كشفت النيابة العامة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" إنها بانتظار ما طُلب من الجانب التركي تزويد النيابة العامة بالأدلة والقرائن التي تدعم أو تتعارض مع ما تم التوصل إليه من نتائج للإفادة بهذه القضية.
واشارات إلى توجيه التهم إلى 11 شخصا من الموقوفين في قضية مقتل جمال خاشقجي وعددهم 21 ، وإقامة الدعوى الجزائية بحقهم مع المطالبة بقتل من أمر وباشر الجريمة منهم وعددهم 5 أشخاص وإيقاع العقوبات الشرعية على البقية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته قبل قليل في العاصمة الرياض: واقعة قتل خاشقجي بدأت يوم 29 سبتمبر الماضي، طلبنا من تركيا تزويدنا بالأدلة والقرائن والتسجيلات الصوتية، وتم تشكيل فريق لاستعادة خاشقجي بأمر من نائب رئيس الاستخبارات السابق.
وتابعت: قائد مهمة استعادة خاشقجي، قرر قتله في حال فَشِل في إقناعه.
وأردفت: تم التوصل لأسلوب الجريمة، وهو عراك وحقن، أدى إلى الوفاة، وأن مَن قدّم الدعم اللوجستي للجريمة 4 أشخاص.
وقالت النيابة العامة: إنه تمت إحالة القضية إلى المحكمة، مع استمرار التحقيق مع بقية الموقوفين؛ حيث أظهرت التحقيقات أن أمر الاستعادة جاء من نائب رئيس الاستخبارات، وأن قائد فريق استعادة خاشقجي هو من أخذ قرار قتله.
واشارات إلى توجيه التهم إلى 11 شخصا من الموقوفين في قضية مقتل جمال خاشقجي وعددهم 21 ، وإقامة الدعوى الجزائية بحقهم مع المطالبة بقتل من أمر وباشر الجريمة منهم وعددهم 5 أشخاص وإيقاع العقوبات الشرعية على البقية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته قبل قليل في العاصمة الرياض: واقعة قتل خاشقجي بدأت يوم 29 سبتمبر الماضي، طلبنا من تركيا تزويدنا بالأدلة والقرائن والتسجيلات الصوتية، وتم تشكيل فريق لاستعادة خاشقجي بأمر من نائب رئيس الاستخبارات السابق.
وتابعت: قائد مهمة استعادة خاشقجي، قرر قتله في حال فَشِل في إقناعه.
وأردفت: تم التوصل لأسلوب الجريمة، وهو عراك وحقن، أدى إلى الوفاة، وأن مَن قدّم الدعم اللوجستي للجريمة 4 أشخاص.
وقالت النيابة العامة: إنه تمت إحالة القضية إلى المحكمة، مع استمرار التحقيق مع بقية الموقوفين؛ حيث أظهرت التحقيقات أن أمر الاستعادة جاء من نائب رئيس الاستخبارات، وأن قائد فريق استعادة خاشقجي هو من أخذ قرار قتله.