اطلقت اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات مساء امس بمقر الامانة العامة للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات في مدينة الرياض. مسابقتها للوعي الاعلامي(وعيك نبراس).
وألقى الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات رئيس مجلس إدارة المشروع الوطني للوقاية من المخدرات “نبراس” الدكتور فيصل بن سعد الشثري كلمة خلال الموتمر عن الخطر الذي يهدد الوطن وأفراده وهو خطر المخدرات، حيث أوضح أنه من خلال هذه المسابقة تهدف الأمانة العامة للجنة إلى جعل المجتمع بكافة فئاته هم من يصنعون التأثير الإيجابي الرافض للتعاطي، وذلك من خلال صناعة محتوى إعلامي مؤثر ، فالأمانة العامة تسعى اليوم من خلال هذا الموتمر إلى تعزيز الوعي الإعلامي للوقاية من المخدرات والحفاظ على المجتمع من شرورها، وأن تكون الوقاية صناعة محلية بشكل بسيط ومؤثر يضمن التفاعل الإيحابي من شرائح المجتمع والمشاركة بالمسابقة التي تسعى إلى مجتمع حيوي بعيد عن المخدرات، مع تفعيل دوره برفع المناعة لدى النشء ضد المخدرات.
وقد بين الدكتور الشثري أنه بتكاتف الإعلاميين مع اللجنة الوطنية في تحقيق أهدافها سنكون سداً منيعاً أمام أعظم مهدد لوطننا وهو المخدرات ، مبيناً أن الاستراتيجيات العالمية اليوم مبنية على عنصر الوقاية كعامل أساسي حيث أن موضوع الوقاية هو العامل الرئيسي للاستراتيجيات الوطنية وهو ما تنتهجه اليوم اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات والجهات العاملة أمنياً ووقائياً وعلاجياً ولذلك فدور الإعلاميين هو دور مهم بتفاعلهم مع المسابقة بنقلها وحث شرائح المجتمع على المشاركة.
وعبر الشثري أن الدولة حريصه كل الحرص وتبذل الكثير من الجهود لحماية شعبها من خلال أجهزتها المختصة اليقضه ليلاً ونهاراً، فرجال الأمن يحملون أرواحهم على أكفهم لوقاية أبناءنا وبناتنا من المخدرات.
تلى ذلك عرض فلم عن آلية الاشتراك في المسابقة للأفراد والموسسات .
وتقدم المسابقة رساله في تحفيز أفراد المجتمع على المساهمة في التوعية بمخاطر المخدرات من خلال مبادرات فردية وموسسية تأتي لتحقيق الوقاية من تعاطي المخدرات والتقليل من الآثار المترتبة عليها. وتعزيز القيم الدينية والوطنية والاجتماعية لدى أفراد المجتمع ورفع الوعي بالمخاطر المترتبة على تعاطي المخدرات، وتوعية الأُسر بعلامات تعاطي المخدرات، وكيفية التعامل مع حالات الإدمان والمساهمه في الوقاية من المخدرات وتفعيل جانب المسؤولية المجتمعية لديها.
وتهدف المسابقة للوقاية من المخدرات إلى إيجاد بيئة خالية من المخدرات من خلال نشر ثقافة الوقاية عبر وسائل الإعلام المختلفة، واستغلال وسائل الدعاية والإعلان لتعزيز القيم الإيجابية والتشجيع عليها، والإسهام في الحد من انتشار المخدرات بين أفراد المجتمع، وتفعيل دور أفراد الأسرة في المجتمع بأهمية العمل الوقائي، وزيادة الوعي بأخطار المخدرات والمؤثرات العقلية
وتعزيز المشاركة التطوعية لأفراد المجتمع المدني ومؤسساته في مجال مكافحة المخدرات والمساهمة الفاعلة في توعية الفرد والمجتمع بأخطار وأضرار المخدرات، وتعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات.
وستكون المسابقة توعوية تفاعلية يشارك فيها الأفراد والمؤسسات وتفوق جوائزها مليوني ريال، وتُمنح جوائز المسابقة لأفضل: فلم توعوي، تصميم انفوجرافيك، صورة فوتوغرافية، رسمة من خلال احتواء تلك الأعمال على أفكار وأعمال توعوية تحث على الابتعاد عن المخدرات والوقاية منها.
