أبدى عدد من طلاب جامعة الملك خالد فرع تهامة استياءهم من سوء التكييف في المبنى المستأجر الذي يحتضن آلاف الطلاب بعد تحويله من قصر أفراح الى قاعات دراسية .
وقال أحد الطُلاب تحتفظ الصحيفة بإسمه إن المبنى سيئ جداً ومتهالك بالإضافة إلى أن 50 % من السقف للمنشأة مستعار مما يشكل خطرا على حياتهم خصوصا وان معظمها ، تنعدم بها وسائل السلامة وغير مناسبة لمكان تلقي العلم والقاعات وغير مهيأة للدراسة من ناحية السعة والتكييف والتجهيزات بالإضافة إلى أن المبنى صغير جداً واعداد الطلاب كبيرة فضلا عن وجود ثلاثة تخصصات فقط وهي الفيزياء والرياضيات والاحياء يتوزع طلابها على 10 قاعات والتخصص يوجد به عدد كبير من الطلاب مما يؤدي إلى عدم تقديم المحاضرات في الوقت المحدد لها وتأجيل بعضها إلى أوقات متأخرة واضافوا أنه لا يوجد في المبنى مكان من أجل الاستراحة في الأوقات التي تفصل بين المحاضرات أو كشكات لتقديم الأطعمة والمشروبات مما يضطرهم للخروج من الجامعة إلى أماكن بعيدة
وأكد عدد من الطلاب أنه من المشاكل التي يواجهونها إجبار الطلاب على دراسة مقررات قليلة جداً في الترم الواحد نظراً لعدم وجود قاعات كافية اضافة إلى ضيق المساحة وتسبب ازدحام أغلب الأوقات فضلا عن تساقط مياه الأمطار من الهناجر وسط قاعات الطلاب وشكا طلاب جامعة الملك خالد فرع تهامة من العديد من المخالفات والمشاكل بينها غياب الرقابة على أوضاع مبانيها والاسوأ من ذلك ما أطلق عليه الطلاب تضارب القرارات في تفعيل الخدمات المقدمه لهم
مطالبين بتدخل الجهات الرقابية.
"وطنيات" طرحت إستياء طُلاب كُلية العلوم والآداب بفرع الجامعة على مُتحدث جامعة الملك خالد الدكتور عبدالله حامد الذي قال إشارة إلى تساؤلاتكم التي بعثتم بها بخصوص مبنى "كلية العلوم والآداب" شطر الطلاب في فرع الجامعة بتهامة ،
أود أن أشكر لكم اهتمامكم بهذا الموضوع ، وأبين أن الموقع الحالي للكلية كان من أفضل المواقع التي اطلعت عليها اللجنة الخاصة باختيار المبنى حين أنشئت الكلية ،
وقد تم البدء قبل سنوات في إنشاء مبنى نموذجي للكلية ، وهو على وشك الانتهاء ، بيد أن المقاول قد تأخر في تسليمه ، وما زالت الجامعة تقوم بالإجراءات الرسمية حيال هذا التأخر . كما أفيدكم أن الجامعة قد خاطبت إدارة "الدفاع المدني" في محافظة "محايل عسير" بخصوص الشخوص على المبنى ، وأكد "الدفاع المدني" مشكورا أن وسائل السلامة متوفرة ،
إلى جانب أن الجامعة قد طالبت المالك بإضافة محول كهربائي آخر للمحول الموجود للضغط الموجود عليه ولكنه لم يستجب إلى هذه اللحظة ! أما بالنسبة لتسريبات المياه في المبنى فقد أفادت "إدارة الصيانة" بفرع الجامعة بتهامة بأنه لم يتم تسجيل أية تسريبات للمياه ، كما أن لجنة فنية قد شكلت لدراسة الإنشاءات في المبنى ، ولم يدرج في محضرها أية مشاكل فنية تتعلق بسقفه ، علما بأن الصيانة مستمرة بشكل دوري للمبنى .
وفيما يتعلق بأعداد الطلاب المتزايد ، وصغر القاعات ، ووضع بعض المحاضرات في أوقات مسائية ؛ فقد أفادت "إدارة الفرع" بأنه ناتج عن النمو المتزايد في أعداد الطلاب ، وحرص الجامعة على البدء في الدراسة للتخصصات الجديدة هذا العام ؛ خدمة لأبنائنا الطلاب ، وتلبية لتطلعاتهم المشروعة ، وهو ما نتج عنه زيادة في عدد الطلاب من جهة ، وعدد المحاضرات من جهة أخرى .
