اعترفت إيران باستخدامها طائرات بدون طيار في قصف سوريا والعراق ، ومواقع أخرى.
هذا الإعتراف يؤكد إرتكاب إيران مخالفة صريحة لقرار مجلس الأمن 2216، الذي ينص على حظر توريد الأسلحة للمتمردين، ونشر إرهابها في المنطقة .
وكان التحالف قد حذر من تدخلات إيران في اليمن ، ودعمها المليشيات الحوثية الإرهابية ، وقدم التحالف الأدلة التي تثبت تورط النظام الإيراني، وانتهاكه للقرارات الدولية ، من خلال دعمه للمليشيات الحوثية الإرهابية في اليمن وغيرها من المليشيات الإرهابية.
وانتهكت الميليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران، القانون الدولي والإنساني، باستخدام مطار صنعاء، وقاعدة الديلمي الجوية، لإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار، والتي زودت بها من قبل إيران، الداعم الأول لها في مشروعها باليمن.
وأكدت قوات تحالف دعم الشرعية ، أنها رصدت عربة محملة بطائرة بدون طيار بمطار صنعاء الدولي من نوع هدهد 1، كذلك رصدت نشاطات الميليشيات الحوثية تقوم بإجراء تدريبات خاصة على تلك الطائرات داخل المطار.
كما استخدمت الميليشيات الحوثية مطار صنعاء في التخزين، والتدريب، والتحكم بطائرات بدون طيار (راصد) ، كما استخدمت المطار كثكنة عسكرية للتدريب وإطلاق الصواريخ الباليستية.
ورصدت قوات تحالف دعم الشرعية الهجمات الانتحارية للطائرات بدون طيار ضد السعودية، والتي استهدفت مطار أبها الدولي ومدينة جازان بيوم واحد، كان في إبريل 2018، كذلك مطار أبها الدولي بهجوم آخر في مايو 2018.
وذكر المتحدث الرسمي باسم تحالف دعم الشرعية العقيد تركي المالكي، أن قوات التحالف نفذت عملية استهداف مواقع عسكرية مشروعة بقاعدة الديلمي الجوية.
وأوضح العقيد المالكي أن تلك العملية شملت تدمير مواقع اطلاق وتخزين الصواريخ البالستية ومحطات التحكم الأرضية للطائرات بدون طيار وورش التفخيخ والتجميع والمواقع المساندة لها بقاعده الديلمي الجويه بصنعاء، فيما بيّن أن عملية الاستهداف جاءت بعد عملية استخبارية دقيقة لمراقبة نشاطات الميليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران بهدف تدمير وتحييد مثل هذه القدرات التي تهدد الأمن الاقليمي والدولي.
وعلى صعيد متصل، أكد العميد أمير علي حاجي، قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني، أن القواعد الأمريكية في المنطقة، تتواجد في مرمى الصواريخ الإيرانية، مشيرا في الوقت ذاته، إلى الدقة البالغة التي تتميز بها تلك الصواريخ.
وذكر القائد العسكري الإيراني في حديث إعلامي، أن القواعد الأمريكية في محيط إيران، تعتبر في مرمى صواريخها، فيما أكد أن عمليات إطلاق الصواريخ الثلاثة قاموا بتنفيذها خارج البلاد، وتمت إصابة الأهداف المنشودة بدقة بالغة.
وأشار حاجي إلى أن الصواريخ مزودة بنظام تقدم بموجبه على الانفجار، حال حصول أي خلل من حيث المدى والاتجاه.
وكشف في حديثه الإعلامي، أن حاملة الطائرات الأمريكية التي تحمل ما بين 40 إلى 50 مقاتلة، وأيضا على 6 آلاف جندي، تشكل هدفا مناسبا على ضوء ما تمتلكه إيران من صواريخ بالستية بالغة الدقة بمدى يصل إلى 700 كم.
وذكرحاجي أن إيران تمتلك مجموعة متنوعة من الطائرات دون طيار، حصلت عليها من أميركا منها MQ1 و MQ9 و"شادو" و "سكن ايغل" و RQ170 الأميركية، و"هرمس".
وقال القائد العسكري الإيراني، أن إيران تعد من بين 4 أو 5 دول رائدة في العالم من حيث الطائرات دون طيار، وأن بلاده في صدارة دول العالم على صعيد القوات المسلحة.
واعترف قائد القوة الجوفضائية، باستخدام طائرة الدرون، وأيضا الأنموذج المقتبس من RQ170 الأمريكية، في قصف المواقع بسوريا والعراق.
