في وقت كُل أنظار العالم اتجهت اليوم إلى الجلسة الخاصة لمبادرة مستقبل الاستثمار والتي شارك فيها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس صندوق الاستثمارات العامة.
أكدها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال حديثه في الندوة الخاصة بالمؤتمر، وسط اهتمام بالغ شهده حضور المؤتمر في يومه الثاني، بمشاركة زعماء وسياسيين وممثليين لكبرى الشركات العالمية ، على رأسهم ملك الأردن وولي عهد البحرين ورؤساء وزراء باكستان والإمارات، ورئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، ونائب رئيس وزراء أثيوبيا لمبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض، ما يعد تأكيدا جديدا على الثقل الكبير للمملكة سياسيا واقتصاديا في منطقة الشرق الأوسط والعالم، وسط حضور رفيع المستوى من قادة الأعمال والمؤسسات الإعلامية والصحفية الكبرى. وقال سموه .
"لغة الأرقام"
وبقراءة سريعة في خطاب ولي العهد نجد أن لغة الأرقام وحدها كانت حاضرة بشكل فاعل، وتثبت التقدم الاقتصادي الذي حققته السعودية منذ اعتمادها برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية السعودية 2030، وأن أي شكوك حول برامج الإصلاح الاقتصادي لا تعتمد على معطيات صحيحة.
* لغة الأرقام وحدها تثبت التقدم الاقتصادي الذي حققته السعودية منذ اعتمادها برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية السعودية 2030 وأن أي شكوك حول برامج الاصلاح الاقتصادي لا تعتمد على معطيات صحيحة.
"قضية خاشقجي إلى العدالة :
*المملكة عازمة على تقديم كافة المتورطين في قضية خاشقجي إلى العدالة، التي ستظهر في النهاية، وهناك شعور بالألم والأسى على وفاة مواطننا جمال خاشقجي.
*المملكة تقوم باتخاذ كل الإجراءات القانونية للتحقيق واكتمال التحقيقات بالعمل مع الحكومة التركية للوصول لنتائج وتقديم المذنبين للمحاكمة وأخذ العقاب الرادع.
"العلاقات مع تركيا"
*ولي العهد بعث رسالة صارمة قوية تؤكد أهمية العلاقات التي تربط بين السعودية وتركيا،وان العلاقة القوية ستستمر في ظل وجود الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان في السعودية والرئيس أردوغان ولن يستطيع أحد التأثير سلبا على العلاقات بين البلدين.
وقطع ولي العهد الطريق على المؤامرات والفتن التي تستهدف التأثير على هذه العلاقة التاريخية بين الرياض وأنقرة بقوله: “لن يستطيع أحد التأثير سلبًا على العلاقات بين البلدين”.
"الإصلاحات تتوالى"
كما تطرق ولي العهد إلى مشاريع إعادة هيكلة القطاعات المرتبطة بالأمن الوطني لتواكب ما هي عليه القطاعات الاقتصادية، وهو تأكيد على مضي السعودية في مسيرة الإصلاح والتحديث ورفع كفاءة أجهزة الدولة كافة.
مؤكداً سموه على أن الشعب السعودي «جبار وعظيم» يأتي امتدادًا لرهانه الذي عقده عليه منذ اليوم الأول حينما قال: أنا واحد من 20 مليون ولا شيء من دونهم.
وختامًا نؤكد على أن التنمية أساس استقرار المنطقة والمملكة وبقية دول المنطقة تتجه إلى نموذج تنموي يصل بالشرق الأوسط ليكون في صدارة دول العالم كما أكد سمو ولي العهد.
أكدها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال حديثه في الندوة الخاصة بالمؤتمر، وسط اهتمام بالغ شهده حضور المؤتمر في يومه الثاني، بمشاركة زعماء وسياسيين وممثليين لكبرى الشركات العالمية ، على رأسهم ملك الأردن وولي عهد البحرين ورؤساء وزراء باكستان والإمارات، ورئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، ونائب رئيس وزراء أثيوبيا لمبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض، ما يعد تأكيدا جديدا على الثقل الكبير للمملكة سياسيا واقتصاديا في منطقة الشرق الأوسط والعالم، وسط حضور رفيع المستوى من قادة الأعمال والمؤسسات الإعلامية والصحفية الكبرى. وقال سموه .
"لغة الأرقام"
وبقراءة سريعة في خطاب ولي العهد نجد أن لغة الأرقام وحدها كانت حاضرة بشكل فاعل، وتثبت التقدم الاقتصادي الذي حققته السعودية منذ اعتمادها برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية السعودية 2030، وأن أي شكوك حول برامج الإصلاح الاقتصادي لا تعتمد على معطيات صحيحة.
* لغة الأرقام وحدها تثبت التقدم الاقتصادي الذي حققته السعودية منذ اعتمادها برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية السعودية 2030 وأن أي شكوك حول برامج الاصلاح الاقتصادي لا تعتمد على معطيات صحيحة.
"قضية خاشقجي إلى العدالة :
*المملكة عازمة على تقديم كافة المتورطين في قضية خاشقجي إلى العدالة، التي ستظهر في النهاية، وهناك شعور بالألم والأسى على وفاة مواطننا جمال خاشقجي.
*المملكة تقوم باتخاذ كل الإجراءات القانونية للتحقيق واكتمال التحقيقات بالعمل مع الحكومة التركية للوصول لنتائج وتقديم المذنبين للمحاكمة وأخذ العقاب الرادع.
"العلاقات مع تركيا"
*ولي العهد بعث رسالة صارمة قوية تؤكد أهمية العلاقات التي تربط بين السعودية وتركيا،وان العلاقة القوية ستستمر في ظل وجود الملك سلمان والأمير محمد بن سلمان في السعودية والرئيس أردوغان ولن يستطيع أحد التأثير سلبا على العلاقات بين البلدين.
وقطع ولي العهد الطريق على المؤامرات والفتن التي تستهدف التأثير على هذه العلاقة التاريخية بين الرياض وأنقرة بقوله: “لن يستطيع أحد التأثير سلبًا على العلاقات بين البلدين”.
"الإصلاحات تتوالى"
كما تطرق ولي العهد إلى مشاريع إعادة هيكلة القطاعات المرتبطة بالأمن الوطني لتواكب ما هي عليه القطاعات الاقتصادية، وهو تأكيد على مضي السعودية في مسيرة الإصلاح والتحديث ورفع كفاءة أجهزة الدولة كافة.
مؤكداً سموه على أن الشعب السعودي «جبار وعظيم» يأتي امتدادًا لرهانه الذي عقده عليه منذ اليوم الأول حينما قال: أنا واحد من 20 مليون ولا شيء من دونهم.
وختامًا نؤكد على أن التنمية أساس استقرار المنطقة والمملكة وبقية دول المنطقة تتجه إلى نموذج تنموي يصل بالشرق الأوسط ليكون في صدارة دول العالم كما أكد سمو ولي العهد.