أما ما يتعلق بالأمور الخاصة بأماكن الطعام ونوعيته فقد أفادت "إدارة الاستثمار" بالجامعة بأن هذه المشكلة ستحل خلال شهر واحد ، حيث تم التعاقد خلال الصيف الماضي مع "ثمان عشرة" شركة ومؤسسة ؛ لتقديم الخدمات الغذائية لجميع طلاب وطالبات الجامعة في الكليات والفروع المختلفة ، وستبدأ هذه الشركات والمؤسسات عملها بعد إجراءات التسليم التي تتم حاليا ، ويتم خلالها تهيئة الأماكن الجديدة ، علما أنها تعمل الآن وفق تشغيل مؤقت تقدم فيه الوجبات الأساسية ، حتى يتم الانتهاء التأسيس والتجهيز من قبل المشغلين الجدد ، وهو ما سيتم خلال الفترة التي منحت لهم وهي شهر واحد ، وستكون المواقع الجديدة مناسبة لخدمة طلابنا وطالباتنا بحول الله، والتي يبلغ عددها "خمسة وثمانين" موقعا في مختلف الكليات والفروع .
وختاما ، فنثق أنكم تتفقون معنا أنه مهما كانت المتابعة ؛ فإن للمباني المستأجرة إشكالاتها ، وهو ما نحاول دوما التغلب عليه ، وفق إمكانات الجامعة ، وندعو الطلاب والطالبات إلى التواصل مع مسئولي الفرع ، والجامعة عند وجود أية ملاحظة ؛ لعمل الممكن من أجل حلها الآني ، ومعالجتها المستقبلية .
وقال أحد الطُلاب تحتفظ الصحيفة بإسمه إن المبنى سيئ جداً ومتهالك بالإضافة إلى أن 50 % من السقف للمنشأة مستعار مما يشكل خطرا على حياتهم خصوصا وان معظمها ، تنعدم بها وسائل السلامة وغير مناسبة لمكان تلقي العلم والقاعات وغير مهيأة للدراسة من ناحية السعة والتكييف والتجهيزات بالإضافة إلى أن المبنى صغير جداً واعداد الطلاب كبيرة فضلا عن وجود ثلاثة تخصصات فقط وهي الفيزياء والرياضيات والاحياء يتوزع طلابها على 10 قاعات والتخصص يوجد به عدد كبير من الطلاب مما يؤدي إلى عدم تقديم المحاضرات في الوقت المحدد لها وتأجيل بعضها إلى أوقات متأخرة واضافوا أنه لا يوجد في المبنى مكان من أجل الاستراحة في الأوقات التي تفصل بين المحاضرات أو كشكات لتقديم الأطعمة والمشروبات مما يضطرهم للخروج من الجامعة إلى أماكن بعيدة
وأكد عدد من الطلاب أنه من المشاكل التي يواجهونها إجبار الطلاب على دراسة مقررات قليلة جداً في الترم الواحد نظراً لعدم وجود قاعات كافية اضافة إلى ضيق المساحة وتسبب ازدحام أغلب الأوقات فضلا عن تساقط مياه الأمطار من الهناجر وسط قاعات الطلاب وشكا طلاب جامعة الملك خالد فرع تهامة من العديد من المخالفات والمشاكل بينها غياب الرقابة على أوضاع مبانيها والاسوأ من ذلك ما أطلق عليه الطلاب تضارب القرارات في تفعيل الخدمات المقدمه لهم
مطالبين بتدخل الجهات الرقابية.
