أبدى عدد من أهالي محافظة محايل عسير تذمرهم من معاناتهم المُستمرة من عبور شارع الحزام الدائري بالمحافظة بعد أن أصبح مصيدة ومصدر قلقٍ دائم ما جعله يفتقد لجسور المشاة او المطبات الصناعية اوعبور المشاة الارضيه التي تُنظّم الحركة وتُقلل من نسبة الحوادث وحوادث الدهس ، وسط مطالب بتحرّك المسؤولين في الجهات المختصه بمعالجة خطورة الطريق وإيقاف نزيف الحوادث المُخيفة والمرتفعة عليه.
شارع الحزام الدائري أو شارع الموت كما يطلق عليه لخطورته وما ينتج عنه من حوادث سير وحوادث دهس وصفت بالمروعة
شهود عيان تحتفظ الصحيفة با أسمائهم قالوا أنهم منذ سنوات طالبو الجهات المختصه بإيجاد حل سريع وفوري خشية وقوع الحوادث المستمرة والتي قد تصاحبها فقدان وضياع لأرواح مواطنين بيد ان صرخاتهم ذهبت أدراج الرياح.
في البداية قال "م" : إنّ سائقين المركبات بشارع الحزام بالمحافظة يشكلون خطراً على الأرواح، وذلك لعدم وجود جسور معلقه أو عبور مشاة ارضيه أو مطبات صناعية حيث ينتشر على جانب الطريق العديد من المحلات التجارية مع وجود حدائق عامة يرتادها الجميع، وأشار إلى القادم مع طريق الحزام يُفاجئ برتل السيارات والمركبات المسرعة العابرة ، والتي تهدد العابرين للطريق، ويفاجؤون بتهور قائديها
واضاف الاستاذ (أ) : للتغلب على العوائق التي تحول دون تنفيذ البلدية لجسور المشاة بالمحافظات وخصوصاً م في السنوات القادمة تمكن الشركات الدعائية من استثمار بعض المواقع ودفع مبالغ مالية سنوية للبلدية، فإنه يمكن أن تصمم نماذج راقية للجسور تتوفر بها متطلبات السلامة والراحة والتجهيزات الكهربائية اللازمة لصعود الجسر وبحيث تطرح كل مجموعة من الجسور في منافسة عامة للمستثمرين لتنفيذها ومنحها سنوات مجانية لاستغلالها في مجال الدعاية كما هو مشاهد على بعض الجسور في بعض المدن والمحافظات الأخرى
وأردف "ع" : عندما تنظر للإحصاءات الرسمية لحوادث الدهس على الحزام الدائري لوجدت أنها مُخيفة وبالغة الإصابات، إن لم تكن وفيات، مُحمّلاً بالمسؤولية على كل من له صلة وبيده حلولٌ ممكنة لمعالجة الخطر، بدلاً من التهاون واللامبالاة ب المواطنين وممتلكاتهم"، مُطالباً يإيجاد حلول لإيقاف الحوادث المفجعة التي تسرق الأب من ابنه.
حيث أوضح رئيس بلدية محافظة محايل الاستاذ سعيد ال مصمع أنه سبق أن وقفت لجنة التنسيق المروري على طريق الحزام الدائري وبعض التقاطعات بالمحافظة حيث تم اقتراح عمل دراسة من قبل مكتب هندسي متخصص والذي بدأ العمل في ذلك...
وعند الأنتهاء من تلك الدراسات وتسلمها من المكتب سيتم عرضها للجنة للأعتماد وبعد ذلك التنفيذ من قبل بلدية محافظة محايل
شارع الحزام الدائري أو شارع الموت كما يطلق عليه لخطورته وما ينتج عنه من حوادث سير وحوادث دهس وصفت بالمروعة
شهود عيان تحتفظ الصحيفة با أسمائهم قالوا أنهم منذ سنوات طالبو الجهات المختصه بإيجاد حل سريع وفوري خشية وقوع الحوادث المستمرة والتي قد تصاحبها فقدان وضياع لأرواح مواطنين بيد ان صرخاتهم ذهبت أدراج الرياح.
في البداية قال "م" : إنّ سائقين المركبات بشارع الحزام بالمحافظة يشكلون خطراً على الأرواح، وذلك لعدم وجود جسور معلقه أو عبور مشاة ارضيه أو مطبات صناعية حيث ينتشر على جانب الطريق العديد من المحلات التجارية مع وجود حدائق عامة يرتادها الجميع، وأشار إلى القادم مع طريق الحزام يُفاجئ برتل السيارات والمركبات المسرعة العابرة ، والتي تهدد العابرين للطريق، ويفاجؤون بتهور قائديها
واضاف الاستاذ (أ) : للتغلب على العوائق التي تحول دون تنفيذ البلدية لجسور المشاة بالمحافظات وخصوصاً م في السنوات القادمة تمكن الشركات الدعائية من استثمار بعض المواقع ودفع مبالغ مالية سنوية للبلدية، فإنه يمكن أن تصمم نماذج راقية للجسور تتوفر بها متطلبات السلامة والراحة والتجهيزات الكهربائية اللازمة لصعود الجسر وبحيث تطرح كل مجموعة من الجسور في منافسة عامة للمستثمرين لتنفيذها ومنحها سنوات مجانية لاستغلالها في مجال الدعاية كما هو مشاهد على بعض الجسور في بعض المدن والمحافظات الأخرى
وأردف "ع" : عندما تنظر للإحصاءات الرسمية لحوادث الدهس على الحزام الدائري لوجدت أنها مُخيفة وبالغة الإصابات، إن لم تكن وفيات، مُحمّلاً بالمسؤولية على كل من له صلة وبيده حلولٌ ممكنة لمعالجة الخطر، بدلاً من التهاون واللامبالاة ب المواطنين وممتلكاتهم"، مُطالباً يإيجاد حلول لإيقاف الحوادث المفجعة التي تسرق الأب من ابنه.
حيث أوضح رئيس بلدية محافظة محايل الاستاذ سعيد ال مصمع أنه سبق أن وقفت لجنة التنسيق المروري على طريق الحزام الدائري وبعض التقاطعات بالمحافظة حيث تم اقتراح عمل دراسة من قبل مكتب هندسي متخصص والذي بدأ العمل في ذلك...
وعند الأنتهاء من تلك الدراسات وتسلمها من المكتب سيتم عرضها للجنة للأعتماد وبعد ذلك التنفيذ من قبل بلدية محافظة محايل