تحدث رئيس بلدية محافظة خميس مشيط الدكتور مسفر الوادعي حيث قال الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ..سيدنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم وبعد
يسرني ويسعدني أصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي منسوبي بلدية محافظة خميس مشيط أن ارفع أسمى أيات التهاني والتبريكات لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولكافة افراد الشعب السعودي الكريم
بمناسبة حلول الذكرى الغالية على الجميع الذكرى الثامنه والثمانون على توحيد المملكة العربية السعودية اليوم الذي وحد فيه الملك عبد العزيز رحمه الله هذا الكيان العظيم على نهج واضح من العقيدة الإسلامية السمحاء وإرساء العدل والاعتدال واجتماع الكلمة حول ولي الأمر ونبذ أسباب الفرقة والخلاف وبناء المواطن الصالح والأخذ بسبل التنمية حتى أصبحنا الأن نعيش في مرحلة انتقالية هامة تعطي دلالات قوية على عزم القيادة الرشيدة في المضي قُدماً في تحسين جودة الحياة وسبل الرفاهية، وإحداث نقلة نوعية بإطلاق عدد من البرامج الاقتصادية والتي ستعزز من الدور الريادي لبلادنا ومكانتها الإقليمية والدولية، من خلال العمل الدؤوب لتنفيذ رؤية 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020 حيث ستكون رافدا مهما من روافد التنمية ليعزز تلك المكانة التي تبوأتها المملكة على مدى العقود الماضية وإنني اذ أدعو الله عز وجل أن يحفظ قيادتنا الرشيدة، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار، وأن نحتفل كل عام بهذه المناسبة ووطننا في يسير على خطاه الثابتة نحو مزيدا من التقدم والإزدهار.
يسرني ويسعدني أصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي منسوبي بلدية محافظة خميس مشيط أن ارفع أسمى أيات التهاني والتبريكات لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولكافة افراد الشعب السعودي الكريم
بمناسبة حلول الذكرى الغالية على الجميع الذكرى الثامنه والثمانون على توحيد المملكة العربية السعودية اليوم الذي وحد فيه الملك عبد العزيز رحمه الله هذا الكيان العظيم على نهج واضح من العقيدة الإسلامية السمحاء وإرساء العدل والاعتدال واجتماع الكلمة حول ولي الأمر ونبذ أسباب الفرقة والخلاف وبناء المواطن الصالح والأخذ بسبل التنمية حتى أصبحنا الأن نعيش في مرحلة انتقالية هامة تعطي دلالات قوية على عزم القيادة الرشيدة في المضي قُدماً في تحسين جودة الحياة وسبل الرفاهية، وإحداث نقلة نوعية بإطلاق عدد من البرامج الاقتصادية والتي ستعزز من الدور الريادي لبلادنا ومكانتها الإقليمية والدولية، من خلال العمل الدؤوب لتنفيذ رؤية 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020 حيث ستكون رافدا مهما من روافد التنمية ليعزز تلك المكانة التي تبوأتها المملكة على مدى العقود الماضية وإنني اذ أدعو الله عز وجل أن يحفظ قيادتنا الرشيدة، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار، وأن نحتفل كل عام بهذه المناسبة ووطننا في يسير على خطاه الثابتة نحو مزيدا من التقدم والإزدهار.