"وطنيات" طرحت إستياء طُلاب كُلية العلوم والآداب بفرع الجامعة على مُتحدث جامعة الملك خالد الدكتور عبدالله حامد الذي قال إشارة إلى تساؤلاتكم التي بعثتم بها بخصوص مبنى "كلية العلوم والآداب" شطر الطلاب في فرع الجامعة بتهامة ،
أود أن أشكر لكم اهتمامكم بهذا الموضوع ، وأبين أن الموقع الحالي للكلية كان من أفضل المواقع التي اطلعت عليها اللجنة الخاصة باختيار المبنى حين أنشئت الكلية ،
وقد تم البدء قبل سنوات في إنشاء مبنى نموذجي للكلية ، وهو على وشك الانتهاء ، بيد أن المقاول قد تأخر في تسليمه ، وما زالت الجامعة تقوم بالإجراءات الرسمية حيال هذا التأخر . كما أفيدكم أن الجامعة قد خاطبت إدارة "الدفاع المدني" في محافظة "محايل عسير" بخصوص الشخوص على المبنى ، وأكد "الدفاع المدني" مشكورا أن وسائل السلامة متوفرة ،
إلى جانب أن الجامعة قد طالبت المالك بإضافة محول كهربائي آخر للمحول الموجود للضغط الموجود عليه ولكنه لم يستجب إلى هذه اللحظة ! أما بالنسبة لتسريبات المياه في المبنى فقد أفادت "إدارة الصيانة" بفرع الجامعة بتهامة بأنه لم يتم تسجيل أية تسريبات للمياه ، كما أن لجنة فنية قد شكلت لدراسة الإنشاءات في المبنى ، ولم يدرج في محضرها أية مشاكل فنية تتعلق بسقفه ، علما بأن الصيانة مستمرة بشكل دوري للمبنى .
وفيما يتعلق بأعداد الطلاب المتزايد ، وصغر القاعات ، ووضع بعض المحاضرات في أوقات مسائية ؛ فقد أفادت "إدارة الفرع" بأنه ناتج عن النمو المتزايد في أعداد الطلاب ، وحرص الجامعة على البدء في الدراسة للتخصصات الجديدة هذا العام ؛ خدمة لأبنائنا الطلاب ، وتلبية لتطلعاتهم المشروعة ، وهو ما نتج عنه زيادة في عدد الطلاب من جهة ، وعدد المحاضرات من جهة أخرى .
أما ما يتعلق بالأمور الخاصة بأماكن الطعام ونوعيته فقد أفادت "إدارة الاستثمار" بالجامعة بأن هذه المشكلة ستحل خلال شهر واحد ، حيث تم التعاقد خلال الصيف الماضي مع "ثمان عشرة" شركة ومؤسسة ؛ لتقديم الخدمات الغذائية لجميع طلاب وطالبات الجامعة في الكليات والفروع المختلفة ، وستبدأ هذه الشركات والمؤسسات عملها بعد إجراءات التسليم التي تتم حاليا ، ويتم خلالها تهيئة الأماكن الجديدة ، علما أنها تعمل الآن وفق تشغيل مؤقت تقدم فيه الوجبات الأساسية ، حتى يتم الانتهاء التأسيس والتجهيز من قبل المشغلين الجدد ، وهو ما سيتم خلال الفترة التي منحت لهم وهي شهر واحد ، وستكون المواقع الجديدة مناسبة لخدمة طلابنا وطالباتنا بحول الله، والتي يبلغ عددها "خمسة وثمانين" موقعا في مختلف الكليات والفروع .
وختاما ، فنثق أنكم تتفقون معنا أنه مهما كانت المتابعة ؛ فإن للمباني المستأجرة إشكالاتها ، وهو ما نحاول دوما التغلب عليه ، وفق إمكانات الجامعة ، وندعو الطلاب والطالبات إلى التواصل مع مسئولي الفرع ، والجامعة عند وجود أية ملاحظة ؛ لعمل الممكن من أجل حلها الآني ، ومعالجتها المستقبلية .
شكرا لكم جامعة محايل عسير من أعماق قلبي
مبنى فاشل بمعنى الكلمة وتحملنا
بريكات بين المحاضرات تصل الى ٦ ساعات وتحملنا
تدريس ****واللي تسمونهم دكاتره **
لايعلموننا اللغه ولا شئ وإذا اشتكينا النظام مايوقف معنا ولا يساعدنا
وما يحترموننا ولا يقدرون ضروف الطالب
باقي تبغوني أكمل كلامي
ما أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل فيهم من هيئة تدريس ورئيس قسم والعميد معهم
ضيعوا مستقبلي الله ينصرني عليهم
حسبي الله ونعم الوكيل