وألقى الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات رئيس مجلس إدارة المشروع الوطني للوقاية من المخدرات “نبراس” الدكتور فيصل بن سعد الشثري كلمة خلال الموتمر عن الخطر الذي يهدد الوطن وأفراده وهو خطر المخدرات، حيث أوضح أنه من خلال هذه المسابقة تهدف الأمانة العامة للجنة إلى جعل المجتمع بكافة فئاته هم من يصنعون التأثير الإيجابي الرافض للتعاطي، وذلك من خلال صناعة محتوى إعلامي مؤثر ، فالأمانة العامة تسعى اليوم من خلال هذا الموتمر إلى تعزيز الوعي الإعلامي للوقاية من المخدرات والحفاظ على المجتمع من شرورها، وأن تكون الوقاية صناعة محلية بشكل بسيط ومؤثر يضمن التفاعل الإيحابي من شرائح المجتمع والمشاركة بالمسابقة التي تسعى إلى مجتمع حيوي بعيد عن المخدرات، مع تفعيل دوره برفع المناعة لدى النشء ضد المخدرات.
وقد بين الدكتور الشثري أنه بتكاتف الإعلاميين مع اللجنة الوطنية في تحقيق أهدافها سنكون سداً منيعاً أمام أعظم مهدد لوطننا وهو المخدرات ، مبيناً أن الاستراتيجيات العالمية اليوم مبنية على عنصر الوقاية كعامل أساسي حيث أن موضوع الوقاية هو العامل الرئيسي للاستراتيجيات الوطنية وهو ما تنتهجه اليوم اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات والجهات العاملة أمنياً ووقائياً وعلاجياً ولذلك فدور الإعلاميين هو دور مهم بتفاعلهم مع المسابقة بنقلها وحث شرائح المجتمع على المشاركة.
وعبر الشثري أن الدولة حريصه كل الحرص وتبذل الكثير من الجهود لحماية شعبها من خلال أجهزتها المختصة اليقضه ليلاً ونهاراً، فرجال الأمن يحملون أرواحهم على أكفهم لوقاية أبناءنا وبناتنا من المخدرات.
تلى ذلك عرض فلم عن آلية الاشتراك في المسابقة للأفراد والموسسات .
وتقدم المسابقة رساله في تحفيز أفراد المجتمع على المساهمة في التوعية بمخاطر المخدرات من خلال مبادرات فردية وموسسية تأتي لتحقيق الوقاية من تعاطي المخدرات والتقليل من الآثار المترتبة عليها. وتعزيز القيم الدينية والوطنية والاجتماعية لدى أفراد المجتمع ورفع الوعي بالمخاطر المترتبة على تعاطي المخدرات، وتوعية الأُسر بعلامات تعاطي المخدرات، وكيفية التعامل مع حالات الإدمان والمساهمه في الوقاية من المخدرات وتفعيل جانب المسؤولية المجتمعية لديها.
وتهدف المسابقة للوقاية من المخدرات إلى إيجاد بيئة خالية من المخدرات من خلال نشر ثقافة الوقاية عبر وسائل الإعلام المختلفة، واستغلال وسائل الدعاية والإعلان لتعزيز القيم الإيجابية والتشجيع عليها، والإسهام في الحد من انتشار المخدرات بين أفراد المجتمع، وتفعيل دور أفراد الأسرة في المجتمع بأهمية العمل الوقائي، وزيادة الوعي بأخطار المخدرات والمؤثرات العقلية
وتعزيز المشاركة التطوعية لأفراد المجتمع المدني ومؤسساته في مجال مكافحة المخدرات والمساهمة الفاعلة في توعية الفرد والمجتمع بأخطار وأضرار المخدرات، وتعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات.
وستكون المسابقة توعوية تفاعلية يشارك فيها الأفراد والمؤسسات وتفوق جوائزها مليوني ريال، وتُمنح جوائز المسابقة لأفضل: فلم توعوي، تصميم انفوجرافيك، صورة فوتوغرافية، رسمة من خلال احتواء تلك الأعمال على أفكار وأعمال توعوية تحث على الابتعاد عن المخدرات والوقاية منها.