يفتتح غداً الاثنين، معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، معرض الشرق الأوسط للكهرباء السعودية، الذي ترعاه "السعودية للكهرباء" بمشاركة أكثر من 150 شركة عالمية واقليمية وسعودية، بهدف إتاحة الفرصة لمصنعي الطاقة والموردين والموزعين المحليين لعرض أحدث الحلول والابتكارات والتجارب العلمية في مجال صناعة الكهرباء والطاقة المتجددة.
ويُعد المعرض، الذي يتم تنظيمه في الرياض لمدة ثلاثة أيام خلال الفترة من 15-17 اكتوبر الجاري، منصة مثالية للمنظمات والشركات والمؤسسات المتخصصة في قطاع صناعة الطاقة، لتقديم ما لديها من خبرات وتقنيات في واحدٍ من أهم أسواق الطاقة والكهرباء الأكثر ديناميكية في المنطقة.
وتُشارك "السعودية للكهرباء" بمعرض شامل يتضمن أهم الفرص الاستثمارية في مجال صناعة الكهرباء في المملكة، وأحدث مشاريع الشركة، والشراكات الايجابية، إضافة إلى إقامة ورش عمل وندوات متخصصة، ومشاركة خبراء الشركة بأوراق عمل ودراسات وعرض التجارب الناجحة خلال الجلسات العلمية المختلفة.
يُذكر أن معرض الشرق الأوسط لكهرباء السعودية يستهدف اجتذاب أكثر من 10 الاف زائر من المتخصصين والمهنيين ورجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين وصناع القرار ذوي الصلة بقطاع الطاقة والكهرباء من مختلف دول العالم، مثل المانيا وفرنسا وايطاليا والصين وبريطانيا والهند ومصر ودول مجلس التعاون الخليجي، وغيرها من الدول الرائدة في مجال صناعة الكهرباء والطاقة المتجددة.
ويُعد المعرض، الذي يتم تنظيمه في الرياض لمدة ثلاثة أيام خلال الفترة من 15-17 اكتوبر الجاري، منصة مثالية للمنظمات والشركات والمؤسسات المتخصصة في قطاع صناعة الطاقة، لتقديم ما لديها من خبرات وتقنيات في واحدٍ من أهم أسواق الطاقة والكهرباء الأكثر ديناميكية في المنطقة.
وتُشارك "السعودية للكهرباء" بمعرض شامل يتضمن أهم الفرص الاستثمارية في مجال صناعة الكهرباء في المملكة، وأحدث مشاريع الشركة، والشراكات الايجابية، إضافة إلى إقامة ورش عمل وندوات متخصصة، ومشاركة خبراء الشركة بأوراق عمل ودراسات وعرض التجارب الناجحة خلال الجلسات العلمية المختلفة.
يُذكر أن معرض الشرق الأوسط لكهرباء السعودية يستهدف اجتذاب أكثر من 10 الاف زائر من المتخصصين والمهنيين ورجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين وصناع القرار ذوي الصلة بقطاع الطاقة والكهرباء من مختلف دول العالم، مثل المانيا وفرنسا وايطاليا والصين وبريطانيا والهند ومصر ودول مجلس التعاون الخليجي، وغيرها من الدول الرائدة في مجال صناعة الكهرباء والطاقة المتجددة.