مع بداية موسم الأمطار في مُحافظات عسير التُهامية تبدأ معاناة ساكني قُرى معمل آل خليف في محايل فلايوجد لهذه القُرى سواء طريق وحيد يربط تلك القُرى بمُحافظات تُهامة مروراً بمُحافظة محايل . إلا أن أمطار ليلة البارحة جعلت بعض ساكني تلك القُرى يقضون ليلتهم على ضفاف هذه الأودية وفي العراء . وفي ساعات الصباح الأولى فوجئ سالكي الطريق بسيول الجارفة تقطع الطريق .
المواطن " علي الخليفي" قال لم تُجدي مُناشداتنا نفعاً فقد ناشدنا فرع وزارة النقل بمنطقة عسير وكذلك بلدية المُحافظة للوقوف على مُعناتنا المستمرة مع هذا الطريق إلا إننا لم نجد من يسمع مُناشداتنا . هذا على حد قوله .
أما المواطن "جابر الخليفي "فقال قضيت ليلة البارحة على ضفاف الوادي لعدم تمكني من عبور الأودية التي باتت تُشكل خطراً خاصة في أوقات هطول الأمطار وجريان تلك الأودية مُشيراً إلى هذه الأودية شهدت الكثير من حوادث الغرق وذهب ضحيتها أبرياء وشباب في مقتبل العمر. مُجدداً مُطالباته لفرع النقل في عسير بالعمل على إنهاء مُعاناة استمرت لسنوات .
المواطن" محمد علي" شاطرهم القول فقال .معاناتنا مستمرة خصوصا مع هطول الأمطار ونحن هذه الأيام في قلق كبيرمن أخطار الأودية التي نسلكها ذهاباً لقُرانا. وتابع كلنا أمل في مُحافظ محايل الأستاذ محمد بن ناصر بن لبدة أن يكون عونا لنا بعد الله في إيجاد حلول لتلك المعاناة
المواطن مسعود حسن قال مع كل موسم أمطار يزداد القلق على أنفسنا وأبنائنا الذين يعبرون الطريق فقد فقدنا أحبه جرفتهم السيول مع هذا الطريق والبعض فقد سيارته من سوء الطريق وأضاف لم نفقد الأمل في الله ثم في المسؤولين الذين تقع على عاتقهم خدمة المكان والإنسان في كُل مكان بشكل عام وفي محايل بشكل خاص فقد هيئة حكومتنا الرشيدة كُل سبل الراحة وبقي أن يتحمل المسؤول مسؤولية الإستماع لمُناشدتنا.
الجدير بالذكر إن أبناء قُرى معمل آل خليف حاولوا صباح اليوم وبطرق تقليدية وبإعتمادات شخصية إعادة الطريق لوضعه السابق لعبور طُلاب وطالبات الجامعة وموظفي الإدارات الحكومية في مُحافظات تُهامة ومنطقة عسير هذا بعد إن قالوا أنهم استطاعوا عمل جزء بسيط جداً من الطريق مكن البعض من العبور وبشكل مؤقت .
وتجدر الإشارة إلى أن الطريق الذي يربط قُرى معمل آل خليف بمُحافظات تُهامة مروراً بمُحافظة محايل تم شق هذا الطريق وتعبيده على نفقاتهم الخاصة وبجهود ذاتيه من أبناء القبيلة هذا ما أوضحه البعض
هذا وجدد أهالي قُرى معمل آل خليف مُناشداتهم لمُحافظ محايل عسير الوقوف على ماتُعانية هذه القُرى من وعورة الطريق وكذلك خطر الأودية على أرواح أبناء وبنات هذه القُرى وطالبوا بزيارة لمُديري الإدارات المعنية للوقوف عن كثب على حجم مُعاناة أهالي تلك القُرى .
المواطن " علي الخليفي" قال لم تُجدي مُناشداتنا نفعاً فقد ناشدنا فرع وزارة النقل بمنطقة عسير وكذلك بلدية المُحافظة للوقوف على مُعناتنا المستمرة مع هذا الطريق إلا إننا لم نجد من يسمع مُناشداتنا . هذا على حد قوله .
