مُحافظة بارق من أكبر المُحافظات التُهامية في منطقة عسير و بارق هي محافظة تقع في منطقة في أقصي الجنوب الغربي للمملكة العربية السعودية، شمال مدينة أبها بحوالي 120 كيلومتراً. يخترقها الطريق الإقليمي القادم من منطقة جازان - جدة . تحدها من الشمال المجاردة ومن الجنوب محايل ومن الشرق تنومة ومن الغرب القنفذة. ومن حيث المساحةً تبلغ إجمالي مساحتها 5400 كلم مربعا وكانت قد إنشأت فيها عام 1381 هـ محطة للأرصاد الجوية بقرية الخوش شمال بارق . ونقلاً عن بعض وسائل الإعلام في المُحافظة. توالى على العمل بهذه المحطة منذ انشاءها كُلاً من:
1- الاستاذ-جود الله القرني ( رحمه الله )
2- الاستاذ- غازي حمزة الشهري
3-الاستاذ - محمد شبيلي البارقي
4-الاستاذ -هيازع زاهر البارقي
5- الاستاذ - ىمحمد حسن البارقي
6- الاستاذ - بلقاسم محمد البارقي
أنهت في وقتً سابق الشركة المكلفة بتركيب جهاز الأرصاد الجوية والمحطة المناخية بمحافظة بارق في قرية الخوش ، حيث قام مكتب الهدورلوجيا بتركيب الجهاز المسئول عن متابعة الأحوال الجوية في محافظة بارق . هذا الجهاز بقيى صامتاً إلى يومنا هذا .
أهالي مُحافظة بارق تساءلوا لماذا مُحافظة بارق رغم السنوات التي مرت بقيت وحتى وقتنا هذا خارج خارطة الأرصاد الجوية حيث لاتزال خارج "النشرات الجوية " على الرغم من وجود أقدم محطة رصد بها؟
مُطالبين الجهات ذات العلاقة بإعتماد مُحافظة بارق اسوةً بالمُحافظات الأخرى ضمن النشرات الجوية والعمل على تشغيل جهاز الرصد الجوي الذي تم تركيبه مؤخراً في بداية مُحرم من العام 1436هـ وقالوا خمس سنوات مضت على تركيب هذا الجهاز الا اننا لم نقرأ لبارق اسماً ضمن النشرات الجوية .
1- الاستاذ-جود الله القرني ( رحمه الله )
2- الاستاذ- غازي حمزة الشهري
3-الاستاذ - محمد شبيلي البارقي
4-الاستاذ -هيازع زاهر البارقي
5- الاستاذ - ىمحمد حسن البارقي
6- الاستاذ - بلقاسم محمد البارقي
أنهت في وقتً سابق الشركة المكلفة بتركيب جهاز الأرصاد الجوية والمحطة المناخية بمحافظة بارق في قرية الخوش ، حيث قام مكتب الهدورلوجيا بتركيب الجهاز المسئول عن متابعة الأحوال الجوية في محافظة بارق . هذا الجهاز بقيى صامتاً إلى يومنا هذا .
أهالي مُحافظة بارق تساءلوا لماذا مُحافظة بارق رغم السنوات التي مرت بقيت وحتى وقتنا هذا خارج خارطة الأرصاد الجوية حيث لاتزال خارج "النشرات الجوية " على الرغم من وجود أقدم محطة رصد بها؟
مُطالبين الجهات ذات العلاقة بإعتماد مُحافظة بارق اسوةً بالمُحافظات الأخرى ضمن النشرات الجوية والعمل على تشغيل جهاز الرصد الجوي الذي تم تركيبه مؤخراً في بداية مُحرم من العام 1436هـ وقالوا خمس سنوات مضت على تركيب هذا الجهاز الا اننا لم نقرأ لبارق اسماً ضمن النشرات الجوية .