أهدت نسيم اختر سيدة من الجنسية الباكستانية من ولاية البنجاب متحف القرآن الكريم بالمدينة المنورة في موسم حج العام المُنصرم 1439هـ مًصحفاً يُعد غريب من نوعه حيث تم خياطته وتطريزه كاملاً بعمل يدوي . وبعد ان تم تدقيقه ومُراجعته وضع في إطار خاص بمُتحف القرآن الكريم في المدينة المنورة لحفظه من العبث.
يُذكر ان المًصحف تم كتابته بالكامل من خلال التطريز دون ان تستخدم "نسيم أختر" فيه القلم أو الحبر . وماتجدر إليه الإشارة ان السيدة عملت على التطريز اليدوي للمصحف طوال خمسة وثلاثون عاماً وذلك من عام 1987 م وحتى 2018م .
هذا وذكرت مصادر مُقربة من السيدة انها عاهدت الله ان لاتُخيط هذه المرأه اي حرف بالقرأن الا وهي على طهارة كامله وعاهدت نفسها ان لاتخيط اي حرف بالقرأن الا في الثلث الاخير من الليل.
يُذكر ان المًصحف تم كتابته بالكامل من خلال التطريز دون ان تستخدم "نسيم أختر" فيه القلم أو الحبر . وماتجدر إليه الإشارة ان السيدة عملت على التطريز اليدوي للمصحف طوال خمسة وثلاثون عاماً وذلك من عام 1987 م وحتى 2018م .
هذا وذكرت مصادر مُقربة من السيدة انها عاهدت الله ان لاتُخيط هذه المرأه اي حرف بالقرأن الا وهي على طهارة كامله وعاهدت نفسها ان لاتخيط اي حرف بالقرأن الا في الثلث الاخير من الليل.