قام وفد كليّة العلوم والآداب فرع جامعة الملك خالد بمحايل عسير بزيارة لسجن محايل العام يوم الاربعاء الموافق ٩/ ١ / ١٤٤٠هـ ؛ وذلك انطلاقًا من دورها في خدمة المجتمع؛ بعد التنسيق الذي تم من خلال سعادة المقدم : صالح الوادعي ..
وقد كان في المقدمة سعادة الدكتور : إبراهيم بن علي آل قايد عسيري عميد الكلية؛ يرافقه سعادة وكيل الكلية للتطوير والجودة، الدكتور أحمد بن محمد آل خيرة، وسعادة المشرف على وحدة التدريب وخدمة المجتمع الدكتور: محمد المزاح، وسعادة رئيس قسم الدراسات الإسلامية د. محمد أبو زهو ، وسعادة الدكتور: أمين غماز ..
وقد كان في استقبالهم سعادة العقيد غازي الأحمري مدير سجن محايل ، ومساعده سعادة المقدم : صالح الوادعي .. اللذين رحَّبا بهذه الزيارة؛ مثمنين للكلية استجابتها السريعة في تلبية هذه الزيارة،
وقد دار الحديث حول ما يمكن أن تقدمه الجامعة ممثلة في الكلية من برامج توعوية وتثقيفية وتنموية وتأهيلية تسهم في رفع الوعي لدى النزلاء ؛ وتكسبهم المعرفة والخبرة والمهارة ليكونوا عناصر فاعلة في المجتمع بعد انقضاء محكومياتهم ..
ومن جانبها ارتأت الكلية أن تقدّم برنامجًا منوعًا يلبي حاجات جميع النزلاء؛ بعد أن استمعت لعرض من قبل إدارة السجن عن أنواع القضايا؛ وأكثرها انتشارًا .. مؤكدين أن هذا من صميم عمل الجامعة؛ انطلاقًا من دورها في خدمة المجتمع بجميع شرائحه..
وقد كان في المقدمة سعادة الدكتور : إبراهيم بن علي آل قايد عسيري عميد الكلية؛ يرافقه سعادة وكيل الكلية للتطوير والجودة، الدكتور أحمد بن محمد آل خيرة، وسعادة المشرف على وحدة التدريب وخدمة المجتمع الدكتور: محمد المزاح، وسعادة رئيس قسم الدراسات الإسلامية د. محمد أبو زهو ، وسعادة الدكتور: أمين غماز ..
وقد كان في استقبالهم سعادة العقيد غازي الأحمري مدير سجن محايل ، ومساعده سعادة المقدم : صالح الوادعي .. اللذين رحَّبا بهذه الزيارة؛ مثمنين للكلية استجابتها السريعة في تلبية هذه الزيارة،
وقد دار الحديث حول ما يمكن أن تقدمه الجامعة ممثلة في الكلية من برامج توعوية وتثقيفية وتنموية وتأهيلية تسهم في رفع الوعي لدى النزلاء ؛ وتكسبهم المعرفة والخبرة والمهارة ليكونوا عناصر فاعلة في المجتمع بعد انقضاء محكومياتهم ..
ومن جانبها ارتأت الكلية أن تقدّم برنامجًا منوعًا يلبي حاجات جميع النزلاء؛ بعد أن استمعت لعرض من قبل إدارة السجن عن أنواع القضايا؛ وأكثرها انتشارًا .. مؤكدين أن هذا من صميم عمل الجامعة؛ انطلاقًا من دورها في خدمة المجتمع بجميع شرائحه..