رفع سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن الأمير خالد بن فيصل بن تركي باسمه ونيابة عن منسوبي السفارة والمكاتب والملحقيات التابعة لها التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما لله - وللحكومة الرشيدة والشعب السعودي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ 88 للمملكة.
وقال سمو السفير :" إننا في هذا اليوم نستحضر المجد الذي بناه الآباء والأجداد ونقلّب صفحاته المشرقة ونحن ننعم فيه بمسيرة تنموية كبيرة وعظيمة تتحقق فيها رؤانا و أحلامنا من خلال مشروعات كبيرة تلبي طموحات أجيال المستقبل الواعد وخطط وتنمية شاملة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - الذي حمل الأمانة وأتم المسيرة فكان القائد الملهم لشعبه، وحمل على عاتقه آمال وطموحات بناء مستقبل مشرق لهذا الوطن، فكان بحق القائد والملهم والساهر على راحة شعبه وازدهاره، وأمته العربية والإسلامية ودعم السلام في جميع أنحاء العالم.
وأضاف سمو السفير "أن الاحتفال بهذه الذكرى الغالية تأتي ترجمة للمشاعر الصادقة للمواطنين الذين تنبض قلوبهم حبًا وولاءً لهذا الوطن المعطاء، وتجدد العهد على المضي قدماً نحو تحقيق الأهداف السامية، وسط عالمٍ يضج بالفتن والقلاقل، وهي مناسبةٌ سانحة ليفخر فيها كل سعودي بالانجازات الكبيرة على المستويات السياسية والاقتصادية والتنموية، وتتجسد فيها مسيرة البناء والرخاء في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الأمين – حفظهما الله - داعياً المولى ـ عزوجل ـ أن يديم على المملكة وشعبها نعمة الرخاء والأمن والاستقرار.
وقال سمو السفير :" إننا في هذا اليوم نستحضر المجد الذي بناه الآباء والأجداد ونقلّب صفحاته المشرقة ونحن ننعم فيه بمسيرة تنموية كبيرة وعظيمة تتحقق فيها رؤانا و أحلامنا من خلال مشروعات كبيرة تلبي طموحات أجيال المستقبل الواعد وخطط وتنمية شاملة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - الذي حمل الأمانة وأتم المسيرة فكان القائد الملهم لشعبه، وحمل على عاتقه آمال وطموحات بناء مستقبل مشرق لهذا الوطن، فكان بحق القائد والملهم والساهر على راحة شعبه وازدهاره، وأمته العربية والإسلامية ودعم السلام في جميع أنحاء العالم.
وأضاف سمو السفير "أن الاحتفال بهذه الذكرى الغالية تأتي ترجمة للمشاعر الصادقة للمواطنين الذين تنبض قلوبهم حبًا وولاءً لهذا الوطن المعطاء، وتجدد العهد على المضي قدماً نحو تحقيق الأهداف السامية، وسط عالمٍ يضج بالفتن والقلاقل، وهي مناسبةٌ سانحة ليفخر فيها كل سعودي بالانجازات الكبيرة على المستويات السياسية والاقتصادية والتنموية، وتتجسد فيها مسيرة البناء والرخاء في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الأمين – حفظهما الله - داعياً المولى ـ عزوجل ـ أن يديم على المملكة وشعبها نعمة الرخاء والأمن والاستقرار.