وجه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم رئيس لجنة اصدقاء البيئة ، أمانة المنطقة وفرع وزارة البيئة والزراعة والمياه ، بتطبيق التوصيات التي أعدتها لجنة اصدقاء البيئة في خطط تشجير الشوارع والحدائق والميادين والمواقف العامة في المنطقة ، لما للتشجير من دور حيوي للإنسان والبيئة وأهميته في الحفاظ على التوازن البيئي والتجميل ، وتنمية الغطاء النباتي الطبيعي وزيادة الرقعة الخضراء للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 من خلال برنامج التحول الوطني 2020 ، فيما يتعلق بحماية البيئة ودعم التشجير وتقليل التلوث وتجميل المدن ورفع جودة الحياة لأفراد المجتمع.
وأكد سموه على أهمية الاهتمام بالجانب البيئي في عملية التشجير وتتبع أحدث الأساليب في عمليات الزراعة وتنسيق الحدائق وري النباتات التي تقوم من خلالها بتوفير مياه الري واستغلالها بطريقة مثلى ، إضافة إلى استخدام الشتلات الزراعية والنباتات الملائمة للظروف المناخية في المنطقة ، وعدم الاقتصار على نوع أو نوعين وإعطاء الأولوية للأنواع المحلية ، ومراعاة الحد من زراعة النخيل ونخيل الواشنطوانيا في الشوارع وتحديد أنسب الأماكن لزراعتها ، لا سيما أنها ليست من الأشجار التي توفر الظل ، مؤكداً على أهمية التوعية والحد من بعض الممارسات غير الملائمة كالتقليم الجائز "تقزيم الأشجار" ، وذلك لما تحققه النباتات من أهمية بالغة في المحافظة على البيئة وتعديل المناخ المحلي وتلطيفه ، ومنع التلوث وحدوث العواصف الغبارية وكسر حدة الرياح بالإضافة إلى الناحية الجمالية والتنسيقية ، مشدداً على أهمية إختيار الأنواع النباتية المتأقلمة مع الظروف البيئية المحيطة ، وعلى تنفيذ وإتباع الأسس والضوابط العلمية للتشجير داخل المدن وتوزيع النباتات المناسبة لكل موقع ، بهدف المحافظة على المنظر والشكل الجمالي والدور المناخي والصحي للنباتات وزيادة الرقعة الخضراء داخل المدن ، لافتاً إلى أهمية حث وإلزام الشركات والبنوك والمدارس والمستشفيات وكافة المنشآت الحكومية والخاصة على الاهتمام بزراعة الأشجار الملائمة داخل وخارج أسوار محيط منشآتها.
وأكد سموه على أهمية الاهتمام بالجانب البيئي في عملية التشجير وتتبع أحدث الأساليب في عمليات الزراعة وتنسيق الحدائق وري النباتات التي تقوم من خلالها بتوفير مياه الري واستغلالها بطريقة مثلى ، إضافة إلى استخدام الشتلات الزراعية والنباتات الملائمة للظروف المناخية في المنطقة ، وعدم الاقتصار على نوع أو نوعين وإعطاء الأولوية للأنواع المحلية ، ومراعاة الحد من زراعة النخيل ونخيل الواشنطوانيا في الشوارع وتحديد أنسب الأماكن لزراعتها ، لا سيما أنها ليست من الأشجار التي توفر الظل ، مؤكداً على أهمية التوعية والحد من بعض الممارسات غير الملائمة كالتقليم الجائز "تقزيم الأشجار" ، وذلك لما تحققه النباتات من أهمية بالغة في المحافظة على البيئة وتعديل المناخ المحلي وتلطيفه ، ومنع التلوث وحدوث العواصف الغبارية وكسر حدة الرياح بالإضافة إلى الناحية الجمالية والتنسيقية ، مشدداً على أهمية إختيار الأنواع النباتية المتأقلمة مع الظروف البيئية المحيطة ، وعلى تنفيذ وإتباع الأسس والضوابط العلمية للتشجير داخل المدن وتوزيع النباتات المناسبة لكل موقع ، بهدف المحافظة على المنظر والشكل الجمالي والدور المناخي والصحي للنباتات وزيادة الرقعة الخضراء داخل المدن ، لافتاً إلى أهمية حث وإلزام الشركات والبنوك والمدارس والمستشفيات وكافة المنشآت الحكومية والخاصة على الاهتمام بزراعة الأشجار الملائمة داخل وخارج أسوار محيط منشآتها.