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد".
وقدَّم "شبيلي" شكره وتقديره لكل من وقف بجانبه، وزوجته، وذلك خلال رحلة العلاج التي تكللت بالنجاح ولله الحمد .
وقال المواطن "شبيلي" راوياً قصة منح كليته لزوجته: "لم أستطع تحمل رؤية زوجتي تصارع المرض فترة طويلة، وقررت على الفور التبرع لها بكليتي حين أتيح لي ذلك"، مُعتبراً تقديمه كليته لزوجته هدية، كذلك رغبته في كسب الأجر والمثوبة من الله عزَّ وجل .
وأضاف: "عانت زوجتي في بداية الأمر من مظاهر الفشل الكلوي ووصلت فيها إلى مراحل متقدمة وحرجة، أوصى الأطباء فيها بضرورة خضوعها للغسيل الكلوي ثلاث مرات في الأسبوع".
وتابع: "بعد فترة أوصى الأطباء بضرورة الإسراع في الحصول على متبرع بالكلى للبدء بإجراء عملية الزراعة، وفور إبلاغنا بهذا الأمر بدأت مباشرة في إجراء الفحوصات الطبية التي أعلنت من خلالها عن رغبتي بالتبرع لزوجتي، وبعد إجراء التحاليل تطابقت الفحوصات وبدأنا فعلياً في إجراءات العملية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد".
وقدَّم "شبيلي" شكره وتقديره لكل من وقف بجانبه، وزوجته، وذلك خلال رحلة العلاج التي تكللت بالنجاح ولله الحمد .