تستضيف الشركة السعودية للكهرباء، اليوم الخميس، نُزلاء دار الرعاية الاجتماعية من كبار السن، تزامناً مع فعاليات اليوم العالمي للمسنين؛ لتسليط الضوء على قضاياهم وهمومهم ولكسر الرتابة في روتين وقتهم اليومي، وسعياً لإدخال البهجة على قلوب هذه الفئة الغالية في المجتمع، التي شكلت اللبنات الأولى في نسيجه، انطلاقاً من دعم الشركة للفئات الخاصة من خلال برامج المسؤولية المجتمعية التي تضطلع بها في خدمة المجتمع.
وسيبدأ البرنامج في الساعة السادسة وحتى العاشرة مساءً، في مقر نادي الشركة في مدينة الرياض، وسيكون البرنامج ترفيهياً رياضياً، يرافقه فقرة فلكور شعبي، يليها تناول طعام العشاء، كما دعت الشركة جمعية الزهايمر للحضور وتقديم الاستشارات وتبادل الخبرات مع فريق عمل دار الرعاية الاجتماعية.
وتنظم "السعودية للكهرباء" العديد من الفعاليات والأنشطة الخاصة بدعم كبار السن للترفيه عنهم والتعبير لهم عن الامتنان والتقدير لدورهم الكبير في بناء وخدمة المجتمع، كما استضاف نادي الشركة بالرياض الشهر الماضي عددًا من مرضى الزهايمر وأسرهم ومقدمي الرعاية لهم، وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الشركة والجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر.
يُذكر أن اليوم العالمي للمسنين أو اليوم العالمي لكبار السن، هو أحد الأيام التي اعتمدتها الأمم المتحدة كمناسبة سنوية عالمية يتم إحيائها في مطلع أكتوبر من كل سنة، لرفع نسبة الوعي بالمشاكل التي تواجه كبار السن، كالهرم وإساءة معاملتهم، وهو أيضاً يوم للاحتفال بما أنجزه كبار السن للمجتمع.
وسيبدأ البرنامج في الساعة السادسة وحتى العاشرة مساءً، في مقر نادي الشركة في مدينة الرياض، وسيكون البرنامج ترفيهياً رياضياً، يرافقه فقرة فلكور شعبي، يليها تناول طعام العشاء، كما دعت الشركة جمعية الزهايمر للحضور وتقديم الاستشارات وتبادل الخبرات مع فريق عمل دار الرعاية الاجتماعية.
وتنظم "السعودية للكهرباء" العديد من الفعاليات والأنشطة الخاصة بدعم كبار السن للترفيه عنهم والتعبير لهم عن الامتنان والتقدير لدورهم الكبير في بناء وخدمة المجتمع، كما استضاف نادي الشركة بالرياض الشهر الماضي عددًا من مرضى الزهايمر وأسرهم ومقدمي الرعاية لهم، وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الشركة والجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر.
يُذكر أن اليوم العالمي للمسنين أو اليوم العالمي لكبار السن، هو أحد الأيام التي اعتمدتها الأمم المتحدة كمناسبة سنوية عالمية يتم إحيائها في مطلع أكتوبر من كل سنة، لرفع نسبة الوعي بالمشاكل التي تواجه كبار السن، كالهرم وإساءة معاملتهم، وهو أيضاً يوم للاحتفال بما أنجزه كبار السن للمجتمع.