يرعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبد الرحمن نائب أمير منطقة الرياض حفل تدشين مشاريع الجمعية السعودية للتثقيف الدوائي ضمن استراتيجية "لبناء نموذج وطني رائد",وذلك في يوم الأربعاء 19 سبتمبر بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وتطلق جمعية دوائي خلال حفل تدشين ١٣ مشروع رائد يساهم في تحقيق الرؤية الوطنية 2030، وبمشاركة أكثر من 67 جهة في المملكة . وتأتي استراتيجية "لبناء نموذج وطني رائد" متضمنة 4 برامج تنموية وطنية تسعى الجمعية أن تقيم هذه البرامج مشيدة في ذلك برنامج وطني رائد يشمل العديد من الجوانب الصحية لكافة شرائح المجتمع, ويقدر عدد المستفيدين من البرامج 600 ألف من أفراد المجتمع, وعدد الممارسين الصحيين المستفيدين أكثرمن 1120 ممارس صحي, كما دعمت الجمعية 5 أبحات, وتم إنتاج 30 مادة توعوية, وبمشاركة أكثر من 1000 متطوع ومتطوعة.
يصاحب الحفل لقاء علمي متخصص بعد صلاة المغرب يضم نخبة من المتحدثين المتخصصين في مجال الصيدلة في إطار الدور الإثرائي والعلمي الذي تقوم به الجمعية, ويسهم في تزويد الممارسين بالمستجدات العلاجية وإتاجة الفرصة للنقاش العلمي وتبادل الأفكار في عرض محتويات علمية تلائم توجهات مختلف الممارسين في المجال.
من جانبه تطلق دوائي الحملة الوطنية للتوعية بأدوية الأطفال "بالنا وبالك عليه" ضمن استراتيجية "لبناء نموذج وطني رائد", والتي تسعى لرفع مستوى الوعي لدى المجتمع بالاستخدام الأمثل للدواء وتعزيز السلامة الدوائية للأطفال, بإقامة فرق عمل منظمة في جميع المناطق وبمشاركة وزارة الصحة والخدمات الطبية للقوات المسلحة وأكثر من 60 جهة من مستشفيات وجامعات ومراكز تجارية بمجموع يصل إلى 100 فعالية, تستهدف 250 ألف من المجتمع و 200 ممارس صحي و10 الآف طفل, وبمشاركة 1000 متطوع ومتطوعة.
وذكر رئيس جمعية دوائي الدكتور يوسف بن صالح العمري: أن حفل التدشين يأتي برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن آل سعود نائب أمير منطقة الرياض - حفظه الله – لحفل جمعية دوائي امتداد لحرص القيادة الرشيدة على دعم القطاع غير ربحي وتشجيع الإستثمار في الشباب وتمكينهم لبناء مجتمعات منتجة ومثمرة.
وأضاف العمري: أن استراتيجية "لبناء نموذج وطني رائد" سعياً في نشر الوعي الدوائي في المجتمع وتصحيح المفاهيم الخاطئة, وتتويج للعمل التطوعي الذي تقوم به الجمعية ضمن رؤية المملكة العربية السعودية لدعم وتشجيع القطاع غير الربحي لتكون أحد الروافد الهامة للتنمية المجتمعية, والعمل على تمثيل الشباب في القطاع الغير ربحي, وبتمكين للشراكات المساهمة بدور فعال ومؤثر في حقل التثقيف الدوائي عن طريق الشراكة المجتمعية، وتوقيع الاتفاقية التي بدورها تسهم في خدمة المجتمع، والارتقاء به في تقديم أعلى الخدمات الصحية المتميزة.
وتطلق جمعية دوائي خلال حفل تدشين ١٣ مشروع رائد يساهم في تحقيق الرؤية الوطنية 2030، وبمشاركة أكثر من 67 جهة في المملكة . وتأتي استراتيجية "لبناء نموذج وطني رائد" متضمنة 4 برامج تنموية وطنية تسعى الجمعية أن تقيم هذه البرامج مشيدة في ذلك برنامج وطني رائد يشمل العديد من الجوانب الصحية لكافة شرائح المجتمع, ويقدر عدد المستفيدين من البرامج 600 ألف من أفراد المجتمع, وعدد الممارسين الصحيين المستفيدين أكثرمن 1120 ممارس صحي, كما دعمت الجمعية 5 أبحات, وتم إنتاج 30 مادة توعوية, وبمشاركة أكثر من 1000 متطوع ومتطوعة.
يصاحب الحفل لقاء علمي متخصص بعد صلاة المغرب يضم نخبة من المتحدثين المتخصصين في مجال الصيدلة في إطار الدور الإثرائي والعلمي الذي تقوم به الجمعية, ويسهم في تزويد الممارسين بالمستجدات العلاجية وإتاجة الفرصة للنقاش العلمي وتبادل الأفكار في عرض محتويات علمية تلائم توجهات مختلف الممارسين في المجال.
من جانبه تطلق دوائي الحملة الوطنية للتوعية بأدوية الأطفال "بالنا وبالك عليه" ضمن استراتيجية "لبناء نموذج وطني رائد", والتي تسعى لرفع مستوى الوعي لدى المجتمع بالاستخدام الأمثل للدواء وتعزيز السلامة الدوائية للأطفال, بإقامة فرق عمل منظمة في جميع المناطق وبمشاركة وزارة الصحة والخدمات الطبية للقوات المسلحة وأكثر من 60 جهة من مستشفيات وجامعات ومراكز تجارية بمجموع يصل إلى 100 فعالية, تستهدف 250 ألف من المجتمع و 200 ممارس صحي و10 الآف طفل, وبمشاركة 1000 متطوع ومتطوعة.
وذكر رئيس جمعية دوائي الدكتور يوسف بن صالح العمري: أن حفل التدشين يأتي برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن آل سعود نائب أمير منطقة الرياض - حفظه الله – لحفل جمعية دوائي امتداد لحرص القيادة الرشيدة على دعم القطاع غير ربحي وتشجيع الإستثمار في الشباب وتمكينهم لبناء مجتمعات منتجة ومثمرة.
وأضاف العمري: أن استراتيجية "لبناء نموذج وطني رائد" سعياً في نشر الوعي الدوائي في المجتمع وتصحيح المفاهيم الخاطئة, وتتويج للعمل التطوعي الذي تقوم به الجمعية ضمن رؤية المملكة العربية السعودية لدعم وتشجيع القطاع غير الربحي لتكون أحد الروافد الهامة للتنمية المجتمعية, والعمل على تمثيل الشباب في القطاع الغير ربحي, وبتمكين للشراكات المساهمة بدور فعال ومؤثر في حقل التثقيف الدوائي عن طريق الشراكة المجتمعية، وتوقيع الاتفاقية التي بدورها تسهم في خدمة المجتمع، والارتقاء به في تقديم أعلى الخدمات الصحية المتميزة.