ناشد الكثير من أهالي مُحافظة بارق والمراكز الإدارية التابعة لها أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي بالوقوف على المشاريع الخدمية التي قالوا عنها إنها متوقفة والكثير منها مُتعثر .
هذا وطالب الأهالي من خلال "وطنيات" أمين منطقة عسير بجولة تفقدية لمراكز المُحافظة بعد أن قالوا إن الكثير من قُرى المراكز كمركز ثلوث المنظر ومركز ربيعة وأيضا مركز سيالة وسليم تفتقر إلى الكثير من المشاريع الخدمية التي من شأنها خدمة الإنسان في تلك المراكز .
المواطن " عامر المقيطري" قال لدينا قُرى في جمعة ربيعة لاتزال تُعاني عدم سفلتة طُرقها وربطها بالطرق الفرعية في المركز موضحاً إن مكتب خدمات البلدية في المركز ليس لديه مايُمكنه من عمل سفلتة لطرق قُرى المركز .
اما المواطن "موسى" الربعي فقال مركز ربيعه يتربع على مساحه شاسعة تمتد من الطحاحين وصولآ الى حلي وتمتد الى ضفاف وادي يبه ببني شهر شمالا مُشيراً إلى ان قُرى المركز تفتقد إلى ابسط الخدمات لعل اهمها الطرق الفرعية حيث لم ينفذ الى الان سفلتته سواء قريه او قريتين فيما بقيه القرى طرق ترابيه هذا على حد قوله.
وتجدر الإشارة إلى ان مُحافظ بارق الاستاذ مفرح بن زايد البناوي يرافقه رئي المركز ورئيس بلدية المُحافظة واعضاء بلدي بارق كانوا قد وقفوا في مطلع شهر رجب من العام 1439هـ على إحتياجات أهالي جمعة ربيعة وجرى خلاله مناقشة الموضوعات المتعلقة بالخدمات والمشروعات، التي يحتاجها المركز والقرى التابعة له ، كما تم الوقوف ميدانياً على السوق الشعبي بجمعة ربيعة ، والطرق المؤدية للقرى .
زيارة مُحافظ بارق لقرى مركز جمعة ربيعة
أما المواطن " محمد الشهري " أحد ساكني قُرى ثلوث المنظر قال بعض قُرى المركز تصبح في عزلة تامة إثناء هطول الأمطار وذلك بسبب أوديتها التي قال إن البعض منها يحتاج إلى عمل قنوات تصريف للسيول . ولفت إلى إن مركز ثلوث المنظر يصعب الوصول لهُ خاصة في حال جريان وادي الغيل مُشيراً إلى إن مشاريع درء مخاطر السيول في ثلوث المنظر واستشهد بقرية نعص إلى شمال المركز . وقُرى آل حلوة شرق ثلوث المنظر وكذلك قُرى وادي الخير وسد عامر . وطريق الفرعة بارق .وأردف إن فريق من أمانة عسير كانوا قد وقفوا في مطلع عام 1436هـ على مُطالبات بعض مواطني قُرى ثلوث المنظر الا انهم قالوا انهم لايزالون ينتظرون وعود المجلس البلدي وكذلك وعود البلدية . أهذا على حد قوله .
مواطني مركز سيالة وسليم والذي يبلغ عدد سُكانة قرابة الفي نسمة بدورهم ناشدوا أمين منطقة عسير الوقوف على ما تُعانية قُراهم من غياب الخدمات البلدية وجددو مُطالباتهم لفرع وزارة النقل بعسير بالعمل على ربط قُرى المركز بطريق المُحافظة.
هذا وطالب الأهالي من خلال "وطنيات" أمين منطقة عسير بجولة تفقدية لمراكز المُحافظة بعد أن قالوا إن الكثير من قُرى المراكز كمركز ثلوث المنظر ومركز ربيعة وأيضا مركز سيالة وسليم تفتقر إلى الكثير من المشاريع الخدمية التي من شأنها خدمة الإنسان في تلك المراكز .
المواطن " عامر المقيطري" قال لدينا قُرى في جمعة ربيعة لاتزال تُعاني عدم سفلتة طُرقها وربطها بالطرق الفرعية في المركز موضحاً إن مكتب خدمات البلدية في المركز ليس لديه مايُمكنه من عمل سفلتة لطرق قُرى المركز .
اما المواطن "موسى" الربعي فقال مركز ربيعه يتربع على مساحه شاسعة تمتد من الطحاحين وصولآ الى حلي وتمتد الى ضفاف وادي يبه ببني شهر شمالا مُشيراً إلى ان قُرى المركز تفتقد إلى ابسط الخدمات لعل اهمها الطرق الفرعية حيث لم ينفذ الى الان سفلتته سواء قريه او قريتين فيما بقيه القرى طرق ترابيه هذا على حد قوله.
وتجدر الإشارة إلى ان مُحافظ بارق الاستاذ مفرح بن زايد البناوي يرافقه رئي المركز ورئيس بلدية المُحافظة واعضاء بلدي بارق كانوا قد وقفوا في مطلع شهر رجب من العام 1439هـ على إحتياجات أهالي جمعة ربيعة وجرى خلاله مناقشة الموضوعات المتعلقة بالخدمات والمشروعات، التي يحتاجها المركز والقرى التابعة له ، كما تم الوقوف ميدانياً على السوق الشعبي بجمعة ربيعة ، والطرق المؤدية للقرى .
زيارة مُحافظ بارق لقرى مركز جمعة ربيعة
أما المواطن " محمد الشهري " أحد ساكني قُرى ثلوث المنظر قال بعض قُرى المركز تصبح في عزلة تامة إثناء هطول الأمطار وذلك بسبب أوديتها التي قال إن البعض منها يحتاج إلى عمل قنوات تصريف للسيول . ولفت إلى إن مركز ثلوث المنظر يصعب الوصول لهُ خاصة في حال جريان وادي الغيل مُشيراً إلى إن مشاريع درء مخاطر السيول في ثلوث المنظر واستشهد بقرية نعص إلى شمال المركز . وقُرى آل حلوة شرق ثلوث المنظر وكذلك قُرى وادي الخير وسد عامر . وطريق الفرعة بارق .وأردف إن فريق من أمانة عسير كانوا قد وقفوا في مطلع عام 1436هـ على مُطالبات بعض مواطني قُرى ثلوث المنظر الا انهم قالوا انهم لايزالون ينتظرون وعود المجلس البلدي وكذلك وعود البلدية . أهذا على حد قوله .
زيارة فريق من أمانة عسير لقُرى وادي الخير "
مواطني مركز سيالة وسليم والذي يبلغ عدد سُكانة قرابة الفي نسمة بدورهم ناشدوا أمين منطقة عسير الوقوف على ما تُعانية قُراهم من غياب الخدمات البلدية وجددو مُطالباتهم لفرع وزارة النقل بعسير بالعمل على ربط قُرى المركز بطريق المُحافظة.
نحن اهالي ربيعة المقاطرة نتقدم لكم بخالص الشكر والتقدبدير على هذا التقرير المميز والالتفاته ونقل المعاناة التي تراكمت ولم ترى النور . صحيفة وطنية إنسانية اثبتت جدارتها . والله اننا بأمس الحاجة لتواجدكم بيننا ودنا ان لكم مراسل عندنا فنحن منكم وفيكم وانتم اهلنا والهم واحد والهدف إيصال الصوت لولاة أمرنا حفظهم الله ورعاهم.
لأن يد واحده ماتصفق