هنأ الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز رئيس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد، المهندسة الشابة شمائل عبداللطيف الشهيل، خريجة الجامعة في العام 2013م، لفوزها بجائزة "مهندس أديبك الشاب لهذا العام".
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه سموه مع المهندسة شمائل بنت عبداللطيف الشهيل، حيث بارك لها هذا الإنجاز، ودعاها إلى المحافظة على النجاحات التي حققتها، وتعزيزها بإنجازات وجوائز أخرى، تثبت المستوى الذي وصلت إليه المهندسات السعوديات في سوق العمل.
من جانبها شكرت المهندسة شمائل الشهيل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد على اتصاله وتهنئته لها. وقالت: "شرف كبير أن أتلقى التهنئة من سموه ومباركته الشخصية لي، وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على اهتمام سموه بشباب وشابات المملكة، وخاصة خريجي جامعة الأمير محمد بن فهد".
وتابعت الشهيل : "الفوز بمثل هذه الجائزة، يعد تكريماً كبيراً لي، خصوصاً وأن جوائز أديبك باتت من أهم وأرفع الجوائز التي تمنح في قطاع النفط والغاز الإقليمي والعالمي، والتأهل للمرحلة النهائية فيها يعد نجاحاً كبيراً".
وأكد الدكتور مدير جامعة الأمير محمد بن فهد عيسى بن حسن الأنصاري اهتمام الجامعة اللامحدود بطلابها طيلة سنوات الدراسة لضمان مستقبل باهر لهم في سوق العمل"، معتبراً "حصول المهندسة شمائل الشهيل على جائزة أديب الشاب، دليلا قويا على هذا الاهتمام".
وأضاف الدكتور الأنصاري: "اهتمام الجامعة يتواصل أيضا بالخريجين، ويتجسد هذا الاهتمام في الاتصال الذي أجراه سمو الأمير محمد بن فهد بالمهندسة شمائل الشهيل ، ليهنئها بنفسه على الجائزة، فسموه والد لجميع الطلبة والخريجين، وهو حريص على أن يكون بجانبهم في جميع المناسبات".
يذكر أن المهندسة شمائل الشهيل تخرجت من جامعة الأمير محمد بن فهد، وحصلت على درجة البكالوريوس في تخصص "هندسة حاسب الآلي" في عام 2013م، بمرتبة الشرف الأولى، وتميزت في دراستها من خلال تأسيسها وترأسها عدة نوادي طلابية تهتم في تطوير مهندسات الحاسب والبرمجة ، ومن ثم التحقت بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لدراسة الماجستير في الهندسة الكهربائية، الأمر الذي أهلها للعمل في شركة أرامكو السعودية".
وتُعدّ جوائز «أديبك»، التي جرى الإعلان عنها مؤخراً في فندق قصر الإمارات بالعاصمة أبوظبي في ختام اليوم الأول من معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك)، إحدى أبرز الفعاليات التي بات يشتهر بها الحدث البارز بقطاع النفط والغاز في العالم، والذي يقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الأمارات العربية المتحدة .
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه سموه مع المهندسة شمائل بنت عبداللطيف الشهيل، حيث بارك لها هذا الإنجاز، ودعاها إلى المحافظة على النجاحات التي حققتها، وتعزيزها بإنجازات وجوائز أخرى، تثبت المستوى الذي وصلت إليه المهندسات السعوديات في سوق العمل.
من جانبها شكرت المهندسة شمائل الشهيل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد على اتصاله وتهنئته لها. وقالت: "شرف كبير أن أتلقى التهنئة من سموه ومباركته الشخصية لي، وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على اهتمام سموه بشباب وشابات المملكة، وخاصة خريجي جامعة الأمير محمد بن فهد".
وتابعت الشهيل : "الفوز بمثل هذه الجائزة، يعد تكريماً كبيراً لي، خصوصاً وأن جوائز أديبك باتت من أهم وأرفع الجوائز التي تمنح في قطاع النفط والغاز الإقليمي والعالمي، والتأهل للمرحلة النهائية فيها يعد نجاحاً كبيراً".
وأكد الدكتور مدير جامعة الأمير محمد بن فهد عيسى بن حسن الأنصاري اهتمام الجامعة اللامحدود بطلابها طيلة سنوات الدراسة لضمان مستقبل باهر لهم في سوق العمل"، معتبراً "حصول المهندسة شمائل الشهيل على جائزة أديب الشاب، دليلا قويا على هذا الاهتمام".
وأضاف الدكتور الأنصاري: "اهتمام الجامعة يتواصل أيضا بالخريجين، ويتجسد هذا الاهتمام في الاتصال الذي أجراه سمو الأمير محمد بن فهد بالمهندسة شمائل الشهيل ، ليهنئها بنفسه على الجائزة، فسموه والد لجميع الطلبة والخريجين، وهو حريص على أن يكون بجانبهم في جميع المناسبات".
يذكر أن المهندسة شمائل الشهيل تخرجت من جامعة الأمير محمد بن فهد، وحصلت على درجة البكالوريوس في تخصص "هندسة حاسب الآلي" في عام 2013م، بمرتبة الشرف الأولى، وتميزت في دراستها من خلال تأسيسها وترأسها عدة نوادي طلابية تهتم في تطوير مهندسات الحاسب والبرمجة ، ومن ثم التحقت بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية لدراسة الماجستير في الهندسة الكهربائية، الأمر الذي أهلها للعمل في شركة أرامكو السعودية".
وتُعدّ جوائز «أديبك»، التي جرى الإعلان عنها مؤخراً في فندق قصر الإمارات بالعاصمة أبوظبي في ختام اليوم الأول من معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك)، إحدى أبرز الفعاليات التي بات يشتهر بها الحدث البارز بقطاع النفط والغاز في العالم، والذي يقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الأمارات العربية المتحدة .
