تفاعل عدد كبير من المواطنين مع هاشتاق (#حملة_اعتقوا_محمد_مرعي_الشهري)، الذي أطلقه ذوو السجين الشاب محمد بن مرعي الشهري، للمطالبة بإعتاق رقبته، مؤملين أن يكون ذلك مساهماً في طلب العفو والشفاعة من أهل الدم.
وبلغ عدد التغريدات خلال أقل من 48 ساعة على الهاشتاق أكثر من 29 ألف تغريدة، تنوعت بين الدعاء والتوسل إلى الله بالفرج على السجين، ومطالبة قبيلة آل بيرق وذوي الدم بالعفو والصفح عن الشاب كونه وحيد أمه من الذكور التي أصيبت بالشلل بعد سجن ابنها.
وتعود قضية الشاب الشهري إلى حوالي أكثر من 4 سنوات بعد قيامه بقتل ابن جاره حينما كان يبلغ من العمر 17″ عاماً، ولا تزال المساعي حتى الآن لطلب العفو عن الشاب السجين، وستوافيكم الـمجاردة بالجديد حول القضية.
من جانبه طالب ذوو الشاب السجين بتجنب نشر الإشاعات التي انتشرت بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبرامج التواصل مثل الواتساب والبلاك بيري ، مشيرين إلى أن ذلك يزيد من حدة التوتر والقلق التي تؤثر بشكل سلبي على عائلة الشاب.
وبلغ عدد التغريدات خلال أقل من 48 ساعة على الهاشتاق أكثر من 29 ألف تغريدة، تنوعت بين الدعاء والتوسل إلى الله بالفرج على السجين، ومطالبة قبيلة آل بيرق وذوي الدم بالعفو والصفح عن الشاب كونه وحيد أمه من الذكور التي أصيبت بالشلل بعد سجن ابنها.
وتعود قضية الشاب الشهري إلى حوالي أكثر من 4 سنوات بعد قيامه بقتل ابن جاره حينما كان يبلغ من العمر 17″ عاماً، ولا تزال المساعي حتى الآن لطلب العفو عن الشاب السجين، وستوافيكم الـمجاردة بالجديد حول القضية.
من جانبه طالب ذوو الشاب السجين بتجنب نشر الإشاعات التي انتشرت بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبرامج التواصل مثل الواتساب والبلاك بيري ، مشيرين إلى أن ذلك يزيد من حدة التوتر والقلق التي تؤثر بشكل سلبي على عائلة الشاب.