*أعلنت منظمة التصنيف العالمية**QS* حصول جـامعـة الملك خالد على المرتبة ٢٤* وذلك في التصـنيف الخاص بالجامعات العربية (Arab Region University Ranking) لعام ٢٠١٩م، وبذلك تكون الجامعة ضمن أفضل ١٠٪ من جامعات الدول العربية.*
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن عوضة الشهراني أن التقدم الذي تحرزه الجامعة في مختلف التصنيفات وفي التصنيف الدولي "QS" الخاص بالجامعات العربية في نسخته الجديدة 2019، يؤكد تميز الجهود المبذولة من إدارة الجامعة ومنسوبيها مقدما شكره لمعالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي ولجميع منسوبي ومنسوبات الجامعة على جهودهم المتميزة في الارتقاء بالأداء الأكاديمي والإداري.*
من جانبه أكد المشرف على وحدة التصنيفات الدولية في الجامعة الدكتور**سامي الشهري أهمية دخول الجامعة في مختلف التصنيفات الدولية؛ وذلك لتحسين الأداء بما يتلاءم مع رؤية الجامعة، والعمل على تحقيق التميز ، والمنافسة المستمرة على كافة الأصعدة الإقليمية والعالمية، مشيرًا إلى أن ذلك يعد مؤشرًا مهمًّا لقياس موقعها بين الجامعات الأخرى، وفق معايير *ومؤشرات محددة.
يذكر أن منظمة*QS*تقوم بتقييم الجامعات الإقليمية في ضوء عدد من المعايير والمجالات المختلفة، والتي من أبرزها: السمعة الأكاديمية، والسمعة لدى جهات التوظيف، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، والعلاقات الدولية، والبحث العلمي، وعدد الاستشهادات العلمية، ومدى التأثير على شبكة الإنترنت.
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن عوضة الشهراني أن التقدم الذي تحرزه الجامعة في مختلف التصنيفات وفي التصنيف الدولي "QS" الخاص بالجامعات العربية في نسخته الجديدة 2019، يؤكد تميز الجهود المبذولة من إدارة الجامعة ومنسوبيها مقدما شكره لمعالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي ولجميع منسوبي ومنسوبات الجامعة على جهودهم المتميزة في الارتقاء بالأداء الأكاديمي والإداري.*
من جانبه أكد المشرف على وحدة التصنيفات الدولية في الجامعة الدكتور**سامي الشهري أهمية دخول الجامعة في مختلف التصنيفات الدولية؛ وذلك لتحسين الأداء بما يتلاءم مع رؤية الجامعة، والعمل على تحقيق التميز ، والمنافسة المستمرة على كافة الأصعدة الإقليمية والعالمية، مشيرًا إلى أن ذلك يعد مؤشرًا مهمًّا لقياس موقعها بين الجامعات الأخرى، وفق معايير *ومؤشرات محددة.
يذكر أن منظمة*QS*تقوم بتقييم الجامعات الإقليمية في ضوء عدد من المعايير والمجالات المختلفة، والتي من أبرزها: السمعة الأكاديمية، والسمعة لدى جهات التوظيف، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، والعلاقات الدولية، والبحث العلمي، وعدد الاستشهادات العلمية، ومدى التأثير على شبكة الإنترنت.