أكد رئيس بلدية محايل سعيد علي جابر آل مصمع إن الممتلكات العامة هي التي لاينفرد بملكيتها شخص بل هي ملك للجميع ولكل مواطن حق الانتفاع بها والكل شركاء في الاستفادة منها كالطرق والأرصفة والإنارة والمنتزهات والحدائق والساحات العامة والمسطحات الخضراء ودورات المياة العامة وغيرها من المنشآت والمرافق العامة التي أنشأتها الدولة ببلادنا الغالية خدمة للمواطنين .
واشار إلى إنها تُقابل أحيانًا بعبث العابثين والاعتداء بالتخريب مما يسبب حرمان الجميع من الانتفاع بها ومن واجبات المواطنة والانتماء للوطن المحافظة على تلك الممتلكات التي هي جزء من مكتسباتنا جميعآ وواجب وطني وديني ومسئولية الجميع المحافظة عليها .
وقال هناك الكثير من الانتهاكات التي تمارس في حقها دون مبرر وتهاون بمبادئ ديننا الحنيف وأعتقد بأنه لايمر يومآ إلا ونشاهد بعض الإنارات قد كسرت بالشوارع أو الحدائق أو الساحات العامة وأشجار قد قلعت ودورات مياة تعرضت للتخريب ونفايات قد وضعت جوار الحاويات المخصصة لها وألعاب أطفال قد تعرضت للتكسير ولوحات إرشادية أو توعوية قد شوهت بالكتابة عليها أو تم إزالتها من مواقعها دون مبالاة وغيرها
واردف الكثير من المشاهد التي تؤكد هذا التوجه الخاطئ من قبل البعض الذين لايقدرون قيمة هذة الممتلكات رغم أن تلك الاعتداءات والتخريب يعطي صورة خاطئة وسيئة لأهالي البلد في نظر الزوار لأنهم لن يتمكنوا من الاستفادة منها وربما يكون هناك صعوبة في إعادة إصلاحها وصيانتها ليس هذا فحسب فهناك ظواهر أخرى مثل ظاهرة إحراق حاويات النفايات ورمي النفايات خارجها رغم أن البلديات تقوم بتفريغها يوميآ والكثير من صور الاعتداء على الممتلكات العامة والتي تُشاهد يوميآ
واضاف أنه ُمن واجب الجميع التعاون وتكاتف الجهود من أجل نشر الوعي بأهمية المحافظة على تلك الممتلكات التي هي حق للجميع ويجب عمل برامج تثقيفية من خلال المدارس ووسائل الإعلام من أجل المساهمة في الحفاظ عليها .
واختتم إن المسؤولية تقع على الأهالي فالتربية المثالية تسهم في إظهار جيل واعي يحافظ على الممتلكات العامة ويساهم في تقدم الوطن وتطورة حضاريًا وثقافيًا.
واشار إلى إنها تُقابل أحيانًا بعبث العابثين والاعتداء بالتخريب مما يسبب حرمان الجميع من الانتفاع بها ومن واجبات المواطنة والانتماء للوطن المحافظة على تلك الممتلكات التي هي جزء من مكتسباتنا جميعآ وواجب وطني وديني ومسئولية الجميع المحافظة عليها .
وقال هناك الكثير من الانتهاكات التي تمارس في حقها دون مبرر وتهاون بمبادئ ديننا الحنيف وأعتقد بأنه لايمر يومآ إلا ونشاهد بعض الإنارات قد كسرت بالشوارع أو الحدائق أو الساحات العامة وأشجار قد قلعت ودورات مياة تعرضت للتخريب ونفايات قد وضعت جوار الحاويات المخصصة لها وألعاب أطفال قد تعرضت للتكسير ولوحات إرشادية أو توعوية قد شوهت بالكتابة عليها أو تم إزالتها من مواقعها دون مبالاة وغيرها
واردف الكثير من المشاهد التي تؤكد هذا التوجه الخاطئ من قبل البعض الذين لايقدرون قيمة هذة الممتلكات رغم أن تلك الاعتداءات والتخريب يعطي صورة خاطئة وسيئة لأهالي البلد في نظر الزوار لأنهم لن يتمكنوا من الاستفادة منها وربما يكون هناك صعوبة في إعادة إصلاحها وصيانتها ليس هذا فحسب فهناك ظواهر أخرى مثل ظاهرة إحراق حاويات النفايات ورمي النفايات خارجها رغم أن البلديات تقوم بتفريغها يوميآ والكثير من صور الاعتداء على الممتلكات العامة والتي تُشاهد يوميآ
واضاف أنه ُمن واجب الجميع التعاون وتكاتف الجهود من أجل نشر الوعي بأهمية المحافظة على تلك الممتلكات التي هي حق للجميع ويجب عمل برامج تثقيفية من خلال المدارس ووسائل الإعلام من أجل المساهمة في الحفاظ عليها .
واختتم إن المسؤولية تقع على الأهالي فالتربية المثالية تسهم في إظهار جيل واعي يحافظ على الممتلكات العامة ويساهم في تقدم الوطن وتطورة حضاريًا وثقافيًا.