ناشد أهالي مُحافظة بارق شمال منطقة عسير مُدير عام الشؤوو الصحية بعسير خالد بن عايض عسيري البحث عن إعتمادات مستشفى المُحافظة هذا بعد أن قالوا إن مستشفى مُحافظة بارق خمسون عاماً ومحافظة بارق تبحث عن مستشفاها الذي دُوِّن ضمن قائمة مستشفيات المملكة عام 1385هـ وفُقد في ردهات وزارة الصحة، لم تستطع الوزارة أن تخفيه من سجلاتها، لكنه اختفى من الواقع، ورغم محاولة 10 وزراء للصحة منذ عام 1385هـ وحتى عام 1435هـ؛ بدايةً من الدكتور يوسف الهاجري ونهايةً بالدكتور توفيق الربيعة، إلا أن المستشفى لم يرَ النور بعد، فيما يظل الأمل مرافقاً لسكان بارق الذين يعتصرهم الألم وهم يرون كل محافظة بمستشفى، بينما هم فاقدون تلك السمة التنظيمية الخدمية.
وبينوا إن أهالي المُحافظة تكبدوا طوال السنوات الماضية كل أنواع المشاق، ولم تحرّك الوفيات، ولا ضحايا حوادث الطرق التي نزفت حتى دُفنت في المقابر وهي لم تجد مَن يضمد جراحها ويجبر كسرها.
يُذكر إن المديرية العامة للشؤون الصحية في منطقة عسير كانت اوضحت في بيان لها ردا على ما نُشر في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام مؤخراً حول مطالب أهالي بارق بإنشاء مستشفى في المحافظة، أنه لا يوجد مستشفى باسم مستشفى بارق أو مركز تشخيص وولادة قائمين، مؤكده أنه تم رفع مشروع مستشفى بسعة 100 سرير ضمن مشروع ميزانية العام المالي القادم ونتطلع أن يعتمد في الميزانية القادمة، مع تأكيدها أنه تم الرفع به في عدد من الميزانيات السابقة وتخصيص أرض بمساحة كبيرة لهذا المشروع عند اعتماده، مع وجود حالي لقطاع صحي يدير المراكز الصحية والطب الوقائي وقسم لمكافحة الأمراض الطفيلية يتبع له خمس فرق ميدانية.
في حين لا زال اهالي بارق يتساءلون ” لماذا محافظتنا هي الوحيدة بالمملكة لا يوجد بها مستشفى ؟! على الرغم من التعداد السكاني الكبير الذي تجاوز الـ 100 الف نسمة ورغم المساحة الشاسعة التي تجاوزت الـ 20 الف كيلو متر مربع , الا ان مستشفى بارق لايزال حُلم أهالي المُحافظة .
هذا وجددوا أهالي مُحافظة بارق مُناشداتهم لمُدير عام الشؤون الصحية بعسير بالعمل على كشف فصول مستشفى المحافظة بإيجاد اوراق إعتمادات مستشفى المُحافظة والعمل عى إعتماده . بعد ان قالوا ان مُطالباتهم مضى عليها أكثر من خمسون عاماً .
وبينوا إن أهالي المُحافظة تكبدوا طوال السنوات الماضية كل أنواع المشاق، ولم تحرّك الوفيات، ولا ضحايا حوادث الطرق التي نزفت حتى دُفنت في المقابر وهي لم تجد مَن يضمد جراحها ويجبر كسرها.
يُذكر إن المديرية العامة للشؤون الصحية في منطقة عسير كانت اوضحت في بيان لها ردا على ما نُشر في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام مؤخراً حول مطالب أهالي بارق بإنشاء مستشفى في المحافظة، أنه لا يوجد مستشفى باسم مستشفى بارق أو مركز تشخيص وولادة قائمين، مؤكده أنه تم رفع مشروع مستشفى بسعة 100 سرير ضمن مشروع ميزانية العام المالي القادم ونتطلع أن يعتمد في الميزانية القادمة، مع تأكيدها أنه تم الرفع به في عدد من الميزانيات السابقة وتخصيص أرض بمساحة كبيرة لهذا المشروع عند اعتماده، مع وجود حالي لقطاع صحي يدير المراكز الصحية والطب الوقائي وقسم لمكافحة الأمراض الطفيلية يتبع له خمس فرق ميدانية.
في حين لا زال اهالي بارق يتساءلون ” لماذا محافظتنا هي الوحيدة بالمملكة لا يوجد بها مستشفى ؟! على الرغم من التعداد السكاني الكبير الذي تجاوز الـ 100 الف نسمة ورغم المساحة الشاسعة التي تجاوزت الـ 20 الف كيلو متر مربع , الا ان مستشفى بارق لايزال حُلم أهالي المُحافظة .
هذا وجددوا أهالي مُحافظة بارق مُناشداتهم لمُدير عام الشؤون الصحية بعسير بالعمل على كشف فصول مستشفى المحافظة بإيجاد اوراق إعتمادات مستشفى المُحافظة والعمل عى إعتماده . بعد ان قالوا ان مُطالباتهم مضى عليها أكثر من خمسون عاماً .
طلعت أرواح الناس واحنا لا زلنا نتطلع
ههههههه