هذا الإعتراف يؤكد إرتكاب إيران مخالفة صريحة لقرار مجلس الأمن 2216، الذي ينص على حظر توريد الأسلحة للمتمردين، ونشر إرهابها في المنطقة .
وكان التحالف قد حذر من تدخلات إيران في اليمن ، ودعمها المليشيات الحوثية الإرهابية ، وقدم التحالف الأدلة التي تثبت تورط النظام الإيراني، وانتهاكه للقرارات الدولية ، من خلال دعمه للمليشيات الحوثية الإرهابية في اليمن وغيرها من المليشيات الإرهابية.
وانتهكت الميليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران، القانون الدولي والإنساني، باستخدام مطار صنعاء، وقاعدة الديلمي الجوية، لإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار، والتي زودت بها من قبل إيران، الداعم الأول لها في مشروعها باليمن.
وأكدت قوات تحالف دعم الشرعية ، أنها رصدت عربة محملة بطائرة بدون طيار بمطار صنعاء الدولي من نوع هدهد 1، كذلك رصدت نشاطات الميليشيات الحوثية تقوم بإجراء تدريبات خاصة على تلك الطائرات داخل المطار.
كما استخدمت الميليشيات الحوثية مطار صنعاء في التخزين، والتدريب، والتحكم بطائرات بدون طيار (راصد) ، كما استخدمت المطار كثكنة عسكرية للتدريب وإطلاق الصواريخ الباليستية.
ورصدت قوات تحالف دعم الشرعية الهجمات الانتحارية للطائرات بدون طيار ضد السعودية، والتي استهدفت مطار أبها الدولي ومدينة جازان بيوم واحد، كان في إبريل 2018، كذلك مطار أبها الدولي بهجوم آخر في مايو 2018.
وذكر المتحدث الرسمي باسم تحالف دعم الشرعية العقيد تركي المالكي، أن قوات التحالف نفذت عملية استهداف مواقع عسكرية مشروعة بقاعدة الديلمي الجوية.
وأوضح العقيد المالكي أن تلك العملية شملت تدمير مواقع اطلاق وتخزين الصواريخ البالستية ومحطات التحكم الأرضية للطائرات بدون طيار وورش التفخيخ والتجميع والمواقع المساندة لها بقاعده الديلمي الجويه بصنعاء، فيما بيّن أن عملية الاستهداف جاءت بعد عملية استخبارية دقيقة لمراقبة نشاطات الميليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران بهدف تدمير وتحييد مثل هذه القدرات التي تهدد الأمن الاقليمي والدولي.
وعلى صعيد متصل، أكد العميد أمير علي حاجي، قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني، أن القواعد الأمريكية في المنطقة، تتواجد في مرمى الصواريخ الإيرانية، مشيرا في الوقت ذاته، إلى الدقة البالغة التي تتميز بها تلك الصواريخ.
وذكر القائد العسكري الإيراني في حديث إعلامي، أن القواعد الأمريكية في محيط إيران، تعتبر في مرمى صواريخها، فيما أكد أن عمليات إطلاق الصواريخ الثلاثة قاموا بتنفيذها خارج البلاد، وتمت إصابة الأهداف المنشودة بدقة بالغة.
وأشار حاجي إلى أن الصواريخ مزودة بنظام تقدم بموجبه على الانفجار، حال حصول أي خلل من حيث المدى والاتجاه.
وكشف في حديثه الإعلامي، أن حاملة الطائرات الأمريكية التي تحمل ما بين 40 إلى 50 مقاتلة، وأيضا على 6 آلاف جندي، تشكل هدفا مناسبا على ضوء ما تمتلكه إيران من صواريخ بالستية بالغة الدقة بمدى يصل إلى 700 كم.
وذكرحاجي أن إيران تمتلك مجموعة متنوعة من الطائرات دون طيار، حصلت عليها من أميركا منها MQ1 و MQ9 و"شادو" و "سكن ايغل" و RQ170 الأميركية، و"هرمس".
وقال القائد العسكري الإيراني، أن إيران تعد من بين 4 أو 5 دول رائدة في العالم من حيث الطائرات دون طيار، وأن بلاده في صدارة دول العالم على صعيد القوات المسلحة.
واعترف قائد القوة الجوفضائية، باستخدام طائرة الدرون، وأيضا الأنموذج المقتبس من RQ170 الأمريكية، في قصف المواقع بسوريا والعراق.