أما المواطن "جابر الخليفي "فقال قضيت ليلة البارحة على ضفاف الوادي لعدم تمكني من عبور الأودية التي باتت تُشكل خطراً خاصة في أوقات هطول الأمطار وجريان تلك الأودية مُشيراً إلى هذه الأودية شهدت الكثير من حوادث الغرق وذهب ضحيتها أبرياء وشباب في مقتبل العمر. مُجدداً مُطالباته لفرع النقل في عسير بالعمل على إنهاء مُعاناة استمرت لسنوات .
المواطن" محمد علي" شاطرهم القول فقال .معاناتنا مستمرة خصوصا مع هطول الأمطار ونحن هذه الأيام في قلق كبيرمن أخطار الأودية التي نسلكها ذهاباً لقُرانا. وتابع كلنا أمل في مُحافظ محايل الأستاذ محمد بن ناصر بن لبدة أن يكون عونا لنا بعد الله في إيجاد حلول لتلك المعاناة
المواطن مسعود حسن قال مع كل موسم أمطار يزداد القلق على أنفسنا وأبنائنا الذين يعبرون الطريق فقد فقدنا أحبه جرفتهم السيول مع هذا الطريق والبعض فقد سيارته من سوء الطريق وأضاف لم نفقد الأمل في الله ثم في المسؤولين الذين تقع على عاتقهم خدمة المكان والإنسان في كُل مكان بشكل عام وفي محايل بشكل خاص فقد هيئة حكومتنا الرشيدة كُل سبل الراحة وبقي أن يتحمل المسؤول مسؤولية الإستماع لمُناشدتنا.
الجدير بالذكر إن أبناء قُرى معمل آل خليف حاولوا صباح اليوم وبطرق تقليدية وبإعتمادات شخصية إعادة الطريق لوضعه السابق لعبور طُلاب وطالبات الجامعة وموظفي الإدارات الحكومية في مُحافظات تُهامة ومنطقة عسير هذا بعد إن قالوا أنهم استطاعوا عمل جزء بسيط جداً من الطريق مكن البعض من العبور وبشكل مؤقت .
وتجدر الإشارة إلى أن الطريق الذي يربط قُرى معمل آل خليف بمُحافظات تُهامة مروراً بمُحافظة محايل تم شق هذا الطريق وتعبيده على نفقاتهم الخاصة وبجهود ذاتيه من أبناء القبيلة هذا ما أوضحه البعض
هذا وجدد أهالي قُرى معمل آل خليف مُناشداتهم لمُحافظ محايل عسير الوقوف على ماتُعانية هذه القُرى من وعورة الطريق وكذلك خطر الأودية على أرواح أبناء وبنات هذه القُرى وطالبوا بزيارة لمُديري الإدارات المعنية للوقوف عن كثب على حجم مُعاناة أهالي تلك القُرى .
معاناه مستمره للاهالي
اليس هناك في محافظه محايل عسير مسؤول
يرحم ضعف هؤولا الشيبان الذين يحاولون فتح الطريق لابنائهم للذهاب الى اعمالهم وجامعاتهم
اليس هناك مسؤول ولاه الله ثم ولاه الامر حفظهم الله
امر هذه القريه ومن فيها يوليها ربع اهتمامه بالمحافظه
نحن الان في عام ال٤٠ بعد ال١٤٠٠
ولم يقم مسؤول في محافظه محايل بزيارتها والوقوف على معاناه اهاليها
محافظ محايل بن لبده
الاهالي يتمنون وقوفك معهم واستماع ما يحتاجونه
فانت رجل عرف عنك الاخلاص في عملك والاهتمام بالمواطن قبل المسؤول ومساعده من هم بحاجه للمساعده فما بالك باهالي قريه يحداهم الخطر من كل مكان من طرق واوديه
وهم في ذمتك وتتبع لمحافظه انت المسؤول عنها