أدت جموع المصلين، بمحافظة محايل عسير اليوم صلاة الاستسقاء بمصلى العيد الكبير يتقدمهم وكيل المحافظة علي بن إبراهيم الفلقي.
وأَمّ المصلين رئيس قسم الشريعه بفرع جامعة الملك خالد بتهامة فضيلة الشيخ الدكتور حمزة بن فايع الفتحي الذي حمد الله في بداية خطبته ، وأوصى المصلين بتقوى الله عز وجل في السر والعلن، وإخلاص النية والصدق في القول والعمل، والتوبة الصادقة النصوح، والاستغفار من الذنوب والمعاصي.
وقال في خطبته: ما نزل بلاء إلا بذنب، وما كُشف إلا بالتوبة النصوح، وكثرة الاستغفار، والإلحاح في الدعاء والتضرع إلى الله لدفع صنوف البلاء والمحن ؛ محذراً من أكل الأموال بالباطل والظلم والنميمة والبغضاء والحسد وقول الزور، وأن من أسباب انقطاع القطر كثرة ذنوب العباد وعدم الاستغفار والتوبة لله من هذه الذنوب داعيًا جموع المصلين إلى التضرع لله عز وجل بالدعاء والإلحاح في طلب المغفرة والتوبة لوجهه الكريم.
وسأل فضيلته المولى جلّت قدرته أن يتقبل توبة التائبين، وألا يعاملنا بذنوبنا، وأن يغفر للمسلمين جميعًا، وأن ينزل علينا الغيث ولا يجعلنا من القانطين، وأن يغيثنا سقيا رحمة لا سقيا عذاب، ولا هدم ولا غرق، غيثًا طيبًا نافعًا، وأن يجعله متاعاً وقوة لنا وبلاغًا إلى حين، عامًا عاجلاً غير آجل يغيث البلاد والعباد وينفع به الحاضر والباد.
وأدى الصلاة مع وكيل المحافظة عدد من المسؤولين وقادة القطاعات الأمنية بالمحافظة، وجمع من المواطنين والمقيمين .
وأَمّ المصلين رئيس قسم الشريعه بفرع جامعة الملك خالد بتهامة فضيلة الشيخ الدكتور حمزة بن فايع الفتحي الذي حمد الله في بداية خطبته ، وأوصى المصلين بتقوى الله عز وجل في السر والعلن، وإخلاص النية والصدق في القول والعمل، والتوبة الصادقة النصوح، والاستغفار من الذنوب والمعاصي.
وقال في خطبته: ما نزل بلاء إلا بذنب، وما كُشف إلا بالتوبة النصوح، وكثرة الاستغفار، والإلحاح في الدعاء والتضرع إلى الله لدفع صنوف البلاء والمحن ؛ محذراً من أكل الأموال بالباطل والظلم والنميمة والبغضاء والحسد وقول الزور، وأن من أسباب انقطاع القطر كثرة ذنوب العباد وعدم الاستغفار والتوبة لله من هذه الذنوب داعيًا جموع المصلين إلى التضرع لله عز وجل بالدعاء والإلحاح في طلب المغفرة والتوبة لوجهه الكريم.
وسأل فضيلته المولى جلّت قدرته أن يتقبل توبة التائبين، وألا يعاملنا بذنوبنا، وأن يغفر للمسلمين جميعًا، وأن ينزل علينا الغيث ولا يجعلنا من القانطين، وأن يغيثنا سقيا رحمة لا سقيا عذاب، ولا هدم ولا غرق، غيثًا طيبًا نافعًا، وأن يجعله متاعاً وقوة لنا وبلاغًا إلى حين، عامًا عاجلاً غير آجل يغيث البلاد والعباد وينفع به الحاضر والباد.
وأدى الصلاة مع وكيل المحافظة عدد من المسؤولين وقادة القطاعات الأمنية بالمحافظة، وجمع من المواطنين والمقيمين .